«قُريبة مني».. ماجد الكدواني: ابنتي متأثرة بشخصيتي في «موضوع عائلي»
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
قال الفنان ماجد الكدواني إنه فخور بالمُشاركة في مسلسل "موضوع عائلي" من موسمه الأول، وصولا إلى الثالث، مؤكدا أن شخصية "إبراهيم" قريبه منه، وأنه بالفعل يعشق المطبخ، وأحيانا يقوم بالطبخ في منزله برفقة ابنه، ولكثرة تعلقهم بالعمل في الواقع؛ ابنته أصبحت مرتبطة بشخصية "إبراهيم المُحمدي" لدرجة أنها تُناديه بـ"إبراهيم" في المنزل.
ويضيف الكدواني، في تصريحات صحفية، أن هناك مسؤولية كبيرة يحملها على عاتقه هو وفريق العمل، تدفعهم إلى تقديم عمل يتوجه إلى العائلة، فالمُسلسل وصل إلى أجيال متعددة من المُشاهدين في العالم العربي، خصوصا الأطفال، وهو ما يُحملهم مزيدا من المسؤولية، مرجعا النجاح في الوقت نفسه إلى الصدق في الأحداث وتفاعل الجمهور وثقته فيما يتم تقديمه.
ويؤكد الكدواني، أن المسلسل أعاده إلى الدراما التلفزيونية مرة أخرى، بالإضافة إلى أنه أفرز نجوماً ووضعهم في دائرة الضوء، وهو ما يُحسب للمخرج أحمد الجندي والمُنتج أحمد الجنايني، مشددا على انه مُتفائل بهذا الموسم، بعد انضمام شخصيات جديدة إليه ستمثل إضافة للأحداث التي تأخذ منحى مُختلفاً مع الاحتفاظ بالطابع العائلي للحلقات ومع التطور العام للشخصيات.
مسلسل موضوع عائلي
"موضوع عائلي" فكرة وإخراج أحمد الجندي، الذي يشارك أيضا في الكتابة إلى جانب محمد عز الدين، وكريم يوسف، سامح جمال، ويشارك في بطولته إلى جانب ماجد الكدواني، كلا من؛ نور، ومحمد شاهين، وطه دسوقي، ورنا رئيس، وسما إبراهيم، ومحمد رضوان، ومحمد القس، وياسمينا العبد، بالإضافة إلى ظهور خاص لرانيا يوسف.
وتتواصل الأحداث في الموسم الثالث من "موضوع عائلي"، مع "إبراهيم" (ماجد الكدواني) بعد أن تشهد حياته مُتغيراً هاماً، حيث يُصبح جداً لأول مرة، وفي الوقت ذاته تتداخل علاقته بمن حوله من أفراد العائلة، وتشهد الحلقات الكثير من المُفاجآت والأحداث الشيقة التي ستجمع المُشاهدين في أجواء عائلية مُمتعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجد الكدواني الفنان ماجد الكدواني موضوع عائلي المزيد ماجد الکدوانی موضوع عائلی
إقرأ أيضاً:
حرفة بسيطة تتحول إلى مشروع عائلي صغير
دمشق-سانا
يخصص رضا ديروان ركناً صغيراً في منزله لمزاولة عمله بطباعة العديد من الأشكال والرسوم والصور على الأقمشة حسب الطلب أو المناسبة، وذلك بمساعدة زوجته ليكوّنا معاً من حرفة بسيطة مشروعاً عائلياً صغيراً يساعدهم في تحسين وضعهم المعيشي.
أشكال متعددة تلفت النظر بألوانها المختلفة ينتجها ديروان من خلال الطباعة على الوسائد والحقائب والأكياس وعلب المكياج والضيافة، إضافة إلى الطباعة على سجادات الصلاة والمفارش المصنوعة من ألوان ثابتة.
وقال ديروان في حديثه لـ سانا: “إنه بدأ بعمله منذ أربع سنوات، ويقضي ساعات طويلة من يومه بالطباعة الحرارية على الأقمشة معتمداً على المواد الأولية كأقمشة الساتان والكتان، ومستخدماً كذلك طابعة ومكبسا حراريا للصق الرسومات على القماش”، مضيفاً.. إن مشروعه الصغير لا يتطلب الكثير من المال لكنه يحتاج إلى الدقة والرغبة في العمل.
وعن مراحل العمل لفت ديروان إلى أنه يقوم بتصميم الرسومات والصور على الحاسوب، ثم يقوم بتجهيز الشكل للطباعة على الأقمشة، ويسوقها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى عرضها في عدة محال تجارية.
وفي ختام حديثه نصح ديروان أصحاب الموهبة بالبدء بمشاريع صغيرة تساعدهم على تحسين أوضاعهم المادية.