أكبر معمر في بريطانيا يكشف سر عمره المديد
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
إنجلترات – أفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إن أكبر المعمرين في بريطانيا واسمه دونالد روز، احتفل بعيد ميلاده الـ110 عشية عيد الميلاد.
وذكرت الصحيفة، أن روز حاصل على أعلى ميدالية في فرنسا وهي “وسام جوقة الشرف”.
ولدى تطرقها إلى سر عمره الطويل، نقلت الصحيفة عن إحدى العاملات في دار لرعاية المسنين: “يقول إنه ليس هناك سر للحياة الطويلة، لكنه يعتقد أن أحشاءه كانت “مخللة” بسبب شربه لمياه البحر وبسكويت الكلاب خلال فترة الحرب”.
وأشارت المقالة إلى أن روز، تلقى في ذكرى ميلاده بطاقة تهنئة بريدية من قصر باكنغهام واستمتع في حفلة أقيمت على شرفه لأغنية أوبرا.
وبدا المعمر النشيط مسرورا للغاية بهذه المناسبة، وأعلن أنه “كان أفضل يوم عاشه على الإطلاق” خلال عمره الذي امتد فترة 40 ألفا و150 يوما.
ولد دونالد روز عام 1914، وهو نفس العام الذي بدأت فيه الحرب العالمية الأولى في بريطانيا. وعندما كان عمره 25 عاما، ذهب الرجل للقتال في الحرب العالمية الثانية وخدم في الخطوط الأمامية في فرقة مدرعة.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
رغم توقف الحرب.. استطلاع رأي يكشف عن تخبط إسرائيلي وغضب سياسي في دولة الاحتلال
كشف استطلاع رأي جديد لجامعة حيفا عن تخبط جديد يضرب الاحتلال الإسرائيلي رغم توقف الحرب منذ 19 يناير الماضي بعد أن استمرت 15 شهرًا متواصلًا، مبينًا أنَّ 74% من الإسرائيليين لا يثقون في نتنياهو و85% لا يثقون بالكنيست والأحزاب و55% لا يثقون بجهاز الشرطة.
جاء ذلك بعد 15 شهرًا من الحرب التي بدأت فيما عرف بأحداث طوفان الأقصى حيث دخل أفراد الفصائل الفلسطينية إلى المستوطنات الإسرائيلية، عن طريق المناطيد الهوائية، في غفلة من الأمن الإسرائيلي في السبت الموافق 7 أكتوبر 2023.
مطالبة بتوسيع حرية الرأيبدوره، خرج عضو كنيست الاحتلال بيني جانتس معلقًا على صفقة تبادل الأسرى الثانية بين الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية قائلا: «أقول لأعضاء الائتلاف الذين يدعمون الصفقة، لا يكفي أن تقولوا ذلك، بل عليكم أن تدعموا أقوالكم بالأفعال، بالنسبة لنا الأفعال هي التعبير عن الرأي أو التصويت عند الضرورة، كونوا مستعدين لإسقاط الحكومة إذا أسقط نتنياهو الصفقة»، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت».
استقالة سابقة من حكومة الطوارئوأعلن عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس استقالته من حكومة الطوارئ الإسرائيلية، داعيًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإجراء انتخابات بأسرع وقت ممكن.
شقيق أسير يحمل الحكومة مقتل أخيهفي الوقت نفسه، خرج شقيق أحد المحتجزين الإسرائيليين الذين قتلوا خلال الأسر في قطاع غزة محملًا الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن وفاته خلال احتجازه قائلًا: «شقيقي كان لا يزال على قيد الحياة في الصفقة الأولى، ورأوه في الأنفاق وكان في حالة جيدة، لكن تمّ التضحية به على مذبح محور فيلادلفي ونتساريم، نتيجة للضغط العسكري».