الهجوم على الزرق .. الدلالات والمالات !!
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
الهجوم على الزرق .. الدلالات والمالات !!
كنت قد كتبت سابقا بعد بدء الهجوم الواسع للجيش في الاشهر الخمسة الاحيرة ، بان الجيش قد تحصل على مسح فضائي لا محالة، وهو الذي رجح كفته اكثر من السلاح والذخائر والطائرات الدرون ..
وكنت قد قلت ان الجيش قد خسر متحركات في بداية الحرب بسبب انه كان اعمى عند التحرك ، عكس الدعم السريع الذي تدعمه منظومة فضائية تكشف له ارض الواقع تماما .
ثم امتلك الجيش مؤخرا منظومة فضائية من دولة صديق فاصبح يرى كما يرى الدعم السريع .. وهذا هو ما تسبب في تغيير الوقائع على الارض .
الان وبعد هجوم قاعدة الزرق اقولها بالفم المليان ..
لقد تخلت القوى العالمية عن الدعم السريع وفقد السند التكنولوجي العالي الذي كان يمتلكه خاصة الاسناد الاستكشافي الفضائي ..
هجوم قاعد الزرق المباغت والكبير يؤكد ان الدعم السريع قد تفاجأ بالقوات المسلحة والمشنركة داخل الزرق ولم يكن لديه اي معلومات استخباراتية عن الهجوم وهذا له معنى واحد فقط وهو:
لم يعد للدعم السريع اي سند فضائي كما كان سابقا ..
يعني الهواء قلب واصبح الجيش لديه سند فضائي والدعم السريع بدونه.
وجاك الموت يا تارك الصلاة
وليد محمدالمبارك
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
تعليق إسرائيلي لـCNN على الهجوم الذي أدى إلى مقتل 15 عامل إغاثة في غزة
(CNN)-- سيُجري الجيش الإسرائيلي تحقيقًا في هجومه على مركبات استجابة للطوارئ والذي أسفر عن مقتل 15 فردًا من الطاقم الطبي والإنساني، حسبما صرح الجيش الإسرائيلي لشبكة CNN ، الأربعاء، وذلك بعد يوم واحد من إصدار بيان حول الحادث.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: "نُقل الحادث الذي وقع في 23 مارس 2025، والذي أطلقت فيه قوات جيش الدفاع الإسرائيلي النار مستهدفة إرهابيين يتقدمون في سيارات الإسعاف، إلى آلية تقصي الحقائق والتقييم التابعة لهيئة الأركان العامة للتحقيق فيه"، مضيفًا أن الجيش "يولي أهمية قصوى للحفاظ على التواصل مع المنظمات الدولية العاملة في غزة ويتواصل معها بانتظام".
وجاء البيان الأخير ردًا على مزاعم بأن الجيش الإسرائيلي دفن جثث هؤلاء الأفراد الـ15 ومركباتهم المليئة بالرصاص في مقبرة جماعية.
وفي اليوم السابق، أصر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، المقدم نداف شوشاني، على أن الجيش الإسرائيلي "لم يهاجم سيارة إسعاف عشوائيًا" وادعى دون دليل أن تسعة "إرهابيين" قد قُتلوا.
وأعربت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة عن غضبها إزاء هذه الهجمات، التي وصفها الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بأنها "الأكثر دموية" بالنسبة لعمال الاتحاد منذ ما يقرب من عقد من الزمان.