اليونان تصعّد: سنقضي على نفوذ تركيا في المنطقة
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
وجه نائب وزير الدفاع اليوناني، يانيس كيفالوجيانيس، انتقادات لبلاده بسبب ما وصفه بالموقف السلبي تجاه التطورات الأخيرة، كما أطلق تهديدات استفزازية لتركيا، قائلاً: “كما حدث في عام 2020، ستتحرك قواتنا المسلحة”.
وفي تصريحاته، أعرب كيفالوجيانيس عن مخاوفه من المكاسب التركية في المنطقة، مواصلاً تهديداته الاستفزازية تجاه أنقرة.
خلال مقابلة مع قناتي SKAI وToday Show، أعلن كيفالوجيانيس أن “نظام القبة الحديدية”، المتوقع استكماله بحلول عام 2026، سيكون جاهزاً لرصد تحركات تركيا في المنطقة.
اقرأ أيضارئيس ألمانيا يعلن عن انتخابات مبكرة: ما الذي ينتظر البلاد؟
الجمعة 27 ديسمبر 2024وأضاف نائب الوزير قائلاً: “نشعر بالقلق من المكاسب التركية الجديدة في المنطقة. علينا مراقبة خطوات تركيا عن كثب، فمصالحنا الوطنية ليست محدودة بحدودنا الجغرافية فقط”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اليونان فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
عمرو فتوح: نرفض تهجير سكان غزة ونؤيد موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس عمرو فتوح، رئيس لجنة ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة بالجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال، رئيس لجنة الصناعة المركزية بحزب الجيل الديمقراطي، إن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية واضح وصارم وليست ورقة للمساومة أو التفاوض، مشيرًا إلى أن القضية الفلسطينية، قضية عادلة لشعب يطالب بأبسط حقوقه في الحياة الكريمة والعيش على أرضه بسلام.
وأكد فتوح في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء، أن الشعب المصري والقيادة السياسية على قلب رجل واحد رافضين ما جاء في تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن خارج أرضهم.
وأشار المهندس عمرو فتوح إلى أن دور مصر، كركيزة للاستقرار في المنطقة، لا يقتصر على الدعم السياسي فقط للأشقاء، بل يمتد إلى التأكيد على أن أي انتقاص من حقوق الشعب الفلسطيني هو انتقاص من استقرار المنطقة بأكملها.
وقال رئيس لجنة الصناعة المركزية بحزب الجيل الديمقراطي، إن انحياز مصر للقضية الفلسطينية هو انحياز للإنسانية والعدالة، وستظل مصر، بقيادتها وشعبها، السند الأقوى للأشقاء الفلسطينيين، مؤمنة بأن الحل العادل يكمن في إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق لأصحابها، حتى يتحقق السلام الذي طال انتظاره في هذه البقعة المباركة من العالم.