مصطفى ثابت يفتح النار على منصات السوشيال ميديا: مراحيض الإنترنت
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
شن الدكتور مصطفى ثابت، رئيس تحرير موقع جريدة الفجر، هجوما حادا على منصات السوشيال ميديا، واصفا إياها "بمراحيض الإنترنت".
وأضاف الدكتور مصطفى ثابت، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، حماية الدولة تبدأ من الشعوب لأن غالبية الدول تقوم على شعوبها، ولذلك هذه الشائعات تستهدف النيل من الشعوب، مطالبا بضرورة رفع الوعي وهذا ما تقوم به وسائل الإعلام من خلال استضافة الخبراء والمسؤولين في وسائل الإعلام المختلفة.
تابع رئيس تحرير موقع جريدة الفجر، هناك تأثيرا كبيرا للشائعات على المواطن، كونها تستهدف المواطن البسيط من ناحية التموين والاقتصاد.
استطرد: الأساس حاليا هو أن تقوم الحكومة بتوفير المعلومات، وأن يتم رفع الوعي لدى المواطن حتى لا يصدق كل ما يُقال.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/533442126364234/
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى ثابت خط أحمر الشائعات الاعلام وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد بمقاضاة كتاب ووسائل إعلام.. ويحدد الأسباب
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، بمقاضاة وسائل الإعلام والكتاب والناشرين الذين يستخدمون "مصادر مجهولة"، وذلك بعد صدور كتاب عنه أثار غضبه.
وكتب على منصته تروث سوشيال: "سأقاضي بعض هؤلاء المؤلفين وناشري الكتب غير الشرفاء، أو حتى وسائل الإعلام بشكل عام، لمعرفة ما إذا كانت هذه المصادر المجهولة موجودة أم لا"، واصفا هذه المصادر بأنها "من محض الخيال ومن باب التشهير".
وتابع: "من يدري، ربما نتمكن من وضع قانون جديد".
وأشار الرئيس الأميركي أيضا إلى "كتب افترائية"، في وقت صدر، الثلاثاء، كتاب عن حملته الانتخابية بعنوان "أول أور ناثينغ" (كل شيء أو لا شيء)، كتبه الصحفي مايكل وولف.
وكان هذا الأخير قد نشر كتاب "فاير إند فيوري" (نار وغضب) في عام 2018، الذي يروي الحياة في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى وأثار غضب الملياردير الجمهوري.
من ناحية أخرى، أعلنت إدارة ترامب، الثلاثاء، أنّها ستختار في المستقبل، صحفيين مقبولين لدى الرئيس الأميركي، ما يعني تغييرا في نظام قائم منذ عقود وتديره وسائل الإعلام بنفسها عبر جميعة مراسلي البيت الأبيض.
وتعليقا على ذلك، قالت الجمعية في بيان: "في بلد حر، لا يختار القادة وسائل الإعلام".
وجاء القرار في خضم الهجوم الذي يشنّه البيت الأبيض على وكالة أسوشييتد برس، التي مُنعت من الدائرة الضيّقة للصحفيين المقبولين لدى دونالد ترامب، ويتهمها ترامب بعدم الالتزام بالاسم الجديد الذي أطلقه على خليج المكسيك، وهو "خليج أميركا".
وكان ترامب هاجم صحفيين مرارا خلال حملته الانتخابية، ووصفهم بأنهم "أعداء الشعب".