#سواليف

قالت الأمم المتحدة، الجمعة، إن “استمرار #القصف_الإسرائيلي وانخفاض درجات #الحرارة، أدى إلى وفاة أطفال حديثي ولادة ورضع في غزة”.

وأوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، أن “هذه الوفيات التي يمكن الوقاية منها تكشف عن الظروف اليائسة والمتدهورة التي تواجه الأسر والأطفال في جميع أنحاء غزة”.

وحذرت المنظمة من أنه “ومع توقع انخفاض درجات #الحرارة بشكل أكبر في الأيام المقبلة، فمن المتوقع بشكل مأساوي أن يفقد المزيد من الأطفال حياتهم بسبب الظروف اللاإنسانية التي يتحملونها”.

مقالات ذات صلة رويترز عن مصادر لبنانية: رفعت الأسد فرّ من بيروت إلى دبي 2024/12/28

وأشارت إلى حقيقة أنه إلى جانب التهديد المستمر بالهجمات، “يعيش العديد من سكان غزة بدون تغذية أو رعاية صحية، وحيث أن ملاجئهم المؤقتة لا توفر أي حماية من الطقس البارد”.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان أكثر من 153 ألفا و300 شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القصف الإسرائيلي الحرارة الحرارة

إقرأ أيضاً:

الجيش “الإسرائيلي” يعترف: فشلنا فشلا ذريعا في السابع من أكتوبر

يمانيون../
كشف تحقيق لجيش الاحتلال “الإسرائيلى” نشره اليوم الخميس عن تعرض المنظومة “الإسرائيلية” لـ”فشل ذريع” في السابع من أكتوبر 2023.

وفي تحقيقه اعترف جيش الاحتلال “الإسرائيلي” رسميًا بفشله يوم السابع من أكتوبر، في الدفاع عن مستوطني غلاف غزة، مؤكداً أن حركة “حماس” تمكنت من إخضاع “فرقة غزة” خلال ساعات.

وجاء في التحقيقات التي نشرتها القناة الـ12 “الإسرائيلية”، وترجمتها وكالة أنباء “صفا” الفلسطينية، أن “يحيى السنوار خطط للهجوم منذ عام 2014 والاستخبارات فشلت في الحصول على أي معلومة عنه”.

وقال جيش الاحتلال في تحقيقه، إن الأجهزة الأمنية “الإسرائيلية” بمستوياتها كافة، فشلت ليلة السابع من أكتوبر، مبيناً أن الثمن الذي دفعه كان غير محتمل من حيث عدد القتلى والجرحى.

وأظهر التحقيق أن “هجوم حماس على مقر فرقة غزة وانهيارها أديا إلى صعوبة في بناء صورة حول الوضع الميداني، ما أثر على قرارات الضباط وهيئة أركان جيش الاحتلال.

وتابع جيش الاحتلال في التحقيق:”كنا قبل السابع من أكتوبر على قناعة أن بالإمكان ترويض حماس لكن اتضح أن هذه القناعة خطأ كبير”.

وقدّر التحقيق أن أكثر من 5600 مقاتل من حركة “حماس” دخلوا إلى أراضي غلاف غزة على ثلاثة مراحل.

ورأى التحقيق أن “إسرائيل” عبر المستويين السياسي والعسكري استندت إلى عقائد انهارت صباح السابع من أكتوبر، منها أن غزة “عدو هامشي وحركة حماس قابلة للردع والتهديد”.

وتعقيبًا على تحقيقات الجيش “الاسرائيلي”، قالت القناة الـ12: ” إن حماس هشمت نظرية الأمن الإسرائيلي برمتها”.

مقالات مشابهة

  • الناطق باسم “حماس”: تمديد المرحلة الأولى بالصيغة التي يطرحها العدو مرفوض
  • هكذا تحولت المباحثات التي دارت بين ترامب وزيلينسكي إلى “كارثة”
  • يونيسف: لا يزال أكثر من 25 % من أطفال لبنان خارج المدرسة
  • يونيسف: أكثر من نصف أطفال شرق لبنان تحت سن الثانية يعانون فقرًا غذائيًا
  • الجيش “الإسرائيلي” يعترف: فشلنا فشلا ذريعا في السابع من أكتوبر
  • رابطة العالم الإسلامي تدين القصف الإسرائيلي على مناطق عدة في سوريا
  • زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر “كرماديك” قبالة سواحل نيوزيلندا
  • الأمم المتحدة: قلقون إزاء الانتهاك الإسرائيلي المستمر لسيادة سوريا
  • “عبدالله الربيعة يلتقي المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية”
  • ستة أطفال حديثي الولادة في غزة يتجمدون حتى الموت