حصاد 2024.. أبرز أزمات نجوم الطرب خلف القضبان
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد عام 2024، الكثير من الأحداث داخل الوسط الفني، وعلى مستوى نجوم الطرب والغناء، كانت هناك الكثير من الأزمات لأهل الغناء خلال العام، وصلت إلى حد المحاكمات والحبس، ونرصد لكم أبرز أسماء نجوم الطرب في قبضة الأمن..
حمو بيكا
أحدث أزمات وسط الطرب والغناء، مؤدي المهرجانات حمو بيكا والذي تم إخلاء سبيله اليوم وترحيله لتنفيذ أحكام قضائية صادره ضده.
بدأت الواقعة بعدما تمكنت دورية أمنية بمنطقة الزمالك من القبض على مؤدي المهرجانات حمو بيكا، وذلك لتهربه من عدة أحكام صادره ضده، وتم اقتياده الي قسم شرطة قصر النيل، وتم ترحيله لتنفيذ الأحكام الصادره ضده.
سعد الصغير
تم الحكم بحبس المطرب سعد الصغير، بعد ضبطه وبحوزته مواد مخدره، وذلك أثناء عودته من الخارج، تم النطق بالحكم بحبس المطرب سعد الصغير ثلاث سنوات.
عصام صاصا
واجه المطرب عصام صاصا الحكم 6 أشهر، بعد أن صدم صاصا بسيارته أحد الماره، وتوفي الاخير على إثرها، ليتم القبض على المطرب عصام صاصا، وتصالح مع أسرة المتوفي.
إلى جانب قبول الاستئناف المقدم منه ومن شقيقه على الحكم الصادر ضد الاثنين بالحبس سنه، عن تهمة تزوير توكيل بالشهر العقاري، وتأييد حكم الحبس ضدهما مع ايقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات.
حسن شاكوش
في بداية العام، تم استدعاء مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، على خلفية مشاجرة في ملهى ليلي، وتم التصالح بين جميع الأطراف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الوسط الفني حمو بيكا سعد الصغير عصام صاصا حسن شاكوش
إقرأ أيضاً:
إسبانيا وإسرائيل.. صفقات أسلحة تثير جدلاً في ظل أزمات دولية
أثار الكشف عن توقيع إسبانيا 46 صفقة أسلحة بقيمة 1.2 مليار دولار مع شركات إسرائيلية منذ اندلاع حرب غزة موجة من الانتقادات المحلية والدولية، ووفقًا لتقرير مركز الأبحاث الإسباني “ديلاس”، تمثل هذه الصفقات خرقًا لتعهد الحكومة الإسبانية بعدم التجارة في الأسلحة مع إسرائيل، مما يعكس تناقضاً بين التصريحات الحكومية والواقع.
في التفاصيل، أبرمت إسبانيا 46 صفقة مع شركات إسرائيلية متخصصة في مجال الأسلحة منذ اندلاع حرب غزة.
ووفقا لمركز الأبحاث الإسباني “ديلاس”، فإن “الحكومة الإسبانية منحت شركات إسرائيلية 46 عقدا بقيمة 1.2 مليار دولار، مما يمثل خرقا لتعهد حكومة مدريد بعدم التجارة في الأسلحة مع إسرائيل”.
وأوضح المركز أن “العقود الـ46 تشمل صفقات لراجمات صواريخ وصواريخ”.
وأشار مركز “ديلاس” إلى أن “بعض العقود كانت تهدف إلى صيانة أو تحديث معدات تم شراؤها سابقا، لكن البعض الآخر شمل صفقات جديدة “قد تزيد من الاعتماد على صناعة تعد ضرورية لارتكاب إبادة جماعية”، وفق المركز.
وقال الباحث المشارك في إعداد التقرير إدواردو ميليرو، لوكالة “فرانس برس”: “من الواضح أن الحكومة الإسبانية كذبت، لم يكن هناك أي تعهد بوقف تجارة الأسلحة مع إسرائيل، كان مجرد دعاية”.
وكانت الحكومة الإسبانية قررت في وقت سابق، أن “تلغي بشكل أحادي عقد أسلحة بقيمة 6.8 ملايين يورو مع شركة إسرائيلية”، وكذلك كان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، “أحد أكثر المنتقدين صراحة للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وأوقف التعاملات العسكرية مع إسرائيل بعد اندلاع الحرب”.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية لـ”فرانس برس”: “تدين إسرائيل بشدة قرار الحكومة الإسبانية إلغاء العقد وإعلانها الامتناع عن إبرام صفقات دفاعية مستقبلية مع شركات إسرائيلية”.
يذكر أن “العلاقات بين إسبانيا وإسرائيل مرت بمراحل متقلبة على مدار التاريخ، ولم تقم إسبانيا علاقات رسمية مع إسرائيل إلا في عام 1986، بعد فترة طويلة من التوترات التي بدأت منذ الحرب العالمية الثانية”.
وفي السنوات الأخيرة، “شهدت العلاقات بين البلدين تطورات ملحوظة، مثل اعتراف إسبانيا بدولة فلسطين في عام 2024، مما أثار ردود فعل قوية من الجانب الإسرائيلي، بما في ذلك فرض قيود على القنصلية الإسبانية في القدس، وعلى الرغم من ذلك، استمرت إسبانيا في توقيع عقود عسكرية مع شركات إسرائيلية، مما يعكس تعقيد العلاقة بين البلدين”.