صدى البلد:
2025-04-10@21:59:48 GMT

رنا رئيس: أعيش تجربة الأمومة في «موضوع عائلي»

تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT

قالت الفنانة رنا رئيس، إن فريق عمل مسلسل "موضوع عائلي" أصبح بالفعل عائلة كبيرة، والجميع يعيش الأجواء الأسرية أثناء التحضير والتصوير، وهذا هو سبب وصول صدق المشاعر والأحاسيس إلى المُشاهدين، لدرجة أن هناك من يعتقد أنها بالفعل ابنة الفنان ماجد الكدواني.

وأضافت رنا رئيس في تصريحات صحفية، إن الاستعداد لشخصية "سارة" كانت أقل صعوبة بالنسبة لها هذا الموسم، لأنها تعيش أجواءها بالفعل على مدار فترات طويلة، موضحة أن هناك تطورا في هذا الموسم، وهو أنها ستصبح أماً وتواجه كثير من الأحداث وتحدث بينها وبين والدها "إبراهيم" وزوجها "حسن" الكثير من المفارقات.

وتوضح "رنا رئيس"، أنها على المستوى الشخصي لم تعش تجربة الأمومة حتى الآن، لكنها اكتسبت بعض المُمارسات مع أبناء العائلة، مما منحها بعض الخبرة التي انعكست عليها في الأحداث.

"موضوع عائلي" يبدأ عرضه غدا على إحدى المنصات، وهو فكرة وإخراج أحمد الجندي، الذي يشارك أيضا في الكتابة إلى جانب محمد عز الدين، وكريم يوسف، سامح جمال، ويشارك في بطولته إلى جانب ماجد الكدواني، كلا من؛ نور، ومحمد شاهين، وطه دسوقي، ورنا رئيس، وسما إبراهيم، ومحمد رضوان، ومحمد القس، وياسمينا العبد، بالإضافة إلى ظهور خاص لـ رانيا يوسف.

وتتواصل الأحداث في الموسم الثالث من "موضوع عائلي"، مع "إبراهيم" (ماجد الكدواني) بعد أن تشهد حياته مُتغيراً مهما، حيث يُصبح جداً لأول مرة، وفي الوقت ذاته تتداخل علاقته بمن حوله من أفراد العائلة، وتشهد الحلقات الكثير من المُفاجآت والأحداث الشيقة التي ستجمع المُشاهدين في أجواء عائلية مُمتعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رنا رئيس ماجد الكدواني موضوع عائلي المزيد موضوع عائلی رنا رئیس

إقرأ أيضاً:

حديث الثلاثاء

 

تتصاعد الأحداث في المنطقة العربية بشكل متسارع، فإسرائيل واصلت أمس تغولها الوحشي وهيمنتها الجديدة عبر مجازرها على غزة الصمود وقصفها للبنان أمس الأول وسوريا مساء أمس .

وبالتوازي أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أن حاملة الطائرات «كارل فينسون» ستنضم إلى الحاملة «هاري إس. ترومان» لحماية الملاحة البحرية حد زعمها .

أمام هذه الأحداث الجارية شاهدوا كيف تواكب القنوات العالمية والعربية الموجهة وكيف يعمل مؤثرو مواقع التواصل الاجتماعي الموجهين.

كيف تتم إدارة الأحداث لمصلحة اطراف معينة وكيف تمسك أدوات الإعلام الموجه بمقصلة الوعي الجمعي، فتقطع خيوط الحقائق، وتعيد حياكتها وفق سيناريو الهيمنة.

اليوم، بينما تدك إسرائيل غزة ولبنان وسوريا بقنابل لا تفرق بين طفل وحجر، وترسل واشنطن حاملتي طائراتها العملاقتين إلى البحر الأحمر، يتحول الإعلام من ناقل للأحداث إلى مشارك في صناعتها، يحول الدم إلى أرقام باردة، والعدوان إلى عمليات استباقية، والمقاومة إلى إرهاب .

يشتت اهتمامات المجتمعات بقضايا مختلفة ويحرف بوصلة الوعي الجمعي تجاه أهداف معينة عبر استراتيجيات تدار بطريقة احترافية تتبع المخابرات المركزية الأمريكية والوحدة « 8200» الإسرائيلية عبر أدوات إعلام عربية خانعة ( قنوات – مواقع – مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي ) تعتمد على البروباجندا وتعمل ببراغماتية تتسق مع أهداف الأعداء .

هنالك الكثير من الأمثلة الواقعية الحالية لتشتيت الوعي الجمعي وتغيير الحقائق وتحوير الوقائع وقلب المفاهيم وانتقائية الأحداث :-

– تحويل العدوان إلى عملية عسكرية والتطهير العرقي إلى تهجير مؤقت .

– تغيير هدف العدوان الأمريكي على اليمن بسبب موقفها المساند لغزة إلى حماية الملاحة البحرية.

– تسمية الضحايا كشهداء في غزة وقتلى في اليمن ولبنان .

– تهويل الأعمال العسكرية الأمريكية والإسرائيلية لترسيخ قوتهما في الوعي العربي .

– صناعة أبطال زائفين عبر تزييف الحقائق بتقديم الجماعات الإرهابية السورية كدعاة سلام ودودة وتجاهل مجازر الساحل السوري .

– تشتيت الوعي الجمعي عبر خلق قضايا أخرى واستغلال أي مواقف فردية لصناعة تهويل أعلامي .

كما أن حاملتي الطائرات «كارل فينسون» و»هاري ترومان ليستا» مجرد قطع حربية، بل هما رمزان لفشل القوة الخشنة في كسر إرادة الشعوب، فبينما تتباهى واشنطن بقدرات الحاملات النووية التي تحمل 60 طائرة قتالية، وتنشرها كـ»رسالة ردع» وتجعل من الإعلام الموجه وسيلة لخلق بروبجندا لهما لتغييب حقائق منسية وهي أن الضربات الأمريكية المدعومة إعلاميا دمرت بنى تحتية وقتلت مدنيين، بينما يروج لها كـ»إجراءات لحماية الملاحة» وتناسى أن أساس القضية هي الخرق الإسرائيلي لاتفاق وقف اطلاق النار في غزة .

فيما يظهر التناقض الصارخ كيف ترسل أمريكا تعزيزات عسكرية بعد زعمها «تحقيق الأهداف»، لأن هنالك أهدافاً خلف عدوانها على اليمن وهي صناعة أعداء جدد لتمديد أمد الصراع وكذا لحلب الدول الخانعة، ووأد أي مشاريع مقاومة .

– أخيرا يجب إن يواجه إعلام المقاومة حروب التضليل بسلاح الوعي المسنود بقضيتنا العادلة، لأن الحق أقوى من كل حاملة طائرات، وأصدق من كل شاشة لمواجهة الإعلام الموجه .

فالحرب لا تهزم بالصمت، بل بإرادة من يرفضون أن تكون دماؤهم حبرا لكتابة أكاذيب الآخرين .

وهنا يكمن دورنا كأقلام وناشطين ومؤثرين . . .

 

مقالات مشابهة

  • فيلم “إسعاف” ينطلق في السينما السعودية 17 أبريل
  • بيلعب مع الأسود.. ظهور صاحب واقعة سيرك طنطا مع مادلين طبر ومحمد الحلو
  • زوج يطلب الطلاق من زوجته في محكمة الأسرة بالتجمع: بتضربني ومش قادر أعيش معاها
  • عمار بن حميد ومحمد بن حمد يعزّيان في وفاة راشد الشعفار
  • تقديم الدعم.. الطفولة الأمومة يتحرك لكشف ملابسات إلقاء طفلين من أعلى كوبري بالإسكندرية
  • سمو رئيس اتحاد السيارات: استضافة الأحداث والفعاليات الرياضية تستقطب كبرى الشركات والمستثمرين داخل المملكة
  • فصيل "وينرز" يحمل رئيس نادي الوداد البيضاوي مسؤولية الإخفاقات
  • الأفق الأزرق.. مشروع عائلي رائد في دعم المزارعين العمانيين
  • حديث الثلاثاء
  • بسبب شجار عائلي| تفاصيل العثور على جثة طالبة أسفل عقار في بولاق الدكرور