كاسترو: النصر لم يكن منظماً.. ونبحث عن قلب دفاع
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
المناطق_الرياض
علق المدير الفني لفريق النصر لويس كاسترو على خسارة فريقه أمام التعاون، مساء الجمعة بنتيجة 2-0، في الجولة الثانية بدوري روشن.
وقال كاسترو في المؤتمر الصحفي بعد المباراة، إنه قرر استبدال اللاعب عبدالله الخيبري بسبب حاجته لأن يكون الفريق مكثفاً هجومياً، بالإضافة إلى أن الخيبري تلقى بطاقة صفراء مبكرة، لذلك فكر في تغيير تكتيكي.
وأضاف: “لم نكن فريقا منظما بالشوط الأول، وكان الفريق مفتوحا للخصم، ولم نقدر نأمن ظهر دفاعنا ولم نكن متوازنين بالخلف حين الهجوم”.
وأوضح أن النصر يحتاج إلى لاعب في قلب الدفاع، مشيرا إلى أن الكل يعرف أن فريقه ناقص في عدد الأجانب.
وأشار إلى أن النصر لم يكن متواجدا في الشوط الأول، لكن في الثاني بدأ الفريق في خلق العديد من الفرص ولكن لم يحولها لأهداف وهذا طبيعي في كرة القدم.
وتابع: “تعد هذه نتيجة سيئة لنا وأريد أن أقف بصف لاعبي وهم اشتغلوا كثيرا لكن لم نصل لهدفنا من 25 تسديدة”.
وأكد أن الفريق يعيش حاليا لحظات صعبة بعد بداية موسم ممتازة وتحقيق البطولة العربية.
وأتم مدرب النصر تصريحاته :”حين كنّا ننتصر لا نرى الأخطاء وحينما ننتصر نرى كل الأمور سلبية وما زال ينقصنا الكثير من العمل”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: مصر ركيزة استقرار الشرق الأوسط ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد اللواء إبراهيم المصرى وكيل لجنة الدفاع والأمن و القومى بمجلس النواب، بالجهود التى تبذلها الدولة المصرية لإنقاذ السلام في الشرق الأوسط، باستمرار الهدنه فى غزة، بالإضافة إلى جهود الاعمار، مؤكدًا بأن التاريخ يثبت كل يوم بأن مصر هى ركيزة الاستقرار، وانها رمانة الميزان وأن جهود مصر هى الفرصة الأخيرة إذا أراد الجميع استقرار وامان وتنميه فى الشرق الأوسط والعالم.
وبين وكيل دفاع النواب فى تصريحات لـ “ المحررين البرلمانيين” اليوم، بأن العرب قوة لا يستهان بها ولا يستطيع كأننا من كان أن يفرض عليهم أو يملى عليهم متى توحدوا، وأن مانراه اليوم من تنسيق و اصطفاف عربى حول رفض التهجير الفلسطينين، أظهر المعدن العربى الأصيل، ورسالة للعالم كله بأن العرب يجمعهم روابط الدم واللغة والدين، وموقفهم دليل على شهامتهم وكرامتهم، ولن تفرقهم أى محاولات خارجية هدفها زعزعة الاستقرار فى المنطقة.
ولفت إبراهيم المصرى، إلى أن على المجتمع الدولى أن يضطلع إلى مسؤولياته و يتوحد لرفض الظلم وإقرار السلام العادل في الشرق الأوسط ورفض وقاحة ومطالب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حول تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن، مبينًا بأن مصر لم ولن تتخلى عن دعم القضية الفلسطينية ومطالب الشعب الفلسطينى وإقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف.
وتابع وكيل دفاع النواب، أن الأطروحات المصرية لإنقاذ السلام بخطط اعمار غزة دون مغادرة الفلسطينين أراضيهم، هو الخيار الأفضل و الأوحد الذي سيقبله الشعب الفلسطينى الباسل المدافع عن أرضه ووطنه والشعوب العربية.