6 مطربين تورطوا في قضايا خلال عام 2024 .. آخرهم حمو بيكا
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
شهد عام 2024 تورط عدد من المطربين في قضايا قانونية وأزمات أثارت الجدل على الساحة الفنية والإعلامية، حيث أصبحت الخلافات والمشكلات القانونية جزءًا من حياة بعض النجوم. إليكم أبرز هؤلاء المطربين:
1. حمو بيكا
أحدث هذه القضايا كانت القبض على حمو بيكا في منطقة الزمالك بالقاهرة في ديسمبر 2024، وتبين أنه مطلوب لتنفيذ ثلاثة أحكام قضائية بتهم التبديد، هذه ليست المرة الأولى التي يتورط فيها بيكا، حيث اشتهر بخلافاته مع نقابة الموسيقيين ومشكلات قانونية متكررة.
2. حسن شاكوش
في فبراير 2024، تم استدعاء حسن شاكوش على خلفية مشاجرة في أحد الملاهي الليلية. القضية تضمنت اتهامات بالاعتداء والتسبب في إصابات، إلا أن القضية أغلقت بعد تصالح الأطراف.
3. عمر كمال
واجه المطرب عمر كمال اتهامًا بالتعدي على حقوق الملكية الفكرية بعد استخدامه كلمات أغنية لم يتم الحصول على تصريح لها، القضية تداولت في يونيو 2024، وتمت تسويتها ماليًا مع الجهة المدعية.
4. سعد الصغير
تورط سعد الصغير في قضية جلب مخدرات من الخارج بعد ضبطه بحوزته مخدرات داخل المطار، حتى انتهت بالحكم عليه بالحبس 3 سنوات.
5. عصام صاصا
تورط مطرب المهرجانات عصام صاصا في حادث، أسفر عن وفاة أحد المارة، وتصالح صاصا مع اسرة الضحية وحكم عليه بالحبس 6 أشهر, وصدر حكم في قضية التزوير المتهم فيها بالحبس سنة مع ايقاف التنفيذ
6. مجدي شطة
في نوفمبر قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في العباسية، بالسجن المشدد 10 سنوات لـ مطرب المهرجانات مجدي شطة غيابيا في اتهامه بحيازة مخدر البودر، فى منطقة المرج بقصد التعاطى.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مطربين مطرب شعبي حمو بيكا عصام صاصا عمر كمال مجدى شطة حسن شاكوش
إقرأ أيضاً:
بلال الدوي: موقف مصر مشرف تجاه التعامل مع القضية الفلسطينية
قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إنّ الدولة المصرية تتخذ موقفا مشرّفا تجاه القضية الفلسطينية، حيث تدعو إلى إنقاذ غزة خاصة أنّ الأطفال يعانون من عدم وجود مياه وغذاء وكهرباء.
وأضاف عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ هناك 300 ألف فلسطيني شمال غزة لم يحصلوا على أي إعانات ولم تصلهم أي شاحنة مساعدات منذ أكثر من 60 يوما.
وتابع «الدوي»، أنّ تقرير الأمم المتحدة ذكر أنّ 91% من أهالي قطاع غزة يعانون من المجاعة، حيث جرى تدمير المستشفيات بنسبة 84%، وهدم وقصف 190 مقرا للمنظمات الدولية من قبل الاحتلال الإسرائيلي، مشددا على ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي بدوره تجاه حماية الأشقاء في قطاع غزة من الدمار الشامل الذي لحق بهم.
جدير بالذكر أن الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، قال إنّ القضية الفلسطينية لم تغب لحظة واحدة عن أجندة تحركات السياسة الخارجية المصرية سواء في الداخل من خلال استقبال الرؤساء والمسؤولين العرب والأجانب أو في التحركات الخارجية ومشاركات الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل المحافل الدولية.
القضية الفلسطينيةوأضافت «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ القضية الفلسطينية دائما تحتل محور تحركات مصر، ما يعكس جهود الدولة المصرية التي ستظل الداعم الأول والأساسي للشعب الفلسطيني ولحقوقه المشروعة، مشيرا إلى أنّ التحرك المصري يأتي على مسارات مختلفة منها السياسي وتنسيق الاتصالات والتشاور مع الأشقاء سواء الدول العربية أو الأجنبية؛ من أجل الدفع باتجاه وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في إطار أولويات الدولة المصرية.
ثوابت الحقوق الفلسطينيةوتابع: «الجهود المصرية تعطي رسالة مهمة أن هناك جبهة عربية موحدة خاصة التوافق بين مصر وتونس، ما يؤكد على ثوابت الحقوق الفلسطينية ورفض سياسة الأمر الواقع الذي يحاول اليمين المتطرف الإسرائيلي فرضه من خلال تدمير قطاع غزة والاقتحامات والانتهاكات في الضفة الغربية والقدس، وتأكيد أن منطق سياسة القوة لا يمكن أن يغير من الشرعية وأن الشعب الفلسطيني ليس بمفرده».
جدير بالذكر أنه على مدار تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، كانت مصر وستظل الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية وتطلعات أبناء الشعب الفلسطيني في إقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية».
المحاربون الصغار