‏قال عمرو برهومة رئيس القطاع المالي لـ مرسيدس بنز في كوريا الجنوبية، لو كان المدير الخاص بك في عملك أقل كفاءة منك يجب عليك أن لا تشعره أنك ضده ويجب عليه أن يشعر أنك تعمل معه في فريقه ويجب أن تصل إليه الرسالة إنك تضيف اليه ولا تقلل منه.

 

وتابع عمرو برهومة خلال حوار مع الإعلامي "أحمد فايق"، في برنامج "لوغاريتم"، المذاع عبر شاشة "dmc"، أن الموظفين يتم تقسيمهم إلى ثلاثة أنواع النوع الأول هو النوع الذي يضع كل جهده في العمل ولديه حافز شخصي لا يحتاج إلى تحفيز من أحد ولديه خطة للوصول إلى هدف شخص معين.

النوع الثاني هو النوع الذي يحتاج إلى حافز وهذا النوع كل هدفه إنهاء فترة العمل الخاصة به والحصول على المرتب نهاية كل الشهر لكن لا يهتم بهدف الشركة أو المكان الذي يعمل فيه لكنه في النهاية يقوم بعمله.

 

‏وأضاف أن النوع الثالث هو نوع لديه القابلية أن ينضم الى النوع الأول ومن الممكن أن يظل من النوع الثاني لكن من السهل أن يتحفز ويكون لديه حافز للعمل

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو برهومة مرسيدس كوريا الجنوبية أحمد فايق

إقرأ أيضاً:

أزمة تدريب مستمرة في فالنسيا

بغداد اليوم - متابعة

منذ استحواذ بيتر ليم على نادي فالنسيا، شهد النادي دورانًا سريعًا على كرسي المدرب، فمن أصل 12 مدربًا تولوا المسؤولية خلال هذه الفترة، لم يسبق لثمانية منهم أن خاضوا تجربة تدريب في الدوري الإسباني الممتاز "الليجا" قبل ذلك.

 هذا الأمر تكرر مرة أخرى بتعيين كارلوس كوربيران، المدرب الجديد للفريق، والذي يفتقر بدوره إلى أي خبرة سابقة في الدوريات الأوروبية الكبرى.

كوربيران، الذي وقع عقدًا طويل الأمد مع الخفافيش، يأتي خلفًا لروبن باراخا الذي أقيل مؤخرًا رغم امتلاك عقد حتى عام 2026. ورغم أن كوربيران حقق نجاحًا نسبيًا في الدوري الإنجليزي مع وست بروميتش ألبيون، إلا أن تجربته التدريبية تركزت بشكل أكبر على الدوريات الأدنى في إسبانيا واليونان.

وتبرز هذه الظاهرة تساؤلات حول استراتيجية النادي في اختيار المدربين، حيث يبدو أن الخبرة في الدوري الإسباني ليست شرطًا أساسيًا لتولي المسؤولية في فالنسيا. فمن بين المدربين الـ12، كان هناك أربعة فقط لديهم خبرة سابقة في الليجا، وهم مارسيلينو، وبوردالاس، وخابي جارسيا، وبورو جونزاليس. الجدير بالذكر أن هذين الأخيرين هما الوحيدان اللذان قادا الفريق إلى نهائيات بطولات خلال فترة امتلاك ليم للنادي.

وتتجلى هذه الاستراتيجية بشكل واضح في تجربتي جاري نيفيل وألبرت سيلاديس. فنيفييل تولى تدريب فالنسيا دون أي خبرة تدريبية سابقة، بينما اقتصرت تجربة سيلاديس على تدريب المنتخبات.

ويرى البعض أن هذا التوجه قد يكون أحد أسباب عدم استقرار النادي، حيث أن غياب الخبرة المحلية قد يؤثر سلبًا على قدرة المدرب على فهم خصوصيات الدوري الإسباني والتفاعل مع بيئة النادي. ومع ذلك، يرى آخرون أن النادي يسعى إلى تجديد دماء الفريق وتجربة أساليب تدريب جديدة، حتى لو كان ذلك على حساب الاستقرار.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • تجديد اتفاقية التعاون بين الاتحاد العام لعمال مصر وتيتان لنقابات عمال مصر
  • محمد حسن كنجو.. سفاح صيدنايا الذي قبض عليه في عمليات طرطوس
  • "سأذبح عند وفاته".. عمرو مصطفى يوضح تصريحه المثير للجدل
  • هتجيب 15 هدفا.. عمرو الدردير يتغنى بنجم الأهلي
  • 6 إصابات بالمارد الأحمر قبل مواجهة المصري.. إيه الحكاية؟
  • لماذا كان الحد الأدنى للأجور أقل من التضخم؟.. خبير تركي يوضح الأسباب
  • إنجازات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للمعلمين خلال عام 2024
  • أزمة تدريب مستمرة في فالنسيا
  • "هل الحب عائق أم حافز للإبداع؟ أحمد مالك يشعل الجدل حول تأثير الارتباط العاطفي على العمل الفني"
  • عمرو الدردير يثير الجدل: عندنا اللاعيبة بتعتذر مش بتقولنا مش سامعينكم