جمال عبد القادر يكشف كواليس جديدة عن طفولة نور الشريف (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
كشف الناقد الفني جمال عبد القادر، أسرار وكواليس مثيرة عن الراحل نور الشريف، مشيرا إلى أن الفنان الراحل كان جريئا وتمكن من تقديم موضوعات مختلفة.
وأضاف جمال عبد القادر، خلال لقائه مع الإعلامية عبيدة أمير، مقدمة برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه ألف كتابا بعنوان: «نور الشريف.. قراءة في مشوار الأستاذ»، لافتا إلى أن الكتاب يوثق المشوار الفني للراحل ويلقي الضوء على إنجازاته الفنية.
وذكر الناقد الفني: الراحل نور الشريف تمكن من التدريب والتأهيل لتطوير مواهبه، مبينًا أن نور الشريف توفى والده وهو في سن الطفولة، وتربى مع أعمامه.
وتابع: إن الفنان الراحل نور الشريف، أحب التمثيل بسبب خاله الذي كان يقوم بتمثيل مسرحيات على عربيات الكارو في حي السيدة زينب بالقاهرة، وذلك ما دفعه لدخول معهد الفنون المسرحية.
اقرأ أيضاًإيمان العاصي تكشف عن سر خلاف نور الشريف وأحمد عز في كواليس «مسجون ترانزيت»
«المابين» و«العنزة» و«خلف الجبال» تفوز بجائزة «نور الشريف» بمهرجان الإسكندرية السينمائي
سمية الخشاب تكشف عن أجرها في مسلسل «عائلة الحاج متولي» وكواليس لقائها بـ نور الشريف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نور الشريف الراحل نور الشريف جمال عبد القادر الناقد الفني جمال عبد القادر نور الشریف
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.