Rasheed132@hotmail.com
الرشيد جعفر على
لدى توأم والاثنان من المفترض جالسين لامتحان الشهادة السودانية غدا أحدهم سيمتحن والآخر لم تسعه الفرصة لتواجده بالمناطق الغير خاضعة لسلطة الامتحان حسب اوضاع الأسر السودانية المتفرقة الان فى بقاع الارض ، وهو يشجع ويدفع اخوه للجلوس للامتحان بقوة وتحدى لتجاوز محنة تعطل الامتحان قرابة العامين املا هو الاخر اللحاق باخيه فى ابريل القادم حسب البرمجة الجارية من إدارة الامتحانات .
# هل تمكن احد الأبناء من الامتحان وفشل الاخر هو عدم مساواة وتفرقة بين الابناء تتطلب بمنع من تهيأت له الظروف من عدم الجلوس حتى يتساوى مع أخيه ؟
# ليس من الحصافة والادراك إدخال العملية التعليمية فى تعقيدات المشهد السياسى والدعوة لعدم قيام الامتحانات من الكيانات السياسية والنشطاء الذين لا يدركون مدى الرهق والمعاناة التى دخلت فيها الأسر والطلاب لتأخر الامتحان ومدى الاحباط الذى سيودى لافرازات سالبة على الطلاب واسرهم يمكن أن تبعد أعداد كبيرة من مواصلة تعليمها نهائيا .
# ليس هنالك اى تفرقة بين الطلاب الخاضعين غدا ومن لم تتح له الفرصة هنالك امتحان آخر حدد له فى شهر أبريل القادم لغير الممتحنيين ولغير الجاهزين
# لم يضيع بلادنا وجعلها فى موخرة الأمم الا منهج وأسلوب الضرات فى التعاطى مع كل قضايانا بل الضرات ارفع من ذلك .
# تأخر امتحان الشهادة السودانية اكثر من ذلك يعتبر بمثابة تدمير كامل لجيل من الطلاب وتعد سلبياته اكثر تعقيدا وضياعا لمستقبل الطلاب
# نقاط ومواضيع تعرية الحكومة وكشف عوراتها تنوء عن حمله الجبال فنرجو البعد عن ما يمس العملية التعليمية وضياع مستقبل الأبناء
# كامل التوفيق للطلاب الجالسين غدا والأمنيات الطيبة للممتحنين فى ابريل القادم مع أطيل الامنيات ان تكون ظروف امتحانهم احسن من الجارية الان .
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الرئيس ترامب:إيران ما زالت قوية..
الرئيس #ترامب: #إيران ما زالت قوية..
د. #محمد_جميعان
بحضور نتنياهو ذكر الرئيس الامريكي ترامب في آخر لقاء أن إيران ما زالت دولة قوية..؟!
ما الذي يقصده الرئيس ترامب ويرمي اليه..؟
عادة ما يعظم الغرب العدو الذين يريدون تصفيته وذلك لاسباب رئيسة:
١- من باب الخداع التكتيكي.
٢- من اجل دفعه للغرور والحسابات الخاطئة المرتبطة في ذلك.
٣- لإظهار عظمة قوتهم عندما ينتصرون عليه بسهولة..
٤- لإعطاء فسحة وفرصة لظهور خيارات افضل من الحرب اثناء المفاوضات تحقق اهدافهم التي يستعدون لها..
لننتظر القادم سيما بعد المحادثات المباشرة يوم السبت القادم في عُمان بين امريكا وايران..
سيعرض الامريكيون على الايرانيين تجريدهم من اية مقدمات وادوات ومنجزات قد توصلهم للسلاح النووي،بما فيها تدمير الصواريخ البالستية والنووي المخصب بنسب عالية،،، مع فرض رقابة دولية مشددة ومباشرة ومرنه ومفاجئة في أنحاء إيران بحرية تامة دون معيقات “تذكروا ما جرى للعراق”..
سيصعب على الايرانيين تقبل ذلك، وامريكا تدرك تماما بانهم لن يقبلوا ذلك..
من أجل ذلك الاستعدادات العسكرية الأمريكية وادامتها في ذروتها وفي حالة مستمرة..