الأردن: ندعم بناء دولة حرة مستقلة ذات سيادة كاملة في سوريا
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أكد العاهل الأردني الملك عبد الثاني بن الحسين، الجمعة، دعم بلاده المطلق لسوريا في يناء دولة حرة مستقلة ذات سيادة كاملة.
وبحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أكد العاهل الأردني على دعم بلاده لسوريا في بناء دولة حرة مستقلة ذات سيادة كاملة، تلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته.
جلالة الملك عبدالله الثاني، يؤكد خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دعم #الأردن لـ #سوريا في بناء دولة حرة مستقلة ذات سيادة كاملة، تلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته#بترا https://t.
وجدد العاهل الأردني التأكيد، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن أمن سوريا واستقرارها أساسيان لاستقرار المنطقة، مشدداً على رفض الأردن لأي اعتداء على أراضي سوريا وسيادتها.
وخلال الاتصال الهاتفي أكد الملك عبدالله الثاني ضرورة الوقف الفوري للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وتعزيز الاستجابة الإنسانية في القطاع.
ولفت العاهل الأردني إلى أهمية تكثيف الجهود الدولية لإيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وفي الشأن اللبناني دعا الملك عبد الله الثاني إلى مواصلة الجهود لضمان نجاح وقف إطلاق النار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات العاهل الأردني أراضي سوريا قطاع غزة حل الدولتين نجاح وقف إطلاق النار الحرب في سوريا لبنان غزة وإسرائيل الأردن العاهل الأردنی
إقرأ أيضاً:
الملا: غياب الدولة الحامية دفع المواطنين للتشبث بالهويات الفرعية
بغداد اليوم - بغداد
اكد القيادي في تحالف العزم حيدر الملا، اليوم الجمعة (27 كانون الأول 2024)، أن ما يحدث من انقسام مجتمعي في التعاطي مع الملف السوري يؤكد على فشل النظام السياسي على مدار عقدين من بناء مؤسسات الدولة الحامية.
وقال الملا في تدوينة على موقع "إكس" تابعتها "بغداد اليوم"، إن "غريزة الخوف تجعل الأنسان دائم البحث عن الحماية"، مبينا انه "بغياب مظلة الدولة الحامية ( دولة المؤسسات والقانون) يصبح من الطبيعي البحث عن الحماية من خلال الهوية الفرعية ( الطائفة ، القومية ، العشيرة ) فنحن هنا امام سلوك غريزي وليس متبنى فكري او عقائدي".
وأضاف أن "ما يحدث من انقسام مجتمعي في التعاطي مع الملف السوري يؤكد على حقيقة مؤلمة مفادها، فشل النظام السياسي على مدار عقدين من بناء مؤسسات دولة حامية، ولذلك التخندقات تحدث مع الأسف امام ابسط منعطف".