لبنان ٢٤:
2024-12-28@03:38:22 GMT

مفاجأة عن حزب الله.. هذه خطة اقتحام إسرائيل!

تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن خزانة حزب الله للأسلحة والتي تمكن حزب الله من الإستيلاء عليه وإقامة معرض لإظهارها وكشفها أمام العلن.   ويذكر التقرير أن الأسلحة التي تم العثور عليها تكفي لتسليح عدة فرق عسكرية، مشيراً إلى أن تلك الأسلحة تضم آلاف الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى من عيار 122 ملم، والتي تحتوي على مواد متفجرة ذات وزن كبير، تم إطلاق بعضها على مستوطنات كريات شمونة وبالقرب من مدينة شلومي في الجليل".

  ويقول التقرير إن هناك مركبات مزودة بأنظمة إطلاق مضادة للطائرات، كما أن هناك عشرات الآلاف من الأسلحة الرشاشة بالإضافة إلى مئات الصواريخ المضادة للدروع، فضلاً عن أسلحة إيرانية وأخرى روسية وصينية الصنع.    ويقول التقرير إنه "تمّ وضع بعض الصواريخ على مركبات صالحة لجميع التضاريس ومخبأة داخل علبة خاصة تجعل من الصعب الكشف عنها قبل الإطلاق"، وأكمل: "يتم أيضًا عرض مجموعة متنوعة من العبوات الناسفة من نوع Kalimagor وSling. وبحسب الجيش الإسرائيلي، كان حزب الله يعتزم محاصرة محاور الحركة في ساحات المتفجرات في الأراضي الإسرائيلية وتعطيل تحركات قوات الجيش الإسرائيلي التي كان سيتعين عليها الحضور والقتال ضد عناصر "قوة الرضوان" التابعة للحزب إذا نجحت في اختراق إسرائيل".   ويقدر الجيش الإسرائيلي أن "فرقة الرضوان" كانت مستعدة لغزو إسرائيل في غضون 6 ساعات، لكن الحزب فوجئ هو الآخر بتحرك حماس في 7 تشرين الأول 2023"، وفق "معاريف".   كذلك، يقول التقرير إن "حزب الله، وبحسب تقديرات القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، أرسل في 7 تشرين الأول 2023، نحو 2400 مقاتل من قوة الرضوان كانوا على استعداد للانطلاق فوراً إلى منطقة الجليل"، وأردف: "كان هناك 1700 عنصر من أعضاء حزب الله و 700 آخرين من مقاتلي حركة الجهاد الإسلامي الذين هم جزءٌ من قوة الرضوان. كذلك، تم تجهيز ما يصل إلى 5300 مقاتل آخر للوصول في أقرب وقت إلى الداخل الإسرائيلي بعد أن تجهيزهم وربطهم بالأنفاق والإتصال بالقرى المجاورة للسياج الحدودي بين لبنان وإسرائيل". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی حزب الله

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة بنى تحتية لنقل أسلحة لحزب الله

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة 27 ديسمبر 2024، مهاجمة بنى تحتية، على الحدود السورية اللبنانية، بادعاء أنها تُستخدم لنقل أسلحة لحزب الله من سورية.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن "طائرات مقاتِلة تابعة للقوات الجوية، هاجمت في وقت سابق اليوم الجمعة، بنى تحتية عند معبر جانتا على الحدود السورية اللبنانية، والتي كانت تستخدم لنقل الأسلحة عبر سورية إلى حزب الله".

وذكر أن حزب الله كان "يستخدم البنية التحتية المدنية، لتنفيذ أعمال ونقل أسلحة مصممة، لتنفيذ هجمات ضد مواطني إسرائيل".

ولفت إلى أن "الوحدة 4400، تقود جهود حزب الله، والمسؤولة عن تهريب الأسلحة إلى الأراضي اللبنانية من إيران ووكلائها، وتعمل على زيادة مخزون المنظمة من الأسلحة قدر الإمكان".

وادعى أن الوحدة المذكورة، "قامت منذ تأسيسها، ببناء 4400 محاور عديدة وإستراتيجية على الحدود السورية اللبنانية".

وأعلن الجيش اللبناني، انسحاب القوات الإسرائيلية التي توغلت في 3 بلدات جنوبية، تبعد عن الحدود نحو 6 كيلومترات.

وقال الجيش في بيان، الخميس "إلحاقا بالبيان السابق المتعلق بتوغل قوات تابعة للعدو الإسرائيلي في القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير، انسحبت هذه القوات".

وذكر أن عناصر من الجيش اللبناني أزالوا سواتر ترابية أقامتها قوات إسرائيلية لإغلاق إحدى الطرق في وادي الحجير، وأعادوا فتح الطريق.

وأكد الجيش أن "انسحاب القوات الإسرائيلية جاء بعد سلسلة اتصالات أجرتها اللجنة الدولية الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار".

وتضم اللجنة الخماسية ممثلين عن الجيش اللبناني وإسرائيل وقوة حفظ السلام الأممية المؤقتة "يونيفيل"، إضافة إلى الولايات المتحدة وفرنسا، وهما الدولتان الوسيطتان في اتفاق وقف إطلاق النار.

وقال الجيش اللبناني، إن "قيادته تتابع الوضع بالتنسيق مع اليونيفيل واللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار".

وفي وقت سابق الخميس، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، بأن آليات تابعة للجيش الإسرائيلي توغلت عبر وادي الحجير إلى بلدة القنطرة جنوب لبنان، في خرق جديد لوقف إطلاق النار مع "حزب الله" ليتجاوز عدد خروقات الجيش الإسرائيلي إلى 300 منذ سريان الاتفاق قبل 30 يوما.

ومنذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل و"حزب الله" بدأ في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.

وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و63 شهيداـ و16 ألفا و663 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار تدوي بمناطق عدة في جميع أنحاء إسرائيل إثر إطلاق صاروخ من اليمن
  • يونيفيل: بلدة الخيام الوحيدة التي أخلتها إسرائيل وانتشر فيها الجيش اللبناني
  • الجيش الإسرائيلي يهاجم معبر "جنتا" على الحدود السورية اللبنانية
  • الاحتلال الإسرائيلي يقصف معبرا حدوديا بين سوريا ولبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة بنى تحتية لنقل أسلحة لحزب الله
  • إعلام حوثي: إسرائيل قصفت مواقع في صنعاء والحديدة.. ولا تعليق من الجيش الإسرائيلي
  • هآرتس : الجيش الإسرائيلي يستعد للبقاء في جنوب لبنان
  • حيرة في إسرائيل.. غاراتنا تفتح شهية الحوثيين لإطلاق الصواريخ
  • الجيش الإسرائيلي يطلق النار على قوات «اليونيفيل» في جنوب لبنان