محمد فراج يكشف كواليس حياته الشخصية والفنية في "كلام عائلي"
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان محمد فراج العديد من الكواليس والأسرار الخاصة بحياتة الشخصية والفنية، خلال إستضافته في بودكاست "كلام عائلي"، تقديم الفنان صدقي صخر.
طفولة بجزء من الحرمان
علق الفنان محمد فراج على مرحلة طفولته أنه كان طفل "شقي"، وكان لعب الكره هو سبب شهرته منذ صغره، والمشاركة فى مباريات كرة القدم في مسابقات الشوارع أو الدورات الرمضانية هو السمة السائدة طوال مرحلة الصغر.
وتابع بسبب الإنشغال طوال الوقت خارج المنزل واللعب فترة الصغر، ثم الإنضمام للمسرح الجامعي والتمثيل فترة المراهقة، أدى إلى عدم العيش بشكل كافي مع والديه، وبعد وفاتهم أصبحت طفولتي بها الكثير من الحرمان دون الجلوس معهم بشكل كافي، وأتمنى أن أحقق ذلك مع أسرتي وأولادي.
الزواج والحب
قال الفنان محمد فراج أن أهم شرط في إستمرار الحب هو الشعور بالأمان، لأن الطرفين بوجود الشعور بالقلق والخوف من بعضهم، لا يستمر الحب مهما كانت درجته.
وأوضح أن زوجته الفنانة بسنت شوقي صبرت كثيراً على الكثير من الصفات التي كانت سلبيه به، وهو ما دفعه الى أن يعمل على تغييرها لأنها تستحق ذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد فراج الفنان محمد فراج كلام عائلي صدقي صخر الفنان صدقي صخر الفنانة بسنت شوقى بسنت شوقي محمد فراج
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يكشف كواليس اعتزاله.. وسر مكالمة الجوهري
أكد مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، أنه لم يجلس على مقاعد البدلاء طوال مسيرته الكروية إلا في مرات نادرة، موضحًا: "منذ أن بدأت اللعب عام 1968 حتى اعتزالي، لم أكن بديلًا إلا مرة أو مرتين فقط، رغم أن هناك لاعبين أفضل مني في بعض الفترات جلسوا على الدكة."
وتحدث يونس خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن أسباب اعتزاله كرة القدم، مشيرًا إلى أن قراره لم يكن بسبب المدرب الراحل محمود الجوهري، بل بسبب مواقفه الداعمة لزملائه، قائلًا: "اعتزلت لأنني كنت أدافع عن حقوق زملائي رفضت اعتزال مصطفى عبده، وسعيت لتوفير أموال علاج جمال عبد الحميد، واهتممت بانتقال جمال جودة إلى النادي المصري، كما ساعدت حازم خالد على الانضمام إلى المقاولون العرب كنت دائمًا أرفض أن يُجبر أي لاعب على الاعتزال."
وعن دوره كقائد للفريق، قال يونس: "كنت كابتن الأهلي قبل محمود الخطيب بسنتين، لكن القيادة ليست مجرد ارتداء شارة الكابتن، بل مسؤولية تجاه الفريق. لم أكن أقبل أن أكون قائدًا للأهلي وأنا جالس على الدكة، لأن دور الكابتن الحقيقي يكون داخل الملعب."
كما كشف عن كواليس قراره النهائي بالاعتزال، حيث استدعاه الجوهري قبل إحدى المباريات الإفريقية وأبلغه بأنه لن يشارك، وهو ما دفعه لاتخاذ قراره المفاجئ، مضيفًا: "حين أخبرني الجوهري أنني لن ألعب، قلت له ببساطة: إذن، لقد اعتزلت! لم يكن ذلك بسبب الإهانة، ولكن لأنني لم أكن معتادًا على الجلوس احتياطيًا، خاصة وأنا قائد الفريق."
ما علاقة الكوابيس بالخرف؟.. دراسة حديثة تكشف