صحيفة صدى:
2025-01-05@12:49:42 GMT

الصرامي : من لا يعشق الدراما لا يتابع النصر

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

الصرامي : من لا يعشق الدراما لا يتابع النصر

ماجد محمد

علق سعود الصرامي ، المتحدث الرسمي السابق للنادي ، عقب خسارة النصر أمام التعاون ، في الجولة الثانية لدوري روشن.

وكتب الصرامي على حسابه الرسمي بمنصة «إكس» ، مبروك للتعاون حظ أوفر للنصر ، من لا يعشق الدراما ، لا يتابع النصر .

ويُذكر أن النصر خسر أمام التعاون بنتيجة هدفين نظيفين ، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم ، في إطار الجولة الثانية لدوري روشن.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر دوري روشن سعود الصرامي

إقرأ أيضاً:

في ولايته الثانية أمام عالم مضطرب.. هل يستطيع ترامب إعادة تشكيل السياسة العالمية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يبدأ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ولايته الثانية وهو في وضع أقوى وأكثر تأثيراً على الساحة العالمية مقارنةً بفترة ولايته الأولى. ولكن العالم الذي يواجهه اليوم يختلف تماماً عما كان عليه عندما غادر منصبه قبل أربع سنوات. حيث توجد تحديات عدة تنتظره، أبرزها النزاع المستمر في أوكرانيا، وأزمات أخرى في الشرق الأوسط والصين.

وفق تقرير لصحيفة واشنطن بوست فبالنسبة لترامب، تتركز أولوياته في الداخل الأمريكي بشكل أساسي، حيث يركز على تطبيق سياسة "أميركا أولاً". ومن بين تعهداته البارزة إعادة ترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين، وهي خطوة تعكس توجهاته الصارمة. ومع ذلك، يواجه هذا الاقتراح العديد من التحديات السياسية والعملية.

على الجانب الاقتصادي، يعد ترامب بخفض الضرائب، وتعزيز الإنفاق، وتطبيق سياسات تنظيمية معينة. ورغم أن الاقتصاد الأمريكي كان أحد المحاور الرئيسية في حملته، تشير بعض التوقعات إلى أن هذه السياسات قد تؤدي إلى عواقب غير مرغوب فيها مثل جولة جديدة من التضخم وزيادة الدين الوطني.

من الناحية الداخلية، تعهد ترامب بإجراء تغييرات في الخدمة المدنية، مع تعيين رجال أعمال مثل إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي لدعم هذا التوجه. ومع ذلك، فإن تحقيق تغييرات كبيرة سيواجه العديد من التحديات.

لكن ما يبرز حقاً هو السياسة الخارجية التي ستشكل تحدياً كبيراً لترامب في ولايته الثانية. فمع استمرار الحرب في أوكرانيا وتعزيز التوترات مع روسيا بقيادة بوتن، يواجه ترامب صعوبة في التفاوض بشكل فعال مع زعماء مثل بوتن وشي جين بينغ وكيم جونغ أون. وفي الوقت ذاته، يواجه الصين وإيران مشهدًا صعبًا، خاصة مع التزايد المستمر في النزاع التجاري، حيث قد يكون لترامب نهج أكثر صرامة تجاه الصين.

أما على صعيد الشرق الأوسط، فإن ترامب يملك فرصة كبيرة لإعادة تشكيل العلاقات، وخاصة في ملف إيران وإسرائيل. وتدور الأسئلة حول ما إذا كان سيمنح إسرائيل المزيد من الحرية في سياساتها مقارنة بسلفه بايدن، أم سيتبنى سياسة أكثر تشددًا تجاه إيران.

على الساحة الأوروبية، يعاني حلفاء الولايات المتحدة من قوى داخلية ضعيفة. فالحكومات في فرنسا وألمانيا تواجه أزمات سياسية، بينما تنمو الأحزاب اليمينية المتطرفة في العديد من الدول. وعلى الرغم من ذلك، يبقى ترامب مصدر قلق للأوروبيين، الذين أصبحوا اليوم أكثر جدية في التعامل مع أجندته.

وفي الختام، فإن ترامب في ولايته الثانية قد يواجه بيئة دولية أكثر تعقيدًا وخطورة من أي وقت مضى. فهو يدخل منصبه مع قدرة أكبر على التأثير في الأحداث الدولية، ولكنه سيجد صعوبة في فرض إرادته كما كان في الماضي.

مقالات مشابهة

  • في ولايته الثانية أمام عالم مضطرب.. هل يستطيع ترامب إعادة تشكيل السياسة العالمية؟
  • ممدوح عبدالعليم.. بصمات فنية رغم الرحيل المبكر
  • فوز الأهلي والوحدة على البرق وسيئون في افتتاح المرحلة الثانية لدوري السلة
  • كريستيانو رونالدو: أطمح لتحقيق البطولة الآسيوية لنادي النصر
  • تشكيل وست هام يونايتد الرسمي أمام مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي
  • تشكيل مانشستر سيتي الرسمي أمام وست هام في الدوري الإنجليزي
  • وزير الري يتابع ملفات التعاون الثنائى مع الدول الإفريقية فى مجال المياه
  • وزير الري يتابع ملفات التعاون الثنائى مع الدول الأفريقية فى مجال المياه
  • وزير الخارجية السوري الجديد يعلن عن جولة إقليمية تشمل 3 دول عربية
  • غداً.. انطلاق منافسات المرحلة الثانية لدوري الدرجة الأولى لكرة السلة