"زيزو" سينتقل إلى الأهلي بنسبة 42%
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
زعم موقع ترانسفير ماركت العالمى أن اقتراب أحمد مصطفى زيزو نجم فريق الكرة الأول بنادى الزمالك، من الانتقال لصفوف الأهلى، فى ظل انتهاء تعاقد اللاعب مع ناديه بنهاية الموسم الجارى، ما يمنحه أحقية التوقيع لأى نادٍ خلال انتقالات شهر يناير المقبل.
وذكر موقع ترانسفير ماركت، حسب اليوم السابع، أن نسبة انتقال "زيزو" لصفوف الأهلى وصلت لـ42%، كما زعم الموقع اقتراب اللاعب من الانتقال لصفوف الفتح السعودى، الذى تولى قيادته البرتغالى جوزيه غوميز، بنسبة 36%.ويبنى موقع ترانسفير ماركت نسبته المئوية فى انتقال اللاعبين من نادٍ إلى آخر، وفقًا للأخبار والتقارير الصحافية المتداولة حول الصفقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات أحمد مصطفى زيزو
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي: لن نسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي
في ظل التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط، أكدت إسرائيل مجددًا موقفها الرافض لامتلاك إيران أسلحة نووية. وفقًا لتقارير إعلامية، نقلت صحيفة "معاريف" عن مصدر إسرائيلي مسؤول قوله: "لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي".
يأتي هذا التصريح في سياق تصريحات متكررة من قبل المسؤولين الإسرائيليين حول التهديد الذي يشكله البرنامج النووي الإيراني. في فبراير 2025، خلال مؤتمر صحفي مشترك في القدس، أكد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن إيران تمثل "المصدر الأكبر لعدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط"، مشددًا على أن واشنطن لن تسمح بوجود "إيران نووية". من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن البلدين يعملان "جنبًا إلى جنب" لمواجهة التهديدات الإيرانية، سواء في المجال النووي أو في دعمها الميليشيات في المنطقة.
تأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه المخاوف من اقتراب إيران من امتلاك قدرات نووية. وفقًا لتقارير إعلامية، حذرت إسرائيل واشنطن من اقتراب إيران من امتلاك سلاح نووي، مشيرة إلى أنها قد تتخذ إجراءات لمنع ذلك.
من جانبها، تواصل إيران التأكيد على أن برنامجها النووي سلمي، محذرة من أي هجوم يستهدف منشآتها النووية. في فبراير 2025، صرح الرئيس الإيراني مسعود پزشكيان بأن أعداء إيران قد يتمكنون من ضرب مراكزها النووية، لكنهم لن يستطيعوا حرمانها من قدرتها على بناء مراكز جديدة.
تظل هذه التصريحات والتحذيرات المتبادلة مؤشرًا على التوتر المستمر في المنطقة، مع احتمالية تصاعد الأمور في حال عدم التوصل إلى حلول دبلوماسية فعالة.