أنقرة (زمان التركية) – أعلن رئيس حزب الديمقراطية والتقدم، علي باباجان، أنه لو كان رئيسا لتركيا، لتخلص من الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد بـ10 أشخاص.

حلّ علي باباجان من حزب الديمقراطية والتقدم ضيفًا على محمد بال في برنامج “كواليس العاصمة” الذي بثته قناة سوزجو التلفزيونية.

وخلال اللقاء، انتقد باباجان السياسات الاقتصادية للحكومة والرئيس رجب طيب أردوغان.

وقال باباجان: ”لو كنت رئيسًا، لتخلصت من المشاكل الاقتصادية بعشرة أشخاص. لو كنت رئيسًا لهذا البلد، كما تعلمون… كنت سآخذ 10 أشخاص شرفاء أقوياء وأضعهم على رأس الاقتصاد“.

وأضاف باباجان أيضًا: ”سأحل مشكلة الاقتصاد باجتماع لمدة ساعتين مرتين في الأسبوع. الأمر بهذه البساطة. لن تسرقوا ولن تهدروا. انظروا كيف أن الموارد أصبحت وفيرة وكيف أن هذا البلد يقف على قدميه من جديد.“

Tags: أردوغانالديمقراطية والتقدمالعدالة والتنميةباباجانعلي باباجان

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أردوغان الديمقراطية والتقدم العدالة والتنمية باباجان علي باباجان

إقرأ أيضاً:

زعيم الأغلبية الديمقراطية بمجلس الشيوخ يطالب بإقالة هيغسيث

طالب زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر، بإقالة وزير الدفاع بيت هيغسيث من منصبه، على خلفية تسريبات لمعلومات حساسة تتعلق بضربات أميركية على اليمن، وصفت بأنها "عرضت حياة أميركيين للخطر".

وقال شومر في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، إن "تفاصيل المعلومات الحساسة ما زالت تتكشف"، مضيفا: "لا بد من طرد وزير الدفاع، لكن (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب لا يزال أضعف من أن يتخذ هذا القرار".

وتأتي هذه التطورات بعد أن ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن هيغسيث أنشأ غرفة دردشة أخرى على تطبيق "سيغنال" ضمت زوجته وشقيقه، حيث شارك نفس تفاصيل الغارة العسكرية في مارس الماضي ضد الحوثيين في اليمن، التي تم إرسالها في مجموعة دردشة أخرى مع كبار قادة إدارة ترامب ضمت صحفيا بالخطأ.

وأكد شخص مطلع على محتويات الرسائل ومن تلقوها، وتحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة الأمور الحساسة، وجود الدردشة الثانية.

وقال المصدر إن الدردشة الثانية على "سيغنال"، وهو تطبيق متاح تجاريا غير مصرح باستخدامه لتوصيل معلومات عسكرية حساسة أو سرية، ضمت 13 شخصا.

وأكد أيضا أن الدردشة كانت تحمل اسم "اجتماع فريق الدفاع".

وذكرت "نيويورك تايمز" أن المجموعة ضمت جينيفر زوجة هيغسيث، المنتجة السابقة في شبكة "فوكس نيوز"، وشقيقه فيل هيغسيث، الذي تم تعيينه في وزارة الدفاع (بنتاغون) مستشارا ومسؤول اتصال بوزارة الأمن الداخلي، وكلاهما كان يسافر مع وزير الدفاع ويحضر اجتماعات رفيعة المستوى.

ويزيد الكشف عن مجموعة الدردشة الإضافية الانتقادات ضد هيغسيث وإدارة ترامب، بعد أن تجاهلت اتخاذ إجراءات ضد كبار مسؤولي الأمن القومي الذين ناقشوا خططا لشن ضربة عسكرية على تطبيق "سيغنال".

مقالات مشابهة

  • الجبهة الديمقراطية تعلن الانسحاب من جلسة المجلس المركزي الـ32
  • الغارديان: قيس سعيد يقوض إنجازات الديمقراطية التونسية بمساعدة من الغرب
  • وزيرة التخطيط تلتقي رئيس سنغافورة وتبحث جهود دفع التنمية الاقتصادية بين البلدين
  • في رسالة مفتوحة.. مسؤولون أمريكيون سابقون يدعون إلى مقاومة اعتداء ترامب على الديمقراطية
  • الكونغو الديمقراطية: تسجيل 8 إصابات بمرض الجمرة الخبيثة وحالة وفاة في "كيفو الشمالية"
  • صندوق النقد الدولي يشيد بمبادرة المركزي للخروج من الأزمة الاقتصادية الراهنة
  • المدرسة الديمقراطية : ترامب مجرم حرب يقود أمريكا نحو الإرهاب العالمي
  • المشيطي: الأزمة الاقتصادية وصلت نقطة اللاعودة.. وعودة الحرب غير مستبعدة
  • زعيم الأغلبية الديمقراطية بمجلس الشيوخ يطالب بإقالة هيغسيث
  • حكومة الكونغو الديمقراطية تعلق نشاط حزب الرئيس السابق جوزيف كابيلا