سعد لمجرد يكشف تفاصيل لقائه بهاني شاكر
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شارك الفنان المغربي سعد لمجرد معجبيه ومتابعي حسابه على منصة “إنستغرام”، مقطع فيديو وثق لحظة لقائه بالفنان المصري الكبير هاني شاكر.
اللقاء الذي احتضنته دبي، كان وفق ما ظهر من الفيديو أمام بوابة “دبي مول” بدولة الإمارات العربية المتحدة، وشهد لحظات عناق حار ودعابات بين لمجرد وهاني شاكر، حيث سيحيي كل منهما حفلات غنائية.
وأرفق سعد لمجرد مقطع الفيديو بتعليق قال فيه “تشرفت بلقاء الفنان الكبير هاني شاكر”، مؤكدا أنه “رمز التواضع والرقي”، كما وصفه بكونه “واحدا من أعمدة الموسيقى المصرية والعربية”.
وزاد لمجرد “شرف لي أن أسمع كلماته الطيبة وأستمد من طاقته الإيجابية. كل الاحترام والتقدير لهذا الاسم الكبير وصاحب التاريخ العريق”، وختم بقوله “لا شك أن دبي، كواحدة من أبرز المدن العالمية، كانت وما زالت ملتقى للفنانين والمبدعين من كل أنحاء العالم”.
View this post on InstagramA post shared by saadlamjarred (@saadlamjarred1)
main 2024-12-28Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لغز قصيدة كتبها عن الموت.. خالد الحلفاوي يكشف أسرارا عن والده
تصدر المخرج خالد الحلفاوي، تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاته عن والده إذ كشف نجل الفنان الراحل نبيل الحلفاوي، عن فكر والده بشأن الموت، مؤكدًا أنه كان دائم الحديث عنه سواء في أعماله الفنية أو عبر حسابه على “إكس”، ليس من باب التشاؤم، بل لإيمانه بأن الموت رحلة مؤكدة لا مفر منها.
وقال إن والده كان متصالحًا مع فكرة الموت، بل إنه في بعض الأوقات كان يعبر عن شعوره بالملل، متساءلًا: "هنقعد نعمل إيه؟"، في إشارة منه إلى أن الإنسان يأخذ وقته في الحياة ثم يرحل ليترك المجال لغيره.
وأضاف نجل نبيل الحلفاوي، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، أن والده في سنواته الأخيرة كان يشعر وكأنه ينتظر دوره في الرحيل، خاصة بعد فقدانه العديد من أصدقائه المقربين واحد تلو الآخر.
سامي الشيخ من كواليس تصوير مسلسل صفحة بيضاالاحتفاء بـ صابر عرب وممدوح الدماطي بمعرض الكتابوأشار خالد "آخر جنازة حضرها الحلفاوي هي جنازة الفنان الراحل صلاح السعدني، كما كان نبيل الحلفاوي يرتبط بعلاقات قوية مع عدد من رموز الفن، مثل الكاتب لينين الرملي، والفنان صلاح عبدالله، ويحيى الفخراني، بالإضافة إلى أصدقاء
تطرق خالد الحلفاوي إلى القصيدة التي كتبها والده عام 1987 عن الموت، وأوضح أنها لم تكن تعبيرًا عن نعي نفسه، بل كانت تحمل طابعًا ساخرًا وخفيف الظل، وأكد أنه شخصيًا يرى هذه القصيدة كرسالة حب لأصدقائه أكثر من كونها تأمل في الموت.
وصف خالد والده بأنه كان رجل يحمل اسمه بجدارة، إذ كان "نبيل" في أخلاقه وتعاملاته، متمسكا بالأصول والاحترام، ويحرص دائما على مراعاة مشاعر من حوله.