وفاة أكبر معمرة بإيطاليا.. عمرها 114 عاما
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة محلية يوم الجمعة، أن أكبر معمرة في إيطاليا توفيت ليلة عيد الميلاد عن عمر ناهز 114 عاما بالقرب من رافينا.
وأوضحت صحيفة "إيل ريستو ديل كارلينو" أن كلوديا باكاريني بالدي كانت من بين أكبر 10 معمرين في العالم.
ولدت باكاريني في الإيطالية اليوم الجمعة، أن لديها عشرة أبناء وحوالي 50 حفيدا، وكانت من بين الأشخاص العشرة الأطول عمرا العالم.
وأشارت إلى أنها ولدت في مدينة فاينزا في 13 أكتوبر 1910 وعاصرت الحربين العالميتين، وتوفيت عشية عيد الميلاد بمنزلها، وكان لديها شغف بالبيانو والكلمات المتقاطعة والتطريز.وتوفيت ليلة 25 ديسمبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيد الميلاد ليلة عيد الميلاد وفاة أكبر معمرة ايطاليا
إقرأ أيضاً:
«الأسوأ منذ 35 عاما».. وفاة 6 أطفال بينهم رضيع في غزة بسبب الموجة الباردة
أكد بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، أن قطاع غزة يشهد أوضاعًا إنسانية كارثية، خاصة مع انخفاض درجات الحرارة بشكل غير مسبوق.
وأضاف «جبر»، خلال رسالته على الهواء، أنه نقلا عن مصادر في وزارة الصحة الفلسطينية، توفي 6 أطفال فلسطينيون نتيجة البرد القارس الذي ضرب المنطقة خلال الأيام الماضية، كان آخرهم رضيعٌ لم يتجاوز الشهرين، حيث فقد حياته صباح اليوم في مخيم نازحين بمنطقة المواصي غرب خان يونس.
وفاة 5 أطفال بسبب البردكما توفي خمسة أطفال آخرون في مناطق مدينة غزة والشمال بسبب هذه الموجة الباردة، التي تعتبر الأشد منذ عام 1990، وفقًا للأرصاد الجوية الفلسطينية.
وأوضح «جبر»، أن النازحين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى المخيمات العشوائية في جنوب ووسط القطاع يعيشون في خيام متهالكة لا توفر لهم الدفء أو الحماية من الأمطار، كما تسببت العاصفة الأخيرة في غرق عديد من هذه الخيام، ما زاد من معاناة السكان، خاصة الأطفال وكبار السن.
انقطاع التيار الكهربائي وشح الموارد الأساسيةوأشار «جبر» إلى أن وسائل التدفئة شبه معدومة، بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المحروقات والمستلزمات الضرورية، ما جعل الأهالي عاجزين عن توفير الدفء لأطفالهم، في ظل انقطاع التيار الكهربائي وشح الموارد الأساسية.
وأكد مراسل «القاهرة الإخبارية» أن دخول بعض شاحنات المساعدات الإنسانية خلال الأيام الماضية ساهم في تحسين الأوضاع جزئيًا، إذ يعتمد الفلسطينيون الآن بشكل شبه كامل على المساعدات الغذائية والطبية، كما استعادت بعض المستشفيات قدرتها على تقديم الخدمات الصحية بفضل هذه الإمدادات، إلا أن المنظومة الصحية لا تزال بحاجة إلى مزيد من الدعم لتلبية احتياجات المرضى والجرحى.