في عيد ميلاد أميرة فتحي.. محطات من حياة نجمة السينما والتلفزيون
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
يحتفل جمهور الفنانة أميرة فتحي بعيد ميلادها اليوم السبت الموافق يوم 28 ديسمبر، متذكرين مسيرتها الحافلة بالإنجازات الفنية وشخصيتها المحبوبة.
أميرة فتحيأميرة تعد من أبرز نجمات السينما في أواخر التسعينيات وأوائل الألفينيات، ونجحت في تقديم أدوار متنوعة أظهرت موهبتها وجمالها الطبيعي.
نبذة عن حياتها ومسيرتها الفنية
بدأت أميرة فتحي حياتها الفنية كموديل للإعلانات وكليبات الأغاني، قبل أن تخطف الأنظار بدخولها مجال التمثيل.
حققت شهرة كبيرة بفضل أدوارها الجريئة والمميزة في أفلام مثل "صعيدي رايح جاي" و"رانديفو"، و"اللمبي".
في الدراما التلفزيونية، شاركت في مسلسلات شهيرة مثل "ابن النظام" و"السرايا"، وأثبتت قدرتها على التنوع بين الأدوار الدرامية والكوميدية.
علامات مميزة في حياة أميرة فتحي
عُرفت أميرة بجمالها الطبيعي الذي ما دام أثار إعجاب الجمهور، وكانت ترفض اللجوء لعمليات التجميل إلا للضرورة، حسب تصريحاتها.
توقفت عن التمثيل لفترة طويلة، لكنها أكدت دائمًا أن الفن جزء لا يتجزأ من حياتها، وأن عودتها مرهونة بالعمل المناسب.
تعرضت خلال مسيرتها لمواقف صعبة، لكنها واجهتها بشجاعة، من بينها مشكلة صحية تحدثت عنها مؤخرًا بجرأة.
عيد ميلاد أميرة فتحي احتفال بالإنجازات
يأتي عيد ميلاد أميرة فتحي كفرصة لجمهورها لتكريمها على مسيرتها الغنية بالأعمال التي تركت بصمة واضحة في السينما والدراما، وتظل أميرة رمزًا للأنوثة والموهبة في عيون محبيها الذين ينتظرون منها المزيد من الأعمال الفنية في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أميرة فتحي أمیرة فتحی
إقرأ أيضاً:
دينا تكشف تفاصيل دفنها حياً لأول مرة في حياتها وسر تركها منزل أسرتها
تحدثت الفنانة دينا عن موقف تعرضت له من قبل كاد أن ينهي حياتها، وهو دفنها حية من قبل خلال كواليس مسلسل نسر الصعيد حيث أنها كان من المفترض أن تصور مشهد دفنها حية بين الأحداث وبالفعل هذا ما حدث ودُفنت حية وأغلقوا عليها التابوت بالمسامير، ولكن الصادم هو أنهم نسيوها بعدما انتهوا من تصوير المشهد.
وتابعت الفنانة دينا خلال مقابلة في برنامج الفصول الأربعة مع الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد، قائلة إن طاقم العمل غادروا اللوكيشن وتركوها داخل الصندوق ولم يشعر بغيابها سوى مساعديها الذين أنقذوها فيما بعد وأخرجوها، مؤكدة أنها كانت غير قادرة على التقاط أنفاسها وشعرت بالرعب وأنها ستتوفى في الحال.
وأضافت دينا أنها تركت المنزل في سن 15 من عمرها بسبب رفض والدها الرقص، وعند سؤالها أكدت أن الرقص كان أهم لها من أهلها وأي شئ ولم يفرق لها تبرأ والدها منها.
واختتمت دينا حديثها قائلة: “سيبت البيت وأنا عندي 15 سنة علشان أبويا كان رافض الرقص.. والرقص عندي كان أهم من إنه يتبرأ مني كان عندي استعداد أبعد عن الكل وأنا أبويا مش صعيدي لأنه عاش في إيطاليا سنين كتير فمش بيفكر زيهم ومخوفتش من اعمامي يخلصوا عليا لأنهم من الصعايدة المتعلمين مش جهلة”.