بوابة الوفد:
2025-01-30@04:53:04 GMT

تعرف علي حصاد لجنة ذوى الهمم بالشرقية خلال 2024

تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT

ثمن المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، الجهد المبذول من لجنة ذوى الهمم بالديوان العام خلال عام 2024 الجاري، لتنظيم فعاليات ترفيهية لقادرون بإختلاف ودورات تدريبية وورش توعوية للمتعاملين مع ذوى القدرات الخاصة بمراكز المدن ومديريات الخدمات.

 

أكد محافظ الشرقية، إهتمام المحافظة بتقديم خدمات متميزة لذوى الهمم على مدار العام إيماناً بأهمية هذه الفئة وإستمرار دعمها ودمجها في المجتمع ، وذلك فور إعلان الرئيس "عبد الفتاح السيسي" رئيس الجمهورية، بأن عام 2018 عام خاص لذوي الإعاقة في مصر، في خطوة إنسانية عظيمة، تؤكد رعاية الدولة المصرية لهذه الفئة، وإنحيازها الواضح لذوى القدرات الخاصة، لإعداد مجتمع دامج، خالي من الحواجز، يضمن التمكين والحياة الكريمة للأشخاص ذوي الهمم وأسرهم.

 

ومن جانبه أوضح السيد أحمد الغندور رئيس لجنة ذوي الهمم بالديوان العام، أنه خلال عام 2024 قامت اللجنة بالأنشطة التالية:

 

تم تنظيم يوم ترفيهي لعدد (20) طالب وطالبة من ضعاف السمع والصم بمدرسة الأمل بمركز أبوحماد بمكتبة مصر العامة بالزقازيق بمناسبة يوم الأصم العربي ،وتم دعوة (30) موظف من مسئولي وحدات ذوى الهمم  بـ (مراكز المدن - الوحدات المحلية - المراكز التكنولوجية - مديريات الخدمات ) للتدريب على لغة الإشارة.

 

تم تنظيم يوم ترفيهي لذوى القدرات بالمنطقة الأثرية بتل بسطا للإحتفال بأعياد الربيع وشم النسيم.

 

بالتنسيق مع إدارة السياحة بالديوان العام ، تم مشاركة متحدى الإعاقة من منتجي الحرف والمشغولات اليدوية في معرضي يوم الشرقية بـ (بساحة بيت القاضي بشارع المعز بالقاهرة التاريخية - شارع الجلاء بمدينة الزقازيق ).

 

تم تنظيم عدد (4) دورات تدريبية خلال شهر أكتوبر الماضي لتدريب (360) موظف من مختلف مراكز المحافظة على من ديوان عام محافظة الشرقية والمراكز والمدن والأحياء التابعة ومديريات الخدمات وشركة الكهرباء وذلك بـ (مكتبة مصر العامة بالزقازيق - مركز التنمية الشبابية بلبيس- مركز التنمية الشبابية أبو كبير - مركز التنمية الشبابية بفاقوس) على أساسيات لغة الإشارة والإرشاد الأسرى والتثقيف الصحي لتيسير التعامل مع الصم وضعاف السمع و ذوى الهمم والمساندة النفسية لمتحدي الإعاقة.

 

تم تنظيم دورة تدريبية لعدد250 طالب من المعهد العالي للخدمة الإجتماعية بكفر صقر على أساسيات لغة الإشارة .

 

تنفيذ ورشة توعية لتدريب عدد (220) من الأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين بمديريات (التربية والتعليم - الشئون الصحية - الشباب والرياضة - العمل) على التكامل الحسي و الإرشاد الأسري وحماية الطفل وذلك خلال شهر نوفمبر الماضي.

 

تنفيذ ورشة توعية لعدد (240) من الأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين بمديريات (التربية والتعليم - الشئون الصحية - الشباب والرياضة - العمل) على القوانين والتشريعات التي سنتها الدولة لحماية ذوى الإحتياجات الخاصة والدمج التعليمي و أساليب التعامل مع ذوي الهمم وحماية الطفل وذلك خلال شهر ديسمبر الجارى .

 

فضلاً عن تنظيم رحلتين شهرياً لطلبة مدارس التربية الخاصة لزيارة مكتبة مصر العامة ومتحف أثار تل بسطا ، وتقوم المحافظة بتوفير وسيلة نقل آمنه للطلاب.

جانب من الفعاليات والأنشطة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية لجنة ذوي الهمم قادرون بإختلاف تعرف علي حصاد بالشرقية السيد أحمد الغندور رئيس لجنة تم تنظيم يوم ترفيهي لذوي القدرات متحدي الإعاقة دورة دورات تدريبية ورشة توعية مدارس التربية الخاصة السيسي رئيس الجمهورية ذوى الهمم تم تنظیم

إقرأ أيضاً:

كيف كان 2024 عاما استثنائيا للصناعات الدفاعية التركية؟

إسطنبول- نجحت تركيا في تحويل صناعاتها الدفاعية إلى رافعة إستراتيجية تُعزز من مكانتها على الساحة الدولية، وسط مشهد عالمي يشهد تغيرات متسارعة وتحولات عميقة.

ويرى مراقبون أن أنقرة أصبحت مركزا عالميا لتصدير الأنظمة الدفاعية، بفضل رؤية طموحة واستثمارات ضخمة في الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة، مما عزز من ثقلها الاقتصادي ومكانتها كقوة إقليمية ودولية.

2024 yılında savunma ve havacılık sanayii ihracatımız, NATO ve hizmet ihracatları dahil olmak üzere %29’luk bir artışla 7,154 milyar dolara ulaşarak yeni bir rekora imza attı! Bu rakam, 2024 hedefimiz olan 6,5 milyar doların %11 üzerinde gerçekleşti. ????????

Cumhurbaşkanımız Sayın… pic.twitter.com/z1Oo6d6FNe

— Prof. Dr. Haluk Görgün (@halukgorgun) January 3, 2025

الصادرات الدفاعية

شهدت تركيا خلال عام 2024 تطورا غير مسبوق في قطاع الصناعات الدفاعية والطيران، حيث سجلت صادراتها في هذا المجال رقما قياسا جديدا بلغ 7 مليارات و154 مليون دولار، مما يمثل زيادة بنسبة 29% مقارنة بالعام السابق.

وأكد رئيس هيئة الصناعات الدفاعية بالرئاسة خلوق غورغون أن هذه الأرقام تجاوزت الأهداف المحددة لعام 2024 بنسبة 11% والتي كانت تبلغ 6.5 مليارات دولار، مما يعكس التقدم الكبير الذي تحقق بهذا القطاع الحيوي.

إعلان

وكشف غورغون -في تغريدة له على موقع "إكس" مطلع الشهر الجاري- أن بلاده أصبحت اليوم تصدر منتجات الصناعات الدفاعية إلى 180 دولة، معربا عن اعتزازه بسماع اسم تركيا في أنحاء العالم.

وبحسب تقرير لوكالة الأناضول التركية، شملت صادرات تركيا الدفاعية خلال 2024 مجموعة واسعة من المعدات والأنظمة، وهي:

4 آلاف و500 مركبة برية إلى 40 دولة. 3 طرادات حربية إلى 3 دول. 140 منصة بحرية إلى أكثر من 10 دول. ذخائر وصواريخ إلى 42 دولة. 770 مُسيرة (استطلاعية وهجومية) إلى أكثر من 50 دولة. 1200 نظام كهروبصري، ومنظومات أسلحة مثبتة إلى 24 دولة. مروحيات هجومية إلى 8 دول. رادارات إلى 10 دول، وأسلحة وبنادق ومسدسات بمختلف الأحجام إلى 111 دولة. 1500 مسيرة كاميكازي (انتحارية) إلى 11 دولة. طائرتان من طراز "حركوش" إلى دولتين.

 

أبرز الإنجازات

شهد قطاع الصناعات الدفاعية التركي خلال 2024 عاما استثنائيا حافلا بالإنجازات النوعية التي رسخت مكانة تركيا كواحدة من القوى الصاعدة بهذا المجال.

وتصدرت الطائرة القتالية الوطنية "قآن" المشهد، بعد أن حققت أول رحلة لها، لتضع تركيا ضمن نخبة الدول القادرة على تصميم وإنتاج مقاتلات الجيل الخامس.

وفي مجال الطائرات المسيرة، واصلت تركيا ريادتها بفضل التطورات اللافتة التي شهدها هذا القطاع، إذ أصبحت "بيرقدار تي بي 3" أول مسيرة في العالم تتمكن من الإقلاع والهبوط من سفينة ذات مدرج قصير، مسجلة إنجازا جديدا في تاريخ الطيران.

كما تجاوزت الطائرة "بيرقدار تي بي 2" -الحائزة على لقب أكثر الطائرات المسيرة انتشارا عالميا- حاجز المليون ساعة طيران خلال العام، مما يعكس نجاحها في العمليات العسكرية والتجارية على حد سواء.

وفي إطار جهود توطين التكنولوجيا الدفاعية، شهد العام الظهور الأول للطائرة المسيرة "أنكا 3" ذات التصميم المجنح والتي طورتها شركة الصناعات الجوية والفضائية التركية "توساش" ولاقت اهتماما كبيرا خلال عرضها بمهرجان "تكنوفست" بمدينة أضنة، بينما حققت تركيا قفزة نوعية أخرى من خلال تشغيل أول محرك توربيني مروحي عسكري تركي الصنع من طراز "تي في 6000" الذي سيعزز مشاريع طائرات مسيرة مثل "أنكا 3″ و"قزل إلما".

إعلان

أما في مجال الطيران العسكري التقليدي، فقد برزت الطائرة "حرجيت" -المصممة لأغراض التدريب النفاث- كواحد من أبرز إنجازات العام، حيث أكملت رحلتها الاختبارية رقم 100 بنجاح في أغسطس/آب الماضي.

ولم تقتصر الإنجازات على الجو فقط، بل امتدت إلى تعزيز القدرات البحرية التركية، إذ تسلمت القوات المسلحة 4 سفن عسكرية جديدة، من بينها "تي سي جي دريا" و"تي سي جي إسطنبول" مما أسهم في رفع كفاءة الردع البحري للبلاد.

وفي قطاع الدفاع الجوي، شهد العام الماضي دخول نظام الدفاع الجوي بعيد المدى "سيبر منتج-1" التابع لمنظومة "القبة الفولاذية" الخدمة، ليضيف بُعدا جديدا إلى قوة الدفاع الجوي التركي.

كما شهد العام الفائت توقيع مذكرة تفاهم مع إسبانيا لتطوير طائرات التدريب النفاثة، إضافة إلى عقد أبرمته شركة "أسيلسان" بقيمة 50.8 مليون يورو لتصدير أنظمة أسلحة برية إلى عميل داخل الاتحاد الأوروبي، مما يؤكد الثقة الدولية المتزايدة في الصناعات الدفاعية التركية.

تقدم ملحوظ

أوضح الباحث في اقتصاديات الابتكار بمجال تكنولوجيا الدفاع مؤمن أحمد أوغلو أن الصناعات الدفاعية التركية حققت تقدما ملحوظا في مجالات محددة خلال السنوات الأخيرة، مشيرا إلى أن هذه الإنجازات تمثل نجاحات جزئية لكنها مهمة.

ويرى أحمد أوغلو -في حديث للجزيرة نت- أن هذه النجاحات يمكن أن تكون بمثابة دعوة لاستثمار الخبرات المكتسبة في قطاعات أخرى ضمن الصناعات الدفاعية، مما يعزز فرص تحقيق نجاح شامل ومتوازن في المستقبل.

وتأتي هذه الإنجازات نتيجة إستراتيجية تهدف إلى تقليل الاعتماد على الخارج وتعزيز الإنتاج المحلي -وفق الباحث الذي قال- إن تركيا تعتمد حاليا بنسبة 80% على صناعاتها المحلية، وتطمح إلى رفع هذه النسبة إلى 95% بحلول عام 2028.

وأشار الباحث إلى أن الحكومة استثمرت بشكل مكثف في هذا القطاع، حيث تم إطلاق أكثر من 750 مشروعا جديدا في مجال الصناعات الدفاعية خلال السنوات الأخيرة، بتمويل مباشر من الدولة أو عبر مناقصات تفوز بها شركات محلية.

إعلان

وأضاف أن تركيا لم تكتف بتصدير منتجاتها الدفاعية إلى نحو 180 دولة، بل بدأت في تبني إستراتيجية جديدة قائمة على الشراكات الدولية. فبدلا من الاكتفاء بالتصدير، تعمل الآن على بناء شراكات صناعية مع دول مثل السعودية وبولندا وأذربيجان وعمان والكويت.

وحول التحديات، قال الباحث التركي إن بعض المجالات التقنية، مثل أنظمة الرادار، تحتاج إلى مزيد من التطوير المحلي، وهو ما تعمل عليه تركيا بزيادة استثماراتها بهذا القطاع. وأشار إلى القيود الجيوسياسية المرتبطة بالتزامات أنقرة مع حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والتي قد تُحد أحيانا من قدرتها على التصدير إلى بعض الأسواق مثل روسيا والصين.

مقالات مشابهة

  • برعاية خالد بن محمد بن زايد.. إطلاق جائزة أبوظبي للتميز في دمج أصحاب الهمم
  • كيف كان 2024 عاما استثنائيا للصناعات الدفاعية التركية؟
  • بالجرافيك.. تعرف على حصاد دوري أبطال أوروبا في 7 جولات
  • نادي عجمان لذوي الإعاقة يحتفي بتحقيق إنجازات رياضية في 2024
  • رئيس الوزراء: مصر حققت رقما تاريخيا في استقبال السياح خلال 2024
  • المشدد 3 سنوات لـ 3 لمتهمين سرقوا دراجة بخارية من قائدها بالشرقية
  • لجنة تنظيم المسابقات تعلن عن تنظيم النسخة المقبلة من بطولة الكأس
  • حصاد اليوم الرابع لجناح تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في معرض الكتاب
  • تعرف على موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية بالشرقية
  • بالأرقام.. جامعة أسيوط تعلن حصاد 2024 لمستشفى القلب الجامعي