#سواليف
قال #مصدر_أمني إن رجلاً يبلغ من العمر 52 عامًا أطلق النار على طليقته وابنته وأصابهما بجروح قبل أن يطلق النار على نفسه في #إربد، يوم الخميس الماضي.
وأضاف المصدر المسؤول، أن #الرجل دخل منزل طليقته وأطلق النار عليها وعلى ابنته، ثم غادر وأطلق النار على نفسه أمام منزل طليقته بمسدس.
من جهتها، ذكرت مديرية الأمن العام أن الرجل توفي على الفور بينما تم نقل زوجته وابنته إلى #مستشفى قريب، وتبين أن حالتهما مستقرة.
بدوره، قال مصدر طبي، إن #تشريح الجثة الذي أجراه فريق من الأطباء الشرعيين في المركز الوطني للطب الشرعي في إربد، خلص إلى أن الرجل أقدم على ” #الانتحار “.
وأوضح المصدر الطبي أن إصابة الرجل في #الرأس تتفق مع فعل الانتحار، مبينا أن المحققين جمعوا الأدلة من مكان الحادث وإرسالها إلى إدارة #الأدلة_الجنائية والمختبرات لإجراء مزيد من التحليل، فيما تستمر التحقيقات في القضية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مصدر أمني إربد الرجل مستشفى تشريح الانتحار الرأس الأدلة الجنائية
إقرأ أيضاً:
جديد جريمة مقتل عبير رحال.. تفاصيل عديدة!
أثارت قضيَّة مقتل الإعلاميّة عبير رحّال على يد زوجها خليل مسعود، أمس الخميس داخل المحكمة الشرعية في شحيم - قضاء الشوف، سلسلة تساؤلاتٍ عن الحماية المتوافرة للمحاكم الشرعية من قبل القوى الأمنية. وما تبين، بحسب المعلومات، هو أنَّ مسعود أدخل مسدسه الحربي تحت ثيابه إلى داخل حرَم المحكمة وتحديداً إلى الممرات المؤدية إلى الغرف المخصصة للموظفين، مشيرة إلى أنَّ مسعود كان نسّق عملية القتل من خلال أمرين:- الأول وهو تسجيل الفيديو الذي نشره عبر صفحته على "فيسبوك" قبل تنفيذ الجريمة ونشره الحديث عن رحال وتفاصيل تتعلق بحياتهما الزوجية بشكل متزامن مع الحادثة. - الثاني وهو تنسيق الهروب من المحكمة عبر سيارته باتجاه منطقة المعنية - الشوف حيث قتل نفسه، وذلك من دون أي ملاحقة فعلية حصلت لتوقيفه داخل حرم المحكمة. ووفقاً للمصادر، فإن مسألة نشر الفيديو بسرعةٍ فائقة مع تنفيذ الجريمة طرح علامة استفهام حول إمكانية تورّط شخصٍ آخر في الأمر باعتبار أنَّ تحميل فيديو لمدة 21 دقيقة على الفيسبوك ومن هاتف محمول قد لا يكون بالأمر السهل تقنياً. المصدر: خاص "لبنان 24"