محمد حماقي: غنائي من ألحان محمد عبدالوهاب حلم وتحقق
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أعرب الفنان محمد حماقي عن سعادته بالغناء من ألحان موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، في أغنيته الجديدة «ده قلبي ده»، مشيرا إلى أن الأمر كان حلما وتحقق.
ونشر محمد حماقي الاغنية عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، وعلق عليها قائلا: الغناء من ألحان موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، شرف، كان من أهم أحلامي، سعيد جدا إنه اتحقق.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Hamaki (@hamaki)
أغنية ده قلبي دهأغنية ده قلبي ده، من كلمات أمير طعيمة، ألحان موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب - أحمد إبراهيم، وتوزيع موسيقي وميكس تميم،وتقول كلمات الاغنية: حبيبي يا حبيبي يا اول واخر حبيبي يا حبيبي.. كان فينك بقالك زمان قلبي.. ده عيني ده ده حياتي روحي.. ده زيه ومين عاش ده ولا كان ده قلبي ده عيني.. ده لسه في الدنيا فيه كده.. لو يبان نوره بيغطي المكان.. لما حبك أمر.. خدني عند القمر.. عشقه عين السهر في ليالي هواك.. ده يا حظ اللي يبقى معاك.. ويكون حبيبك قلبي ده قلبي ده عيني ده حياتي روحي.. ده زيه مين ده لا عاش ولا كان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد حماقي الفنان محمد حماقي أغنية محمد حماقي محمد عبدالوهاب ده قلبی ده
إقرأ أيضاً:
آسر ياسين عن قلبي ومفتاحه: معجب ومندهش مثل رد فعل الجمهور
قال الفنان آسر ياسين إن انطباعه وانطباع جميع نجوم مسلسل "قلبي ومفتاحه" كان مشابهًا لانطباع المشاهدين، مشيرًا إلى أنه استمتع بمشاهدة المسلسل وأداء كافة الفنانين، حتى أدائه وأداء مي عز الدين، بالإضافة إلى الحالة الفنية التي أحدثها المخرج الكبير تامر محسن.
وتابع خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:"ردود أفعال الجمهور المرحّبة بالعمل وسعادتهم به، أرحّب بها وأتفق معها تمامًا."
وأوضح أن نجاح أعمال المخرج تامر محسن ليس أمرًا جديدًا، بل هو سِمة مميزة في جميع أعماله، مضيفًا:"مسلسل قلبي ومفتاحه له خصوصية شديدة، لأنه عمل يتميز بالعبقرية. تامر محسن دائمًا يخلق ظروفًا غير تقليدية للشخصيات في أعماله، ثم يُراقب كيف تتفاعل الشخصيات مع هذه الظروف، كما رأينا في لعبة نيوتن وقلبي ومفتاحه."
وأردف قائلًا:"هو لا يقدم الشخصيات والأحداث فقط لصناعة دراما، بل يحمل رسالة يريد إيصالها. فهو يختار ظرفًا معينًا بشخصياته ويناقش من خلاله قضايا مجتمعية هامة. مثلًا، أين نجد اليوم شخصية عزت؟ وأين الباحث العلمي الملتزم الذي يجد نفسه مضطرًا لفعل أشياء غير مشروعة وتمسكه بالمبادئ؟ وأين شخصية أسعد، التي قدمها دياب؟ فهو يرسم ملامح من المجتمع المصري الحالي ويناقشها من خلال شخصياته، في قالب درامي ممتع يشدّ أنظار وأفئدة المشاهدين."