بعد تصدرها التريند.. أغنية "مش سليم" لـ حمزة نمرة تكسر حاجز المليون مشاهدة خلال يومين
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
حققت أغنية «مش سليم»، للمطرب حمزة نمرة نجاحًا كبيرًا، ووصلت إلي مليون مشاهدة خلال 48 ساعة فقط من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومنصات الموسيقي المختلفة.
وجاءت أغنية «مش سليم» لـ حمزة نمرة من كلمات محمود فاروق، ألحان أندريه مينا وحمزة نمرة، توزيع وميكساج أندريه مينا، جيتار وعود حمزة نمرة، تنفيذ وتريات أحمد عاطف.
كلمات أغنية مش سليم
جزء كان تعبان وخف
وجزء لسه للأسف
كان زمان عفريت دفنته
بعد فترة رجعلي ألف
مش يا ماضي لسه سايبك
إيه بقى تاني اللي جايبك
كنت ماشي خلاص كويس
مرّة واحدة شريطي سف
تاني تاني
ارجع يا ماضي تاني
يلا فكرني إن انا لسه واقف مكاني
عادي عادي
أصلي اتعودت عادي
هات بقى أخرك
ما هو يا انا يا انت الليلادي
تاني تاني
ارجع يا ماضي تاني
يلا فكرني إن انا لسه واقف مكاني
عادي عادي
أصلي اتعودت عادي
هات بقى أخرك
ماهو يا انا يا انت الليلادي
مش قفلنا الصفحة ديا
واتفقنا خلاص يا وحش
مش ردمنا على قديمنا
غطيناه بتراب وقش
شفتني عايش في وِحدة
قلت ترجع وحدة وحدة
كل حبة تغيب وتيجي
تنطلي وعاملني عِش
وتاني تاني
ارجع يا ماضي تاني
يلا فكرني إن انا لسه واقف مكاني
عادي عادي
أصلي اتعودت عادي
هات بقى أخرك
ماهو يا انا يا انت الليلادي
وتاني تاني
ارجع يا ماضي تاني
يلا فكرني إن انا لسه واقف مكاني
عادي عادي
أصلي اتعودت عادي
هات بقى أخرك
ماهو يا انا يا انت الليلادي
عارف اني مش سليم
لسه غارز في القديم
لسه كل ليلة بدخل
ويا نفسي في سين وجيم
قلي عاوز ايه جاوبني
روح لحالك ليه تاعبني
مرّة واحدة سبني امشي
وادوس على الماضي الأليم
وتاني تاني
ارجع واكسرني تاني
يلا فكرني إن انا لسه واقف مكاني
عادي عادي
أصلي اتعودت عادي
هات بقى أخرك
ماهو يا انا يا انت الليلادي
وتاني تاني
ارجع يا ماضي تاني
يلا فكرني إن انا لسه واقف مكاني
عادي عادي
أصلي اتعودت عادي
هات بقى أخرك
ماهو يا انا يا انت الليلادي
ألبوم رايق
يقدم المطرب حمزة نمرة موسيقي مختلفة فى ألبوم «رايق»، وتتنوع إيقاعات الأغاني بين الموسيقى الشرقية والفيوجن والشعبي مع الفلامنكو والأفروبيت، ويتضمن الألبوم 13 أغنية يتم إطلاقها بشكل فردى بواقع أغنية جديدة في الأربعاء من كل أسبوع عبر المنصات الإلكترونية المختلفة على مدار موسم الصيف الحالي، وسيتم إصدار الأغاني بشكل كليبات مصورة أسبوعيًا، حيث يختتم أغنيات الألبوم في 6 سبتمبر القادم بأغنيتي «يا سفينة»، و«رجعنا لوجع القلب».
المطرب حمزة نمرة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرب حمزة نمرة أغنية مش سليم كلمات أغنية مش سليم ألبوم رايق حمزة نمرة مش سلیم
إقرأ أيضاً:
رشان اوشي: المايسترو
(١) لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل عامين ما نحن فيه اليوم. إذ إن المرحلة قبل الأخيرة في طيّ صفحة حرب ١٥/أبريل خلال أقل من عامين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى.
بعد كفاح ومقاومة ضارية قدمتها القوات المسلحة ، الإسناد الشعبي ، القوات الحليفة، الشعب السوداني برمته، صبراً ونكران ذات ، تداعت “مليشيا الدعم السريع” بصورة أدهشت حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ، وجهت صفعة قاسية للخصوم المعلنين الألدّاء الذين كشفوا عن ولائهم لمشروع “الإمارات” الاستعماري ومليشياته رغم كل جرائمه، و هزمت مزايدات الجماعات المنافقة التي “سيوفها مع معاوية وقلوبها مع علي”.
في طليعة هذه الحقائق، أن إنجاز التحرّر يجري الآن في العاصمة “الخرطوم”، بالتزامن مع استعادة الخدمات الأساسية وتهيئة البيئة لعودة النازحين واللاجئين إلى بيوتهم.
عدت للتو إلى “بورتسودان” بعد تسجيل حلقة تلفزيونية ستبث قريباً على فضائية “الزرقاء” ،حيث أمضيت اياماً أتجول في أم درمان و”بحري” برفقة سعادة الوالي “احمد عثمان حمزة” مايسترو حكومة ولاية الخرطوم، التي صمدت في وجه العاصفة، هل تصدق عزيزي القارئ أن شارع العرضة عاد إلى رونقه القديم ، وأن الذين في طريقهم للعودة الى بيوتهم سيجدون كل الخدمات متوفرة “كهرباء، مياه، أقسام شرطة” من أم درمان حتى “حلفايا الملوك” .
“احمد عثمان حمزة” مايسترو يسابق الرصاص ، في الغرب يلقب الرجال البارعون والمهرة في حقولهم “المايسترو” أو “قائد الفرقة” أو “المعلم”.
اجريت حواري معه ، تحت زخات الذخيرة التي تطلقها كتائب الإسناد في شمبات، كانت فوارغ الرصاص تقطع حديثنا بين الفينة والأخرى، أصر “حمزة” على تسجيل الحلقة رغم تحذيرات الأجهزة الأمنية، كانت معركة التحرير حاضرة في كل شيء، والانتصار حتمي .
(٢)
في الضفة الأخرى لنهر الاحداث السودانية ، وللمرة الثانية يسقط مخطط “الامارات” ويذهب مجرى التاريخ اتجاه المشروع الوطني ، حيث انهارت الوساطة “التركية” التي تقدم بها فخامة الرئيس “أردوغان” في اتصاله برئيس مجلس السيادة “البرهان” للوصول إلى تسوية مع “الإمارات” تفضي الى وقف دعم مليشيات “دقلو”، وبالتالي إنهاء الحرب.
وكانت “الإمارات” قد طلبت من الحكومة التركية التوسط لإنهاء الأزمة بينها والسودان على خلفية شكوى الأخير لمجلس الأمن، وبالفعل أبلغ “اردوغان” “البرهان” بالرغبة الاماراتيه، ووضع “المايسترو البرهان” شروطاً قاسية للمضي في التسوية ، ولكن جشع “الإمارات” أنهى أحلام “بن زايد” في السودان قبل أن يستيقظ من نومه ، وذلك عندما حاولت “الامارات” مساومة “تركيا” على جزء من الكعكة السورية مقابل منحها ملف التسوية مع السودان وإنهاء الحرب، واجهتها “تركيا” بالرفض القاطع وبالتالي سقطت الوساطة في الأزمة السودانية .
أن يذهب مجرى التاريخ في اتجاه المشروع الوطني وحسم المعركة بانتصار الجيش والدولة بعيداً عن تسويات “عقود الاذعان” ، وأن يضحى ذلك مطلباً شعبياً فتلك مفاجأة كبرى لم يكن يتوقعها حلفاء “المليشيات” المحليين والدوليين ، كما أن انتصارات الجيش الوطني في العاصمة الجزيرة، سنار وشمال دارفور كارثة مفجعة تحلّ عليهم، كم كانوا يفضلون أن ينسى التاريخ “أرض السمر” وينساهم.
محبتي واحترامي
رشان اوشي
إنضم لقناة النيلين على واتساب