تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توجه موكب بطريركية الأقباط الأرثوذكس إلى مقر بطريركية الروم الكاثوليك بالقدس، مساء الجمعة، وعلى رأسهم الأنبا أنطونيوس مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى.

وذلك لتهنئة المطران ياسر عياش مطران الروم الكاثوليك في القدس بعيد الميلاد المجيد.

عيد الميلاد المجيد هو مناسبة هامة للمسيحيين في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الروم الكاثوليك في القدس.

 

في القدس، حيث الأرض المقدسة التي شهدت العديد من الأحداث الدينية الهامة، يحتفل الروم الكاثوليك بعيد الميلاد وفقًا للتقويم الغريغوري، الذي يوافق عادة 25 ديسمبر.

وتبدأ الاحتفالات بقداس منتصف الليل في كنيسة المهد في بيت لحم، وهي واحدة من أقدس الأماكن في المسيحية. هذا القداس يجذب العديد من الحجاج المحليين والدوليين.

في يوم الميلاد نفسه، يتم إقامة القداسات في الكنائس المختلفة في القدس، بما في ذلك كنيسة القيامة التي تعد مهدًا للعديد من الطقوس المسيحية.

الروم الكاثوليك في القدس عادة ما يركزون في هذا اليوم على الصلاة، والتأمل في رسالة الميلاد، وذكرى ولادة يسوع المسيح.

من المهم أن نذكر أن هذا العيد له طابع روحي وديني كبير في القدس، حيث يعكس جوًا من الوحدة بين المسيحيين من مختلف الطوائف في المدينة المقدسة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس الأنبا انطونيوس الروم الأرثوذكس عيد الميلاد المجيد القدس الروم الکاثولیک فی القدس

إقرأ أيضاً:

عادة ليلية شائعة تزيد تجاعيد الوجه

حذّر أحد الأطباء من أن عادة ليلية شائعة قد تتسبب في "شيخوخة" البشرة أثناء النوم، منبهاً إلى أن هذا الروتين لا يؤدي فقط إلى تكوين التجاعيد، بل قد يؤدي أيضاً إلى ما يسمى بعدم تناسق الوجه.

وفي فيديو على تيك توك قال الدكتور جو ويتنغتونالمعروف باسم دكتور جو إم دي: "قد تكون وسادتك هي السبب في عدم تناسق وجهك". وأوضح كذلك أن "الضغط المستمر" على جانب واحد من الوجه قد يسبب التجاعيد وعدم تناسق الوجه.

وأضاف: "لقد أثبتوا ذلك حتى في الدراسات التي أجريت على التوائم".

ووفق "سوري لايف"، استشهد ويتنغتون بدراسة علمية نُشرت في مجلة جراحة التجميل والترميم في عام 2014. حللت الدراسة 147 زوجاً من التوائم المتطابقة، وخلصت إلى أن "وضعية النوم على البطن" كانت أحد العوامل الـ 4 التي تساهم في عدم تناسق الوجه.

عوامل زيادة التجاعيد

وفي الدراسة المشار إليها، قال الباحثون: "العوامل الخارجية مثل: وضعية النوم على البطن، وخلع الأسنان، وأطقم الأسنان، والتدخين هي عوامل خطر كبيرة لعدم تناسق الوجه".

وأكد الدكتور ويتنغتون أن أنواع التجاعيد الناتجة عن النوم على الجانب يصعب التخلص منها. وقال: "الأسوأ من ذلك أن التجاعيد الناتجة يمكن أن تكون تجاعيد وجه عمودية، وعادة لا تختفي هذه التجاعيد بالبوتوكس".

طرق الحد من تسارع التجاعيد

ومع ذلك، اقترح ويتنغتون 3 طرق لتقليل خطر حدوث ذلك. النصيحة الأكثر أهمية هي النوم على الظهر.

ونصح ويتنغتون: "أولاً، النوم على ظهرك. المعيار الذهبي لشيخوخة الوجه. أنا أنام على جانبي، وأعلم أنه من الصعب القيام بذلك".

وأضاف: قد يكون تغيير غطاء الوسادة الخاص بك بمثابة تغيير لقواعد اللعبة لبشرتك، مقترحاً استخدام "غطاء وسادة حريري. أكثر نعومة وليونة وأسهل على بشرتك".

وبالنسبة للذين لا يستطيعون مقاومة النوم على جانبهم، نصح ويتنغتون بالتناوب على الجانبين، قائلاً: "إذا لم تتمكن من التوقف عن النوم على الجانب، فقم بالتبديل بين الجانبين لإعطاء وجهك وقتاً متساوياً".

مقالات مشابهة

  • القس أنطونيوس ينقذ الطفل عبد اللطيف من بتر ساقه بمستشفى الكنيسة
  • مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك يتفقد تدريب كورال الكنائس
  • عادة ليلية شائعة تزيد تجاعيد الوجه
  • القنصل العام للبنان في الإسكندرية تزور بطريرك الروم الأرثوذكس
  • وفد من الكنيسة المارونية بمصر الجديدة يزور كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية
  • مطران إيبارشية المنيا للكاثوليك يترأس افتتاح مؤتمر الشباب بكنيسة العذراء بالحواصلية
  • أصحاب النيافة الأنبا توماس والأنبا دانيال والأنبا مرقس يزورون كنيسة نوتردام ديجيبت بفرنسا
  • بطريرك الأقباط الكاثوليك يبحث مع رئيس أساقفة مونتريال سبل التعاون المشترك
  • كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية تستقبل رئيس أساقفة كندا وراعي الأقباط الكاثوليك بمونتريال
  • وفد من مطارنة الأقباط الكاثوليك يزورون كنيسة نوتردام ديجيبت بفرنسا ويشاركون في صلاة القداس الإلهي