#سواليف

أعلنت غرفة عمليات ردع العدوان السورية أن الأمن العام قضى على #شجاع_العلي وهو المسؤول عن #مجزرة _، والذي مارس عمليات الخطف والابتزاز.

وتم القضاء على شجاع العلي في ريف #حمص بعد اشتباكات عنيفة.

وتوجد بحقه أكثر من 100 شكوى ممن تأذوا على يديه، ولديه أكثر من 400 مسلح خارج عن القانون يعملون معه، ولديه منطقة محصنه تحصين كامل.

مقالات ذات صلة ماسك يقرع مجددا جرس الإنذار عن احتمال إفلاس الولايات المتحدة “فعليا” 2024/12/27

وقام العلي بتنظيم عمليات #خطف و #ابتزاز وقطع طريق اوتوستراد طرطوس حمص، ولديه سجن في مقره بداخله أكثر من 50 شخصا مخطوفا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شجاع العلي مجزرة حمص خطف ابتزاز

إقرأ أيضاً:

الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي

قال أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، إن سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي، وفقًا لقناة العربية.

سوريا: التفجير الإجرامي في منبج لن يمر دون محاسبة المتورطين الكرملين: روسيا ستواصل الحوار مع السلطة الانتقالية في سوريا


وأوضح الشرع،" النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".

وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية: "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".

وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".

واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".

وأكمل: "أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.. الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا..  "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".

مقالات مشابهة

  • بي بي تعلن نجاح عمليات الحفر في بئر الاستكشاف "الكينج-2"
  • غرفة المنشآت الفندقية تعلن عن خطتها التدريبية لعام 2025
  • تضرر أكثر من 200 موقعا أثريا جراء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • تساقط أمطار على القليوبية.. وتشكيل غرفة عمليات لمتابعة التداعيات (فيديو)
  • القضاء يتسلم من يونيتاد التقرير التحليلي الشامل عن مجزرة سبايكر
  • من غزة إلى جنين.. صورة واحدة للصمود الفلسطيني ضد العدوان الإسرائيلي
  • تقرير أمريكي يكشف: كيف تُدار الغارات على اليمن من غرفة عمليات في الرياض
  • الأونروا تكشف عن استشهاد أكثر من 270 من موظفيها جراء العدوان الصهيوني
  • 25 صورة ترصد أكثر من 1500 فرصة عمل جديدة بـ12 محافظة.. التخصصات والخطوات التقديم
  • الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي