#سواليف

ستنخفض مساحة #الغطاء_الجليدي في #قارة_القطب_الجنوبي بمقدار الربع بحلول عام 2100 إذا ظلت انبعاثات #غازات_الدفيئة في الغلاف الجوي عند مستوياتها الحالية.

توصل إلى هذا الاستنتاج خبراء من الوكالة اليابانية الحكومية لعلوم وتكنولوجيا #المحيطات والأرض (JAMSTEC).

ويشير تقرير الخبراء إلى أن مساحة الغطاء الجليدي في قارة القطب الجنوبي تبلغ الآن حوالي 12 مليون كيلومتر مربع.

وقد بدأ في الانخفاض منذ عام 2016، ويُعتقد أن سبب ذلك هو ارتفاع درجة الحرارة الناتجة عن ظاهرة الاحتباس الحراري.

مقالات ذات صلة باكو: دلائل تشير إلى تعرض الطائرة المنكوبة لهجوم خارجي 2024/12/27

وقام الخبراء في JAMSTEC بحساب خيارات مختلفة خاصة بتغير الأوضاع الجليدية في قارة القطب الجنوبي تحت تأثير تركيز ثاني أكسيد الكربون والميثان في الغلاف الجوي للأرض.

وقالوا:” وإذا استمرت الانبعاثات الحالية وفقا لهذا السيناريو، فإن محتوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي سيزداد بحلول عام 2100 بمقدار مرة ونصف، مقارنة بالمستوى الحالي. وسيؤدي ذلك إلى تقلص مساحة الجليد الحالية بمقدار الربع.

مع ذلك فإن انكماش الغطاء الجليدي سيتوقف تدريجيا إذا تم اتخاذ إجراءات فعالة للحد من انبعاثات غازات الدفيئة في الغلاف الجوي قبل عام 2040.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الغطاء الجليدي قارة القطب الجنوبي غازات الدفيئة المحيطات قارة القطب الجنوبی فی الغلاف الجوی

إقرأ أيضاً:

في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن

  

 طالبت اليوم هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي خلال اجتماعها الدوري اليوم الخميس، بضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن)، وطالبت إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.

   

وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال في بيان له إطلع عليه موقع مأرب برس"أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.

 

الانتقالي ذاته هو الذي عمل جاهدا طوال السنوات الماضية على عرقله عمل الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي، ووضع العراقيل واصطنع المشاكل بهدف مغادرة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي محافظة عدن. 

  

وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.

   

ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.

   

ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.

 

وعلى صعيد اخر جدد المجلس الانتقالي ترحيبه بالمنظمات والبعثات الدولية ودعوته لها لنقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدةً استعداد المجلس لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها بسلاسة، بما يسهم في تعزيز جهود الإغاثة والتنمية والاستقرار في العاصمة عدن وعموم المحافظات.

 

مقالات مشابهة

  • في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن
  • البنك المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة.. ويحذر من ضعف الاقتصاد
  • خطة النواب: قارة إفريقيا تحتاج إلى إصلاحات جذرية لتحقيق الاستقرار والتنمية
  • الرياض.. ضبط مواطن لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي
  • الحراك الثوري الجنوبي يرفض سياسة الإذلال والتعذيب المفروضة في عدن
  • النائب أيمن محسب: مصر داعم رئيسي لاستقلال القضاء في قارة إفريقيا
  • الدانمارك تعزز وجودها العسكري بمحيط غرينلاند لمواجهة ترامب
  • المعارضة الإسرائيلية: عودة أهالي غزة قبل سكان الغلاف دليل على فشل الحكومة
  • الدانمارك تعزز قدراتها الدفاعية في غرينلاند
  • الرياضة والتغذية الصحية قبل الجراحة تقللان من خطر المضاعفات