الأمين العام للأمم المتّحدة: الغارات الصهيونية على اليمن مثيرة للقلق
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
يمانيون../ ندّد الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش بـ”التصعيد” بين القوات المسلحة اليمنية والكيان الصهيوني.. مُعرباً عن “قلقه” إزاء الغارات التي شنّها الكيان المُحتل على مطار صنعاء الخميس.
وأشار ستيفان دوجاريك المتحدّث باسم غوتيريش، في بيان له، الليلة الماضية، إلى أنّ “الأمين العامّ يدين التصعيد بين اليمن و”إسرائيل””.
وأعرب الأمين العامّ للأمم المتحدة عن قلقه بشكل خاص “إزاء تداعيات قصف منشآت للنقل على عمليات المساعدات الإنسانية في بلد يعتمد 80 في المائة من سكّانه على المعونات”.. مُحذراً من أنّ “الغارات الجوية على موانئ في البحر الأحمر وعلى مطار صنعاء تشكّل مخاطر جسيمة على العمليات الإنسانية في وقت يحتاج ملايين الأشخاص إلى المساعدة المنقذة للحياة”.
وشدّد البيان على أنّ “الأمين العامّ ما زال يشعر بقلق عميق إزاء خطر حدوث مزيد من التصعيد في المنطقة، ويكرّر دعوته لكلّ الأطراف المعنية إلى وقف كلّ الأعمال العسكرية وممارسة أقصى درجات ضبط النفس”.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأمین العام
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها إزاء تأجيج التوترات والعنف في سوريا
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن قلقه البالغ، إزاء الاشتباكات الأخيرة في المناطق الساحلية بسوريا، والتي أسفرت عن عمليات قتل خارج نطاق القضاء وسقوط ضحايا من المدنيين.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن الأمين العام يدين بشدة كل أعمال العنف في سوريا.. داعيا الأطراف إلى حماية المدنيين ووقف الأعمال العدائية.
وأضاف دوجاريك: أن الأمين العام يشعر بالقلق إزاء خطر تصعيد التوترات بين المجتمعات في سوريا في وقت ينبغي أن تكون فيه المصالحة والانتقال السياسي السلمي على رأس الأولويات بعد 14 عاما من الصراع، فالسوريون يستحقون السلام المستدام والازدهار والعدالة.
بدوره، أعرب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، جير بيدرسون عن بالغ قلقه إزاء الاشتباكات العنيفة وحالات القتل في المناطق الساحلية، والتي أسفرت عن وقوع ضحايا مدنيين.
وشدد بيدرسون على أهمية الحاجة الفورية لضبط النفس من جميع الأطراف، وضمان الاحترام الكامل لحماية المدنيين وفقًا للقانون الدولي.
كما شدد على أنه ينبغي على جميع الأطراف الامتناع عن أي أعمال قد تؤدي إلى تأجيج التوترات، أو تصعيد النزاع، أو تفاقم معاناة المجتمعات المتضررة، أو زعزعة استقرار سوريا، أو تقويض انتقال سياسي ذي مصداقية وشامل للجميع.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة تدعو إلى فتح باب تكافؤ الفرص أمام النساء والفتيات لصالح الجميع
الأمم المتحدة: فرار 80 ألف شخص من الكونغو الديمقراطية بسبب القتال
الأمم المتحدة: إغلاق المعابر ومنع المساعدات له عواقب مدمرة على أهل غزة