طقس البحيرة.. رياح شديدة وصقيع يضرب المدن والمراكز
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تشهد قري ومدن محافظة البحيرة، أحوال جوية غير مستقرة ،اليوم الجمعة الموافق 27 ديسمبر 2024، مع طقس بالرد خلال ساعات النهار ،شديدة البرودة ليلا، حيث تبلغ درجة الحرارة العظمي 17 درجة مئوية، بينما تبلغ الصغري 9 درجة مئوية، مع إرتفاع نسبة الرطوبة والتي بلغت 44%، وتواجد السحب المنخفضة والمتوسطة وسطوع الشمس علي فترات، ورياح خفيفة إلي متوسطة تتراوح سرعتها مابين 26 إلى 27 كم/ساعة، مثيرة للرمال والأتربة بمختلف أنحاء مدن وقري المحافظة ، مما يؤثر علي معدل الرؤية للسائقين أثناء قيادتهم للسيارات، سواء علي الطرق الرئيسية والسريعة، التي تربط المحافظة بالمحافظات المجاورة مثل طريق الأسكندرية /القاهرة الزراعي و ونظيرة الصحراوي وكذلك الطريق الدولي الساحلي، أو الطرق الفرعية التي تربط بين مدن وقري المحافظة
وفي ميناء الصيد بالمعدية مركز إدكو، فضل عدد كبير من الصيادين، التوقف عن العمل في صيد الأسماك، بسبب إرتفاع مستوي الامواج في مية البحر المتوسط، والتي وصلت إلي مترين
وفي قري المحافظة تواجد المزارعين داخل الحقول منذ الصباح الباكر للعمل في حصاد المحاصيل الزراعية سوا الخضروات مثل البطاطس والطماطم ، أو الفاكهة مثل البرتقال واليوسفي، تمهيدا لنقلها إلي أسواق الجملة للخضر والفاكهة، في مدن المحافظة والمحافظات المجاورة.
ومن جانبها تقوم الوحدات المحلية بمدن وقري محافظة البحيرة، بتنفيذ حملات مكثفة علي المعديات والمراكب النيلية، لمتابعة إلتزام أصحابها بالأعداد القانونية من الركاب، وكذلك حصولهم على التصاريح اللازمة من الجهات المختصة، إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طقس البحيرة بارد نهارا ورياح شديدة
إقرأ أيضاً:
حرب كلامية شديدة بين ماكرون وبوتين
هاجم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، من بروكسل. حيث قال إن “القوة الإمبريالية الوحيدة التي يراها اليوم في أوروبا هي روسيا”. وأضاف أن فلاديمير بوتن هو “إمبريالي”.
وأضاف رئيس الدولة الفرنسي أن الرئيس الروسي “يمكنه أن يخون الاتفاقيات التي يوقعها، وقد فعل ذلك بالفعل”، في إشارة إلى اتفاقيات مينسك.
وأشار إيمانويل ماكرون إلى أن الرئيس الروسي “شعر بالاستياء لأنه تم كشف لعبته”. متهما زعيم الكرملين بعدم الرغبة في السلام الدائم بل في وقف إطلاق النار الذي يسمح له بالتحضير لهجوم جديد.
وقال إيمانويل ماكرون إنه مستعد مرة أخرى للتباحث مع الرئيس الروسي “عندما يحين الوقت المناسب”. بالتنسيق مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وأشار إلى أن الأوروبيين لا يريدون “استسلاما”، ولا “وقف إطلاق نار يتم التفاوض عليه على عجل، من دون ضمانات”.
الرئيس الروسي ساخرا “هناك من يريدون العودة إلى زمن نابليون”وقد سخر الرئيس الروسي من أولئك الذين يريدون “العودة إلى زمن نابليون” في هجوم يبدو أنه يستهدف إيمانويل ماكرون.
ولم يحظى خطاب إيمانويل ماكرون بقبول واسع في موسكو. حيث أطلق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الخميس، هجوما يبدو أنه يستهدف الرئيس الفرنسي، من خلال الإشارة إلى نابليون.
وقال بوتين في اجتماع في موسكو مع مؤسسة دعم قدامى المحاربين في الغزو الروسي لأوكرانيا: “لا يزال هناك أشخاص. يريدون العودة إلى زمن نابليون، ناسين كيف انتهى الأمر”.
وكان نابليون الأول قد غزا الإمبراطورية الروسية في عام 1812، واستولى على موسكو. لكن حملته انتهت بانسحاب كارثي للجيش الفرنسي. حيث فقد ما بين 200 ألف و250 ألف جندي من الجيش الكبير حياتهم.
إشارة إلى هتلرويأتي تصريح الرئيس الروسي بعد ساعات قليلة من خطاب متلفز لنظيره الفرنسي. الذي ندد بـ”عدوانية” روسيا وأثار إمكانية إجراء “نقاش استراتيجي” حول “حماية حلفائهم في القارة الأوروبية”.
ونددت روسيا بخطاب الرئيس الفرنسي أمس، قائلة إنها ترى “تهديدا” في اقتراحه حماية أوروبا، تحت المظلة النووية الفرنسية. واتهمته برغبته في “استمرار الحرب”.