عين ليبيا:
2025-04-24@00:56:50 GMT

وفد ليبي يزور العاصمة السورية دمشق

تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT

وصل وفد ليبي رفيع المستوى، موفدا من قبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، برئاسة وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي، إلى سوريا، حيث كان في استقباله القائد العام للإدارة الجديدة أحمد الشرع.

وضم الوفد الذي رافق اللافي وزير العمل والتأهيل علي العابد، ومدير إدارة الاستخبارات العسكرية اللواء محمود حمزة.

ونقل اللافي خلال اللقاء “تحيات رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة، إلى القيادة والشعب السوري، مؤكدا دعم حكومة الوحدة الوطنية للشعب السوري وموقفها الداعم لحقوقه وحريته”.

وتناول اللقاء “تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث آفاق التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية”.

كما ناقش الجانبان خلال اللقاء، “المخاطر التي تشهدها المنقطة، إلى جانب القضايا ذات الاهتمام المشترك التي تسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي”.

وصل وفد ليبي رفيع المستوى، موفدا من قبل رئيس الوزراء #عبدالحميد_الدبيبة، برئاسة وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية…

تم النشر بواسطة ‏حكومتنا‏ في السبت، ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٤

وشدد الطرفان على “أهمية تطوير آليات العمل المشترك وتعزيز الحوار بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الليبي والسوري”.

المصدر: عين ليبيا

إقرأ أيضاً:

الداخلية السورية تعلن ضبط ذخائر وأسلحة معدة للتهريب خارج البلاد

أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الاثنين، أنها ضبطت ذخائر وأسلحة في ريف دمشق، معدة للتهريب خارج البلاد، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار بالداخل وبدول الجوار.

وقالت الوزارة في بيان نشرته عبر قناتها الرسمية بمنصة "تيلغرام": "ضبطت مديرية أمن محافظة ريف دمشق مستودعاً يحتوي على كميات من الأسلحة والذخائر، بينها صواريخ مضادة للدروع".

وبينت أن ذلك جاء "خلال عملية أمنية في منطقة قطنا بريف دمشق"، موضحة أن هذه الأسلحة كانت "معدّة للتهريب خارج الأراضي السورية (لم تحدد وجهتها)".

وتابعت: "تأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار داخل البلاد، وفي الدول المجاورة".



وبشكل دوري، ينفذ الأمن السوري عمليات لملاحقة فلول نظام الأسد، والخارجين عن القانون، ومثيري الشغب ممن رفضوا تسليم أسلحتهم للسلطة الجديدة.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وبعد إسقاط نظام الأسد، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصره من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.

واستجاب عشرات الآلاف لهذه المبادرة، بينما رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، ما أدى إلى مواجهات مع عدد منهم، فيما اعتقل آخرون ضمن حملات أمنية في مختلف محافظات البلاد.

مقالات مشابهة

  • عبدالله بن زايد يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير التنمية الحضرية في نيبال
  • إنجازات حضارية عالمية مذهلة لمملكة أوغاريت السورية في متحف دمشق الوطني
  • رئيس الوزراء يزور عدداً من الدورات الصيفية ويدشن العمل في مشروع خدمي بأمانة العاصمة
  • انطلاق فحص البورد العربي في الهيئة السورية للاختصاصات الطبية ‏بدمشق
  • مدير الشؤون السياسية بإدلب يلتقي وفداً من الجالية السورية في الولايات المتحدة الأمريكية
  • عبدالله بن زايد يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني ويبحثان تعزيز العلاقات
  • مدير الأمانة العامة للشؤون السياسية يتفقد مديرية الشؤون السياسية في حلب ويزور الجامعة ويلتقي المحافظ
  • الداخلية السورية تعلن ضبط ذخائر وأسلحة معدة للتهريب خارج البلاد
  • عبدالله بن زايد يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني
  • عبدالله بن زايد يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني .. وتوقيع مذكرتي تفاهم واتفاقية بين البلدين