مخفر زحلة ضبطها.. تعميم صور نحاسيات وأدوات وأسلحة أثرية مسروقة
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
"بتاريخ 15-12-2024 وردت معلومات الى مخفر زحلة في وحدة الدرك الإقليمي حول حصول عدة سرقات من داخل غرف زراعية في محلة - ضهور زحلة.
أجري تحقيق من قبل المخفر المذكور، وبنتيجة التحريات والاستقصاءات، اشتبهت دورية من مفرزة استقصاء البقاع بالمدعو: ح.
تم توقيفه، وبالتحقيق معه من قبل مخفر زحلة، اعترف بالسرقة وتم ضبط أغراض موجودة في سيارته، نوع جيب "شيروكي أبيض" صنع 2008، عبارة عن نحاسيات وأدوات وأسلحة أثرية.
لذلك، وبناء على إشارة القضاء المختص، تعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي صور المضبوطات، وتطلب من أصحابها بحال التعرف عليها، التوجه إلى المخفر المذكور لاستلامها وفقا للأطر القانونية".
تعميم صور نحاسيات وأدوات وأسلحة أثريّة مسروقة ضبطها مخفر زحلة. على أصحابها التّوجه لاستلامها وفقاً للأطر القانونيّة.#قوى_الامنhttps://t.co/ZzJXhaSr4P pic.twitter.com/4TxjVeTGWu
— قوى الامن الداخلي (@LebISF) December 27, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
سوق الهجن في رماح.. خلطات غذائية وأدوات لترويض إبل السباق
قامت سوق رائجة بالقرب من ميدان الهجن بمحافظة رماح في منطقة الرياض، قوامها أدوات الهجن اللازمة وأغذيتها المتنوعة.
وتنتشر الأكشاك والخيام والغرف المتنقلة والبسطات في أرجاء السوق؛ لبيع كل ما تحتاجه الهجن المضمّرة من طعام مثل: البرسيم الأخضر الذي يأتي على هيئة حزم صغيرة، والمكعبات المصنوعة من البر والشعير.
أخبار متعلقة باحث علمي: الصندوق الأسود سيكشف تفاصيل تحطم طائرة أذربيجانلولو للتجزئة تعزز حضورها في المملكة العربية السعودية من خلال افتتاح فرعين جديدينإلى جانب بيع الخطم التي تشد بها الحي الهجن ويتكون الخطام، وهو من أهم أدوات قيادة الهجن، من عدة أجزاء رئيسية مثل: الخناقة، والحكمة، والمقود، والكلسة والعذار، وتؤدي هذه الأجزاء دورًا حيويًا في التحكم في حركة الهجن وضبط مسارها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سوق الهجن في محافظة رماح - واسسوق الإبلوتتنوع الأشدة المعروضة في السوق وأغلبها من النوع اللطيف الذي يناسب أعمار إبل السباق ومنها المحوى، وهي لفافة على شكل صرة خلف وضع السنام، وتتصل بالشداد؛ كي يجلس عليها الراكب.
وتباع في السوق حبال من الصوف للتحكم في سير البعير أو الناقة المدربة ولكل حبل اسم خاص له حسب استخدامه فمنها ما يسمى القرن: وهو حبل يقرن فيه بعيران، والعقال: وهو الوتر الذي تشد به ركبة الناقة، والهجار: وهو الحبل الذي تشد به رسغها، والقيد: ويراد به الحبل الذي تقيّد به يديها، وتترك لترعى دون أن تبتعد، والرفاق: وهو الحبل الذي يشد به عضو الناقة؛ لكي لا تسرع في مشيها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سوق الهجن في محافظة رماح - واسوقاية الهجن من البردومما يلفت النظر منسوج من خيوط بلاستيكية رقيقة ملونة وذات شكل أسطواني يسمى اللثام، فلما سألنا عنه قيل: إنه أحد عناصر التحكم المهمة في حركة الهجن، حيث يستخدم لمنع الجمل أو الناقة من عض راكبه أو أكل الرمال أثناء السير، وتبرز أهمية اللثام في التحكم الفعال في توجيه الهجن المضمرة خلال رحلة تدريبها وتضميرها.
كما تباع أنواع عديدة من البطانيات الصوفية الخفيفة لوقاية الهجن من البرد، حيث توضع على ظهرها كاملاً من مؤخرة العيز حتى الأكتاف. وتتوفر في السوق جميع الأغذية التي تحتاج إليها الهجن المضمّرة في جميع وجباتها المقدمة سواء في المضحى: وهو طعام الصباح الذي يقدم للهجن، ويتألف من الشعير والتمر والبن، أو المعشّى: وهو طعام الغداء، ويكون من الشعير والتمر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سوق الهجن في محافظة رماح - واس
بالإضافة إلى بعض الحبوب، والسجوط: وهو الطعام المعالج الذي يقدم للهجن للمشاركة في البطولات، ويتكون غالبًا من مشروب السمن والعسل والبيض، بالإضافة إلى بعض الخلطات التي يأبى ملاك الهجن الإفصاح عنها كنوع من الاحتفاظ بسر المهنة.
يذكر أن عسف الهجن بجميع فئاتها " محليات ومهجنات وحرائر وسودانيات " يبدأ من عمر 8 أشهر إلى سنة وذلك بعزلها عن أمها ومنعها من الأكل والشرب ليوم، ومن ثم يقوم المضمّر بإعطائها الأكل والماء بتفاوت؛ حتى تألفه، ويقضي معظم وقته عندها ، وبعد بضعة أيام يقوم بوضع الخطام في رأسها وقيادتها وتدريبها، وتستغرق مدة تدريها من أسبوعين إلى شهر، بعدها تكون متدربة وجاهزة للركض في ميادين السباق".