تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 نظمت محطة بحوث بالوظة دورة تدريبية تحت عنوان "أساسيات تربية نحل العسل وإنشاء المناحل في المناطق الصحراوية".

 استهدفت الدورة المهندسين الزراعيين والمزارعين في منطقتي بالوظة ورمانة بشمال سيناء، بحضور المهندس سعيد سلامة مدير عام الإدارة الزراعية برمانة.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور أشرف عبد الباسط، رئيس محطة بحوث بالوظة، أن الدورة تهدف إلى رفع الوعي بأهمية نحل العسل في تلقيح المحاصيل وزيادة الإنتاج، فضلاً عن التعريف بمنتجاته ذات القيمة الطبية.

كما تم التطرق إلى أهمية مشاريع تربية خلايا النحل كوسيلة لتوفير فرص عمل وزيادة دخل المزارعين. كما تم استعراض كيفية إنشاء المناحل، والأدوات اللازمة لذلك، والشروط الواجب توافرها، بالإضافة إلى تقديم التوعية بأحدث الأساليب لمكافحة الآفات والأمراض التي قد تصيب النحل. 

كما تم مناقشة التحديات التي قد تواجه تربية النحل في المناطق الصحراوية وسبل التغلب عليها.
وتضمن البرنامج التدريبي محاضرات ودورات عملية ألقاها الدكتور محمود الكيلاني باحث بقسم وقاية النبات بالمركز، حيث قام بتدريب المشاركين على كيفية ترتيب خلايا النحل تحت التظليل، والتعرف على مكونات الخلية وأفراد طائفة النحل، بالإضافة إلى شرح طريقة فحص طائفة النحل والتأكد من صحتها.

1000134106 1000134113 1000134104 1000134102 1000134108 1000134110 1000134115

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إنشاء المناحل نحل العسل

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا

 نفقت عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا، خلال فصل الشتاء الماضي، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة بفعل التغير المناخي، لتصبح درجات الحرارة المرتفعة السبب الرئيس وراء انقراض النحل بشكل جماعي.
وأعرب مربو النحل النمساويون، البالغ عددهم 33 ألفًا، عن قلقهم البالغ بسبب نفوق آلاف المستعمرات، من إجمالي نحو 460 ألف مستعمرة على مستوى البلاد، حيث أظهرت الأرقام نفوق نحو ألفي مستعمرة في العاصمة النمساوية فيينا وحدها، بواقع نحو ثلث إجمالي عدد مستعمرات النحل في المدينة، البالغ عددها 6 آلاف مستعمرة، وفقاً لتصريح كورت كروتندورفر، رئيس جمعية مربي النحل في مدينة فيينا.
وأوضح الخبير المتخصص في تربية النحل، أن مدينة فيينا تخسر سنوياً ما بين 10 إلى 15% من إجمالي مستعمرات النحل في العاصمة، مؤكداً أن الوضع أكثر خطورة في بعض الولايات النمساوية الأخرى، وأشار إلى وجود عدة أسباب تساهم في تراجع أعداد النحل، منها استخدام المبيدات الحشرية واتباع أساليب زراعية حديثة يساهم في تقليص النباتات المزهرة ومكافحة الأعشاب البرية في حقول الحبوب، التي يعتمد عليها النحل في جمع الرحيق والغذاء.
وشرح الخبير النمساوي طبيعة التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تتسبب فصول الشتاء المعتدلة في زيادة إصابة النحل بالطفيليات، وأبرزها "سوس الفاروا"، الذي يلدغ النحل البالغ ويرقاته، مما يسمح للفيروسات باختراق أجسام النحل والقضاء عليها.

أخبار ذات صلة الشعب المرجانية في أستراليا تتعرض لأضرار كبيرة الضحاك: توظيف الطاقات البشرية في الزراعة الحديثة المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • مستشار تربية: كل يوم يتأخر فيه زواج ابنك فأنت شريك معه في آثامه.. فيديو
  • تراجع تربية النحل في العراق يهدد التنوع البيئي
  • العراق ينظم البطولة العربية للكيوكوشنكاي
  • معجزة الشفاء تكشف عن أهمية الأصل النباتي في العكبر «صمغ النحل»
  • معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدًا صينيًّا للتعاون في بناء المدن التعليمية.. 10 صور
  • التعليم العالي: معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدا صينيّا لتعزيز التعاون
  • أسوان فى24ساعة..توزيع 1250وجبة افطار بقرى ادفو..وبرامج تدريبية للامهات..وحملات تفتيشية استعدادا لعيد الفطر
  • للكشف عن المتفجرات.. هل يحل النحل محل الكلاب البوليسية؟
  • تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا
  • قومي المرأة بأسوان ينظم برامج تدريبية لتوعية الأمهات الشابات