طغى الملف الرئاسي على كل الأولويات الداخلية قبل أقلّ من أسبوعين عن موعد جلسة 9 كانون الثاني التي ينظر إليها داخلياً وخارجياً على انها ستكون حاسمة لوضع حد لازمة الفراغ الرئاسي المديدة والأيام المقبلة ستشهد تصاعد الحمى السياسية إلى ذروة غير مسبوقة.
ولكن المعطيات العميقة المتصلة بحقيقة الاتجاهات والتحركات ومواقف القوى السياسية والكتل النيابية لا تزال تبقي هامشاً كبيراً من الشكوك في حتمية انتخاب رئيس الجمهورية في 9 كانون الثاني بل لوحظ ان الفترة القصيرة الأخيرة عززت هذه الشكوك ولم تبددها او تخفف منها في ظل اتساع "الحالة الرمادية" التي تطبع توجهات الكتل الكبرى وعدم بلورة سيناريو اولي بعد لحصر التنافس بين أسماء محدودة للمرشحين الذين يعتبر عددهم الكبير نسبيا دليل عدم جدية كاف للذهاب الى الجلسة النيابية المحددة في 9  كانون الأول باتجاهات محسومة.


 وكتبت" النهار": يراهن القلقون من احتمال عدم انتخاب رئيس في الجلسة المحددة على حركة استثنائية واتضاح الكثير من الغموض الداخلي والخارجي بعد رأس السنة الجديدة فورا انطلاقاً من مقولة ان ربع الساعة الأخير في الواقع السياسي اللبناني غالبا ما يحمل تطورات كبيرة وحاسمة.
 وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلى أنّ زيارة قائد الجيش العماد جوزف عون للمملكة العربية السعودية التي عاد منها أمس شغلت الأوساط السياسية على اختلافها نظراً إلى أهمية دور وموقع الرياض في الحسابات اللبنانية والخارجية حيال لبنان كما نظراً إلى توقيت الزيارة قبل أسبوعين من جلسة 9 كانون الثاني فيما لا يزال اسم قائد الجيش متقدماً سائر المرشحين الجديين "والافتراضيين".
 كما سجل في إلاطار الرئاسي مضي المرشح والخبير الدولي للشؤون المصرفية سمير عساف في حركته الداخلية العلنية اذ زار امس رئيس مجلس النواب نبيه بري.
 
وكتبت" الاخبار":قالت مصادر مطّلعة إن زيارة عون «أتت تلبية لدعوة من نظيره السعودي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، لكنها جاءت في توقيت لافت كونها جرت قبل أقل من أسبوعين من جلسة 9 كانون الثاني للانتخابات الرئاسية، ولأنها تعطي انطباعاً بانخراط الرياض في هذا الاستحقاق». لكنّ المملكة التي تنتظرها قوى سياسية داخلية لحسم موقفها، ولا سيما النواب السنّة، لم تقل كلمتها النهائية بعد. ومع ذلك فهي أعطت نصف إشارة من خلال زيارة قائد الجيش، ما قد يزيد من الإرباك لدى القوى المحلية المتصلة بها.
وفي زيارته التقى عون وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، وجرى البحث في «التعاون بين جيشَي البلدين وسبل دعم المؤسسة العسكرية، بخاصة في ظل التحدّيات التي تواجهها حالياً لتنفيذ مهمّاتها حفاظاً على أمن لبنان واستقراره»، وفق ما أعلنت قيادة الجيش.قالت مصادر مطّلعة إن زيارة عون «أتت تلبية لدعوة من نظيره السعودي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، لكنها جاءت في توقيت لافت كونها جرت قبل أقل من أسبوعين من جلسة 9 كانون الثاني للانتخابات الرئاسية، ولأنها تعطي انطباعاً بانخراط الرياض في هذا الاستحقاق». لكنّ المملكة التي تنتظرها قوى سياسية داخلية لحسم موقفها، ولا سيما النواب السنّة، لم تقل كلمتها النهائية بعد. ومع ذلك فهي أعطت نصف إشارة من خلال زيارة قائد الجيش، ما قد يزيد من الإرباك لدى القوى المحلية المتصلة بها.
وفي زيارته التقى عون وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، وجرى البحث في «التعاون بين جيشَي البلدين وسبل دعم المؤسسة العسكرية، بخاصة في ظل التحدّيات التي تواجهها حالياً لتنفيذ مهمّاتها حفاظاً على أمن لبنان واستقراره»، وفق ما أعلنت قيادة الجيش.
ولفتت مصادر لـ نداء الوطن" إلى أن قائد الجيش العماد جوزيف عون وخلال زيارته إلى السعودية، أبلغ المسؤولين الذين التقاهم، رفضه الدخول في صدام مع "حزب الله"، وهو يعول على الاتصالات التي ستفضي إلى الالتزام بمقررات اتفاق وقف النار.
وأشارت مصادر لـ "نداء الوطن" إلى وجود محاولة لإقناع رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع بإعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية". تضيف المصادر "انتخاب جعجع لا يشكل انكساراً لفريق وانتصاراً لآخر بل على العكس، والدليل أن النظام الأمني اللبناني المشترك أحكم قبضته على البلد طيلة 40 عاماً ولم يشعر الفريق المناهض من مسيحيين ومسلمين أنها آخرة الدنيا واستمروا ضمن اللعبة الديمقراطية ولم يلجأوا إلى وسائل انقلابية".
مصادر أخرى مطلعة على الملف الرئاسي تشير إلى أنّ "الفريق الذي عطّل الانتخابات الرئاسية لأكثر من سنتين، وصل إلى مرحلة يجد فيها نفسه واقفاً أمام الحائط، وأنّ أمامه خيارين: إما انتخاب رئيس يتناسب مع المرحلة الراهنة، وإمّا تفويت فرصة 9 كانون الثاني والذهاب نحو مجهول لا يريده، لا سيّما مع تسلّم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب صلاحياته. وعليه يرى هذا الفريق نفسه أمام فرصة أخيرة لانتخاب رئيس "ضمن الممكن"، لأنّه سيضطرّ مع المرحلة الترامبية إلى القبول بالحدّ الأقصى".

في المقابل، يتعامل فريق المعارضة وضمنه "القوّات اللبنانية"، مع الاستحقاق الدستوري استناداً إلى قاعدة تعامله مع الجلسات الـ12 السابقة. أي المشاركة في الجلسة المنتظرة من أجل انتخاب رئيس للجمهورية. أما المتغيّر في هذا الإطار، فهو أن المعارضة "مرتاحة" وطنيّاً وسياسيّاً. وما يعزّز موقعها وموقفها، دخول لبنان تحت مظلّة المجتمع الدولي، إذ للمرّة الأولى، هناك إصرار على تنفيذ الدستور وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة. كما أنّ هناك مصلحة دولية في أن يكون لبنان خارج الهيمنة الإيرانية وتدخّلاتها.
انطلاقاً من هذه المعطيات والمتغيّرات الجذرية، تتجنّب المعارضة طرح أسماء رئاسية قبل أوانها منعاً لحرقها. وبالتالي من المستبعد وفق المصادر إياها بروز أي مؤشّرات في هذا الملف قبل الأسبوع الأوّل من السنة الجديدة.
وقال عضو "الجمهورية القوية" النائب غسان حاصباني لـ"النهار" إنّ "الموقف لا يزال نفسه، إذا صارت هناك مقاربة شاملة وواسعة تجاه قائد الجيش فلا مانع من ذلك، لأنه أظهر جدارة وقدرات شخصية ليكون في مواقع قيادية، لكن تبقى هناك مسألة تبنّي الترشيح وهي دراسة إمكان انتخابه مع قوى المعارضة وكل الفرقاء الذين لديهم رأيهم. وكنا قلنا أيضاً بضرورة أن يكون هناك وضوح حول بعض النقاط السياسية حتى لا يحصل التباس بعد ذلك".
يفسّر حاصباني أنّه "لا بدّ لقائد الجيش من أن يعلن النقاط السياسية والبرنامج الذي سيتّبعه خلال سنوات الرئاسة في كلّ المواضيع المصيرية المطروحة للبلد. هذه متطلّبات أساسية تحتاج إلى توضيح ونحن ندرس الموضوع مع كافة أطياف المعارضة وبناءً على ذلك نمشي يوم الانتخابات". ولا يغفل "صعوبة أن قائد الجيش موظف فئة أولى والدستور وضع آليّة للانتخابات الرئاسية، وهذه من الصعوبات لكن في الحالات الاستثنائية يمكن البحث فيها. ويبقى الأهم توضيح قائد الجيش بعض النقاط التي سيلتزم بها في حال التوجّه لانتخابه خصوصاً أن ليس هناك ما هو سلبي ضدّه. ثمة طرق استثنائية لطرح الرؤية السياسية لأن موضوع رئاسة الجمهورية دقيق".
ويرجّح "تبلور اتجاه التصويت الأسبوع المقبل قبل الجلسة الانتخابية المقرّرة ضمن عملية ديموقراطية وسط أكثر من مرشح، فيما الكتل قادرة على التكاتف وقد تعدّل مرشّحها بين دورة وأخرى. لا أتوقع مرشحاً واحداً بل غربلة للأسماء واختلافاً في وجهات النظر وتكتلات تجتمع"، إذ سيدرس تكتل "الجمهورية القوية" إمكان التوجه نحو تعديل دستوري من عدمه، يتحدّث حاصباني عن أنّ "هناك أسماءً مطروحة بين فترة وأخرى لم يحصل التداول بها كثيراً لكنها لا تزال ضمن الاحتمالات. لقد طرح كثرٌ أفكارهم ومقاربتهم تتناسب مع هذه المرحلة ومنهم لا يحظون بالتأييد".

وأوضحت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أن قوى المعارضة تفضل عدم الاعلان عن مرشحها قبل الوصول إلى تفاهم كلي بين جميع مكوناتها وهذا لا يعني قيام خلاف كبير حول هذا الملف طالما أن هناك ثوابت تم اعتمادها بالنسبة إلى مواصفات رئيس الجمهورية ودوره وبرنامج عمله. 
وقالت إن هناك اتصالات تتم من أجل اختيار التوقيت الأنسب للاعلان عن الموقف النهائي، وهي تتم على قدم وساق وقد تتكثف في الأيام القليلة المقبلة وتشمل كتلا اخرى في الإمكان قيام تفاهم معها حول الشخصية التي يصار إلى ترشيحها. 
ولفتت إلى أن الثنائي الشيعي في المقابل لم يحسم خياره بعد ومسألة تبنيه اسم مدير المخابرات السابق العميد جورج خوري ليست نهائية بعد، وأكدت أن هناك حراكا يقوم به الحزب  التقدمي الاشتراكي قريبا من أجل مسعى التوافق.
لكن مصادر نيابية قريبة من تكتل وازن قالت ان الاتصالات قائمة، لكنها ما تزال متعثرة، وليس من السهل الكلام بعد عن نقاط تقاطع، عند اي موقف جامع.
وكتبت" الديار": ان المعركة الرئاسية ربما لن تتبلور قبل حسم رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع ترشحه، ويسعى بكل ثقله الى تاجيل الجلسة  الى ما بعد استلام ترامب، لاعتقاده حصول متغيرات كبرى قد تصب  لصالح انتخابه، نتيجة الحاجة الدولية  الى شخصية رئاسية كسمير جعجع تواكب المتغيرات في لبنان وسوريا والمنطقة، وحتى انقشاع الصورة القواتية فان كل الاتصالات تؤكد ارتفاع حظوظ الأسماء التالية، وهي باتت محصورة بقائد الجيش العماد جوزيف عون ومدير عام الأمن العام بالوكالة العميد الياس البيسري والنائب ابراهيم كنعان والعميد جورج خوري، والقوى الخارجية العربية والدولية تسوق لهذه الأسماء، لكن اللوحة الرئاسية المتداولة قد تعني خروج زياد بارود وسمير عساف ونعمة افرام من السباق الرئاسي.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: للانتخابات الرئاسیة جلسة 9 کانون الثانی انتخاب رئیس قائد الجیش فی هذا إلى أن

إقرأ أيضاً:

قائد الجيش عن صواريخ الجنوب: التحقيقات مكثفة وأوقفنا مشتبهاً بهم

حلّ عيد الفطر السعيد على لبنان، على وقع مخاوف من عودة الحرب، وهي الفرضية التي عزّزتها عمليات إطلاق الصواريخ المتكررة من جنوب لبنان والردّ الإسرائيلي العنيف عليها، وسط محاولات داخلية وضغوط خارجية لاحتواء التصعيد.
وفيما يواصل الجيش تحقيقاته لملاحقة الجهة المسؤولة عن إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، من دون اي جديد حتى الساعة، بحسب المعلومات، تفقد قائد الجيش العماد رودولف هيكل، قيادة قطاع جنوب الليطاني، وأكد التزام الجيش بتنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار بدون تأخير، معتبراً أن "إطلاق الصواريخ من الأراضي اللبنانية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة يساهم في خدمة العدو"، لافتاً إلى أن الجيش بدأ تحقيقات مكثّفة لكشف الفاعلين وأوقف عدداً من المشتبه فيهم.
وكتبت" النهار": الساعات الأخيرة شهدت تكثيفا للإتصالات الديبلوماسية الجارية بين المسؤولين اللبنانيين والعواصم المعنية مباشرة برعاية وقف النار ولا سيما منها الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وقيادة قوة اليونيفيل على خلفية التأكيدات اللبنانية الرسمية برفض لبنان الاختراقات المشبوهة المتمثلة باطلاق صواريخ من الجنوب في اتجاه شمال إسرائيل وتكثيف جهود ملاحقة من يمكن ان يكون وراء هذه الممارسات المشبوهة علما ان توقيفات حصلت لأشخاص مشتبه فيهم بعد احداث الجمعة الماضي. ويسود المناخ الرسمي عموما اقتناع بان الجهات المتورطة في اطلاق الصواريخ المجهولة المصدر والهوية إنما هي الطرف الخادم لإسرائيل في هذه المعادلة التي تحاول حشر السلطات اللبنانية الجديدة في خانة المحاصرة والتعجيز لإبقاء لبنان ساحة مفتوحة ما بين المطرقة الإسرائيلية والسندان المشبوه في الداخل أيا يكن من يقف وراءه ويحركه . ولذا تعتقد أوساط معنية بان تبريد الأجواء مجددا وتجنب جولات جديدة من التصعيد سيغدو اكثر الحاحا قبيل عودة الموفدة الأميركية مورغان اوتاغوس للتحرك بين لبنان وإسرائيل بعد منتصف الأسبوع المقبل ، كما تردد عن موعد عودتها، وترقب ما يمكن ان تقوم به وتحمله من اتجاهات علما ان اقتراحها للمفاوضات السياسية والدبلوماسية بين لبنان وإسرائيل صار معروفا وسيكون موضع جدل وتركيز مرتقبين في المرحلة الطالعة.
وكشفت مصادر السرايا لـ "نداء الوطن" أنّ الاتصالات الأخيرة التي أجراها رئيس الحكومة نواف سلام بهدف الضغط على إسرائيل ووضع حدّ للتصعيد الميداني والانتهاكات المستمرّة، خلُصت إلى ضرورة العمل على تثبيت الهدوء ومنع تكرار عمليات إطلاق الصواريخ وإنجاز التحقيقات اللازمة بشأن مطلقيها وتوقيفهم وضمان تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بالكامل.
ونقلت «الشرق الأوسط» عن مصادر ومواكبة للأجواء التي سادت الاجتماع الأمني الذي ترأسه رئيس الحكومة نواف سلام، والذي كان على تواصل مع الرئيس عون أثناء اجتماعه بالرئيس ماكرون، توقف ملياً أمام طرحه مجموعة من الأسئلة حول تحديد هوية الجهة التي تقف وراء إطلاق الصاروخين.
وأكدت المصادر بأنه لا مصلحة لـ«حزب الله» بإطلاق الصاروخين، كما قيل في الاجتماع الأمني الموسع، وأن الموقف نفسه ينسحب على الجماعة الإسلامية التي بادرت قيادتها للخروج تدريجياً من إسناده لغزة. وقالت إن المداولات التي دارت بين القيادات الأمنية استبعدت دخول مجموعات فلسطينية على الخط، بإطلاقهما من منطقة خاضعة بشكل أساسي لنفوذ «حزب الله».
  مواضيع ذات صلة الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مشتبها بهم خلال وضعهم عبوة ناسفة قرب قواتنا الموجودة شمالي غزة Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مشتبها بهم خلال وضعهم عبوة ناسفة قرب قواتنا الموجودة شمالي غزة 30/03/2025 06:04:32 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: وحدة المراقبة رصدت عدداً من المشتبه بهم بعد تجاوزهم الحدود من الأردن Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: وحدة المراقبة رصدت عدداً من المشتبه بهم بعد تجاوزهم الحدود من الأردن 30/03/2025 06:04:32 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف 31 مشتبهًا بهم بجرائم مختلفة Lebanon 24 توقيف 31 مشتبهًا بهم بجرائم مختلفة 30/03/2025 06:04:32 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلام بلجيكي: المشتبه بهم هم فروا إلى أنفاق المترو بعد إطلاق النار على محطة كليمنصو المركزية Lebanon 24 إعلام بلجيكي: المشتبه بهم هم فروا إلى أنفاق المترو بعد إطلاق النار على محطة كليمنصو المركزية 30/03/2025 06:04:32 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بدء التوقيت الصيفي.. وتقديم الساعة ساعة واحدة Lebanon 24 بدء التوقيت الصيفي.. وتقديم الساعة ساعة واحدة 16:58 | 2025-03-29 29/03/2025 04:58:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 16:55 | 2025-03-29 29/03/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "قصف جسور وكهرباء لبنان".. هذا ما قد تفعله إسرائيل Lebanon 24 "قصف جسور وكهرباء لبنان".. هذا ما قد تفعله إسرائيل 15:57 | 2025-03-29 29/03/2025 03:57:54 Lebanon 24 Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها 15:12 | 2025-03-29 29/03/2025 03:12:30 Lebanon 24 Lebanon 24 أسرار لحظات "ضربة الضاحية".. من خطّط لها؟ Lebanon 24 أسرار لحظات "ضربة الضاحية".. من خطّط لها؟ 14:53 | 2025-03-29 29/03/2025 02:53:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للقادمين على طريق المطار.. تحذيرٌ عاجل Lebanon 24 للقادمين على طريق المطار.. تحذيرٌ عاجل 01:53 | 2025-03-29 29/03/2025 01:53:45 Lebanon 24 Lebanon 24 أمر متوقع.. هذا ما قد يشهده سوق الدولار لاحقاً Lebanon 24 أمر متوقع.. هذا ما قد يشهده سوق الدولار لاحقاً 01:45 | 2025-03-29 29/03/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إشتباك مسلّح داخل الضاحية.. مفاجأة حصلت بعد غارة الأمس! Lebanon 24 إشتباك مسلّح داخل الضاحية.. مفاجأة حصلت بعد غارة الأمس! 01:11 | 2025-03-29 29/03/2025 01:11:17 Lebanon 24 Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين 14:37 | 2025-03-29 29/03/2025 02:37:46 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان 11:16 | 2025-03-29 29/03/2025 11:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:58 | 2025-03-29 بدء التوقيت الصيفي.. وتقديم الساعة ساعة واحدة 16:55 | 2025-03-29 مقدمات النشرات المسائية 15:57 | 2025-03-29 "قصف جسور وكهرباء لبنان".. هذا ما قد تفعله إسرائيل 15:12 | 2025-03-29 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها 14:53 | 2025-03-29 أسرار لحظات "ضربة الضاحية".. من خطّط لها؟ 14:48 | 2025-03-29 لبنان يشكر العراق على تمديد اتفاق الوقود لستة أشهر إضافية فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 30/03/2025 06:04:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس حزب الأمة القومي إبراهيم الأمين: هناك فرق بين القوات المسلحة والحركة الإسلامية
  • إنتاج النفط الأميركي يتراجع لأدنى مستوى في 11 شهراً في كانون الثاني
  • من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
  • والي النيل الأبيض ولجنة الأمن يقدمون التهاني للقوات التي شاركت في تطهير منطقة جبل اولياء من المليشيا المتمردة
  • بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش
  • قائد الجيش عن صواريخ الجنوب: التحقيقات مكثفة وأوقفنا مشتبهاً بهم
  • سمو ولي العهد يُعزي هاتفيًا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
  • ولي العهد يُعزي هاتفيًا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
  • قائد الجيش: واجب المؤسسة العسكرية حماية لبنان وأبنائه على اختلاف انتماءاتهم
  • من الجنوب.. ماذا قال قائد الجيش عن إطلاق الصواريخ؟