برج القوس.. حظك اليوم السبت 28 ديسمبر 2024 ابتسم وابق إيجابيًا
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
برج القوس حظك اليوم السبت 28 ديسمبر 2024، وتوقعات الأبراج اليوم، من المهم أن تحافظ على نظرتك الإيجابية رغم التحديات التي قد تواجهها.
برج القوس حظك اليوم السبت 28 ديسمبر 2024الحياة قد تبدو وكأنها لا تسير كما تشاء، لكن بالابتسامة والإصرار يمكنك تحويل الأمور لصالحك في علاقتك العاطفية، قد تخطط لقضاء وقت ممتع مع شريكك هذا المساء، عليك انتهاز الفرصة بشكل جيد والاستمتاع بوقت معا.
قد تشعر بتسلل السلبية إليك، ولكن لا تسمح لهذه المشاعر، حاول أن تبقى إيجابيًا. قد تواجه بعض التحديات، لكن الابتسامة ستساعدك على التركيز على الجوانب الإيجابية. على الصعيد العاطفي، قد تخطط لموعد مع شريكك. في ما يخص صحتك، تبشر حالتك الصحية بتقدم واعدة.
اللون المحظوظ: الأرجواني، رقم الحظ: 2.
يسرا (الفنانة الكبيرة)
غادة عبد الرازق (الفنانة الشهيرة)
داليا البحيري (الفنانة المبدعة)
تايلور سويفت
بولا عبدول
بروس لي
نيكول كيدمان
توقع أن تشعر بالتحديات في العمل، لكن تحلى بالإيجابية وستتمكن من التغلب على الصعاب. ستحقق نتائج جيدة إذا كنت تركز على الأهداف.
برج القوس حظك اليوم على الصعيد العاطفياليوم سيكون لديك فرصة للتمتع بلحظات رومانسية مع شريك حياتك. التخطيط لقضاء وقت ممتع معًا سيجلب لكما السعادة.
برج القوس حظك اليوم على الصعيد الصحيحالتك الصحية جيدة جدًا، لكن عليك أن تظل إيجابيًا وتبتعد عن التفكير في الأمور السلبية. حافظ على طاقتك.
برج القوس وتوقعات العلماء خلال الفترة المقبلةعلماء الفلك يتوقعون لك فترة مليئة بالأوقات الممتعة والعلاقات الإيجابية في الفترة القادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حظك اليوم الأبراج حظك اليوم السبت مشاهير برج القوس توقعات الأبراج توقعات الأبراج اليوم حظك اليوم السبت 28 المزيد برج القوس حظک الیوم على الصعید إیجابی ا
إقرأ أيضاً:
المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
صلاح شعيب
تحدثنا كثيراً بأن الحرب أوقدها الكيزان بمعاونة البرهان لقبر ثورة ديسمبر. وحاولنا بقدر الإمكان أن نعزز الفهم بأن حرب الكرامة مجرد تمثيلية دموية مخرجها علي كرتي.
ولكن لا حياة لمن تنادي في ظل ماكينة الإعلام الحربي الذي غسل أدمغة كثير من العامة، وحزمة من المثقفين، وقليل من الثوريين.
واضح أن تصريحات البرهان الجديدة – بعد عودته من القاهرة ترسم ملامح لعهده الجديد في التعامل مع السودانيين. إنه يريد أن يبداً سياسة حكم لتمديد حلمه في زمن الحرب، سواء بالإسلاميين، أو بإبعادهم كما قد تجيء التوصيات الخارجية لاحقاً.
حين يقول البرهان إن المجد للبندقية فهو صادق في وهمه. فالبندقية هي التي جعلته يعرقل الثورة بالانقلاب، والحرب، ولكن إلى حين.
فلو كانت البندقية وحدها تحافظ على “مجد الحكم الديكتاتوري” لما أصبح رئيساً للسيادي. وهو قد أتى لهذا المنصب بالثورة التي استخدمت فقط اللساتك، والهتاف، والمواكب.
إن البرهان أسوأ من أنتجتهم السلطات الديكتاتورية في العالم. بالبندقية تعاون مع الكيزان لتدمير السودان، وشردوا أهله حول العالم. وما يزال مقتنعاً أنه سيبني مجداً بها، وهو في سدة الحكم بلا شرعية.
من بلاهته، وكذبه، أنه في كل مرة ينكر علاقته بالكيزان في دعم الانقلاب، وإشعال الحرب. يعتقد أنه سيقنع السودانيين بهذا الكذب. ولكن هيهات.
المجد لشهداء ديسمبر الذين هزموا بندقية الجيش، والدعم السريع، وجهاز الأمن، والدفاع الشعبي، وكتائب الظل، وآخرين يعرفون جسارة، وصمود، وصلابة، ثوار اللساتك. وهؤلاء وحدهم سطروا بسلميتهم الملاحم، وصنعوا ثورة أخذت بألباب العالم.
ولذلك جاء القدر بالبرهان ليكون على رأسها السيادي حتى يؤدي الأمانة لحكومة منتخبة. ولكن أنانيته المفرطة، وروحه الدموية، سولت له الاعتماد على حاضنة الكيزان ليكون رئيساً لوضع جديد يسترد لهم من خلاله مجدهم الاستبدادي الآفل.
ولما عجز في توطيد دعائم حكمه خرج له ثوار ديسمبر فحصدهم بالرصاص ليكسر عزيمتهم. ولم تفتر همته من الارتواء بدماء البندقية فراوغ حتى أوقد مع حاضنته الكيزانية الحرب.
ومع ذلك لم يتعظ من هذا الدمار الذي وضع بلاده على حافة الانهيار بعد أن عشنا هذا التمزق غير المسبوق في نسيج المجتمع.
والآن وحده يلمح لإنهاء ثورة ديسمبر بعد ان توهم بنصره في الحرب.
إن هذه الروح الشريرة التي تقتات على البندقية، وتعدها علامة للمجد ينبغي أن يتعامل معها كل الناس بجدية.
فالبرهان سوف ينهي وجود البلاد بعقليّته الخربة إذا استمرّ في هذا الهذيان السلطوي، والشبق نحو الحفاظ على السلطة. ذلك حتى لو أراق مع الكيزان كل الدماء.
حسبنا الله، ونعم الوكيل.