أكبر محطة رياح في الشرق الأوسط محطة دومة الجندل..فيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
الرياض
تعد محطة دومة الجندل لطاقة الرياح الواقعة في محافظة الجوف ، الأولى من نوعها في المملكة، والأكبر على مستوى الشرق الأوسط .
وستسهم المحطة في تفادي انبعاث نحو مليوني طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا، فيما ستبلغ قدرتها الإنتاجية 400 ميجاوات ، كما يعد تدشينها لتعزيز أحد مستهدفات رؤية المملكة في 2030 .
.
وبدء تشغيل المحطة في عام 2022 على تزويد ما يصل إلى 70.000 منزل بالطاقة النظيفة، وستؤدي لتخفيض الانبعاثات الكربونية السنوية بمقدار 988.000 طن .
ويُذكر أن المحطة بتعاون بين مكتب تطوير مشروعات الطاقة المتجددة وشركة “إي دي إف” رينوبلز العالمية للطاقة المتجددة، وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل .
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-286.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رؤية المملكة 2030
إقرأ أيضاً:
معهد البحوث الفلكية يوقع اتفاقية تعاون مع المراصد الصينية لتعزيز التعاون العلمي
وقّع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، اتفاقية تعاون مع هيئة المراصد الفلكية الصينية، بحضور القنصل الصيني، وذلك في إطار توجيهات الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لتعزيز التعاون العلمي والبحثي بين المؤسسات الوطنية والدولية، بما يساهم في تبادل الخبرات وتطوير إمكانيات الباحثين، وتنفيذًا للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030.
وأوضح الدكتور طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس معهد البحوث الفلكية، أن الاتفاقية تمثل خطوة إستراتيجية لتطوير التعاون في مجالات رصد الحطام الفضائي وتتبع الأقمار الصناعية باستخدام تقنيات التلسكوب البصري والليزري. وأضاف أن الاتفاق يُعزز الاستفادة من المحطات الرصدية المتطورة ويتيح تبادل الخبرات مع الجانب الصيني في مجال التطبيقات الفضائية.
وأشار الدكتور رابح إلى أن المعهد، بالتعاون مع الصين، أنشأ أول محطة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لرصد الأجسام الدقيقة في مدارات الأرض، والتي تُعد ثاني أكبر محطة عالميًا. وأوضح أن المحطة، المزودة بتلسكوبات متقدمة، منها تلسكوب يبلغ قطره 120 سم، قادرة على رصد الأجسام الفضائية على ارتفاعات تصل إلى 36 ألف كيلومتر، حيث تتواجد الأقمار الصناعية الثابتة.
٣
وأضاف أن المحطة تمثل تطورًا نوعيًا في التكنولوجيا المستخدمة للرصد، وتُساهم في دعم أهداف التنمية المستدامة وخطة مصر 2030 من خلال تحسين القدرات البحثية والتكنولوجية. كما أشار إلى أن المحطة تعمل باستخدام تقنيات الليزر والرصد البصري ليلًا ونهارًا، مما يجعلها من أكثر المحطات تطورًا في العالم.