تطوير خطط اقتصادية محلية محور لقاء وزارتي الحكم المحلي والاقتصاد بحكومة الاستقرار
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
ليبيا – تعزيز التعاون بين وزارتي الحكم المحلي والاقتصاد لتطوير التنمية الاقتصادية المحلية
استقبل وزير الحكم المحلي في حكومة الاستقرار، سامي الضاوي، وزير الاقتصاد المفوض، عصام عبد الحفيظ معتوق، في لقاء مثمر ركز على تعزيز التعاون بين الوزارتين ودعم التنمية الاقتصادية المحلية.
محاور رئيسية للنقاش
بحسب المكتب الإعلامي للحكومة، تناول اللقاء عدة محاور رئيسية تشمل:
إدارة الأسواق المحلية: تبادل الأفكار لتحسين كفاءة الأسواق المحلية وتعزيز استدامتها. التدريب والتأهيل: تفعيل مكاتب التدريب والتأهيل في الوزارات لتطوير الكوادر العاملة ورفع كفاءتهم.
اتفاق على خطط مستقبلية
اختتم اللقاء بالتأكيد على ضرورة وضع وتطوير خطط اقتصادية تتماشى مع احتياجات المجتمعات المحلية، بالتعاون مع البلديات لضمان تحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
شبيهة بقصة ريان.. انتشال جثامين ضحايا فاجعة سد المختار السوسي بتارودانت بينهم خال وزير في الحكومة
زنقة 20 ا متابعة
تم في الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين انتشال جثامين 5 أشخاص قضوا نحبهم داخل قناة بسد المختار السوسي بأولوز بإقليم تارودانت.
وبعد مرور أزيد من 20 ساعة من البحث من طرف فرق الإنقاذ ، وفي واقعة شبيهة بفاجعة “الطفل ريان”، تم صباح اليوم الاثنين انتشال جثامين 5 أشخاص كانوا تحت أنقاض نفق السد الذي انفجرت فيه قنينة غاز البوتان.
وكانت المحاولات السابقة باءت بالفشل بعد إختناق رجال الوقاية المدنية بعد توغلهم في القناة التي يبلغ طولها 360 مترا وعرضها 3 أمتار.
و ضمن الضحايا يوجد خال لحسن السعدي، كاتب الدولة لدى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
ولازالت وزارة الماء والتجهيز التي يرأسها الوزير نزار بركة لم تصدر إلى حدود الساعة أي بلاغ في الموضوع، ولم تلعن فتح تحقيق حول ظروف وفاة المواطنين الخمسة داخل قناة السد.
وكانت منطقة أولوز قد إهتزت أمس الأحد 26 يناير الجاري على وقع فاجعة حقيقية بعدما لقي عمال تابعين لإحدى الشركات حتفهم داخل حفرة عميقة بورش بناء سد أولوز بإقليم تارودانت.
وكان الضحايا يشتغلون داخل حفرة عمقها حوالي 300 متر بالورش المذكور، قبل أن يسمع دوي إنفجار قنينة غاز كانوا يستعملونها في عملهم, ما أدى إلى وفاتهم جميعا بسبب الإختناق وسقوط جزء من الحفرة.