محمد عز الدين: مصر تمتلك قاعدة صناعية جيدة يمكن البناء عليها مستقبلا
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي محمد عز الدين، إنّ مصر أصبحت تمتلك قاعدة صناعية جيدة يمكن البناء عليها بشكل مستقبلي، إذ بذلت الدولة المصرية جهودا كبيرة لتطوير الصناعة والإنتاج وتوطين الإنتاج وإحلال بعض المكونات التي يتم استيرادها من الخارج بصناعات وطنية في الفترة الأخيرة.
وأضاف عز الدين، في تصريحات عبر قناة إكسترا نيوز: «في عام 2014 كان هناك العديد من الاختلالات الهيكلية في الاقتصاد المصري وعدم توافق مع متطلبات بدء الإنتاج والصناعة، ولكن الآن، أصبح للدى مصر قاعدة صناعية جيدة».
وتابع : «هناك تغيرات عالمية جيوسياسية تفرض على مصر التوجه إلى الإنتاج والصناعة والزراعة، هذه القطاعات وتحديدا القطاع الصناعي، تستلزم توفر بنية تحتية جيدة لتساعد على التطور، بالإضافة إلى تنقية التشريعات والقوانين وتطويرها بشكل كبير، وتقديم المحفزات للإنتاج الصناعي، وزيادة نسب المكون المحلي في الصناعات المتعددة وتحديد البدء بـ23 صناعة لتحويلها إلى صناعات وطنية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري التشريعات والقوانين الصناعة والزراعة القطاع الصناعي المكون المحلى تطوير الصناعة
إقرأ أيضاً:
مدير إذاعة ماركا لـRue20 : تنظيم المونديال مع المغرب سيساهم في الإندماج الرياضي مستقبلاً بين البلدين(فيديو)
زنقة 20. مالقا / إسبانيا
عبر أنطونيو خيسوس ميرشانAntonio Jesús Merchán ، مدير المقر الجهوي لإذاعة راديو ماركا Radio Marca Málaga ، عن حماسه لتنظيم مونديال 2030 المشترك بين المغرب، إسبانيا والبرتغال، خلال حضوره حفل جوائز “حانوكا” الذي أُقيم في مالقة.
وفي تصريح خاص لموقع Rue20 Español، أكد السيد ميرشان أن هذا الحدث يمثل خطوة محورية نحو تحقيق التكامل الرياضي الدولي، مبرزا قدرة الدول ذات الخلفيات المتنوعة على العمل معا لإنجاح فعاليات رياضية كبرى.
وأشاد ميرشان بالتطور الملحوظ في كرة القدم المغربية، مسلطا الضوء على نمو الدوري المحلي، والتقدم في تصدير اللاعبين إلى مسابقات كبرى في إسبانيا، البرتغال، الولايات المتحدة، والدوري المغربي. كما أشار إلى أن تنظيم مونديال 2030 لا يقتصر أثره الإيجابي على كرة القدم في الدول المستضيفة الثلاث، بل يساهم أيضا في تعزيز مكانة الفيفا في تنظيم الفعاليات العالمية.
وفي ختام حديثه، وصف ميرشان مونديال 2030 بأنه محطة فارقة في مسار التكامل الرياضي، وحافز قوي لدفع عجلة تطوير كرة القدم في المنطقة.