ضبط لصوص يسرقون إطارات السيارت في حملات أمنية
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة مديريتى أمن (الدقهلية – الجيزة) من ضبط تشكيل عصابى مكون من (عاطلان ، وعميل سئ النية "لـ2 منهم معلومات جنائية")، تخصص نشاطه الإجرامى فـى إرتكاب وقائع سرقات الدراجات النارية بأسلوب "المغافلة"، وبحوزتهم ( سلاح أبيض - الأدوات المستخدمة فى وقائع السرقة).
وبمواجهتهم اعترفوا بإرتكابهم عدد ( 7 وقائع سرقة بذات الأسلوب )، وتم بإرشادهم ضبط جميع الدراجات النارية المستولى عليها.
ونجحت الجهود في ضبط تشكيل عصابى مكون من (4 عناصر إجرامية "من بينهم عميل سيئ النية "لـ3 منهم معلومات جنائية") تخصص نشاطه الإجرامى فـى إرتكاب وقائع سرقة إطارات السيارات وقيامهم بالتصرف فى المسروقات ببيعها لعميلهم سىء النية المشار إليه.. وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم عدد 9 وقائع سرقة بذات الأسلوب ، وتم بإرشادهم ضبط جميع إطارات السيارات المستولى عليها كما تم ضبط السيارة "المستخدمة فى إرتكاب تلك الوقائع".
وتمكنت الجهود من ضبط تشكيل عصابى مكون من (8 عناصر إجرامية"لـ 5 منهم معلومات جنائية") تخصص نشاطه الإجرامى فـى إرتكاب وقائع سرقات الهواتف المحمولة من المواطنين (بأسلوب الخطف) بإستخدام دراجة نارية "بون لوحات معدنية" وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم عدد 15 واقعة سرقة بذات الأسلوب، تم بإرشادهم ضبط (جميع الهواتف المحمولة المستولى عليها - الدراجة النارية "المستخدمة فى إرتكاب تلك الوقائع)، وضبط (عامل) بدائرة قسم شرطة الأهرام ، لقيامه بسرقة 3 حقائب بداخلها بعض المتعلقات الشخصية من داخل سيارة "ميكروباص".
بمواجهته إعترف بإرتكابه الواقعة على النحو المشار إليه ، وتم بإرشاده ضبط جميع المسروقات المستولى عليها .
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة عقوبة السرقة الداخلية جرائم السرقة المستولى علیها
إقرأ أيضاً:
فتح جميع الكنائس.. الاحتفال بعيد الميلاد في دمشق وسط تدابير أمنية مشددة
قال خليل هملو، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من دمشق، إنّ الاحتفالات بعيد الميلاد في سوريا هذا العام مختلفة عن الأعوام السابقة، موضحا أنّ الأحياء التي يعيش فيها المسيحيون في العاصمة دمشق هي موجودة في مناطق شرق العاصمة ومنها القصاع وباب توما ودويلعة والعباسيين.
الأعياد في سوريا خلال أعوام سابقةوأضاف «هملو»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هذه المناطق كانت الخط الأول بالنسبة للعاصمة دمشق عندما كانت تسيطر الفصائل المسلحة على تلك المناطق، لكن بعد الهدوء الذي حدث خلال أعوام الماضية في تلك المناطق والتسويات التي جرت كانت الأجواء تعم الفرح وانتشار مظاهر الزينة في الشوارع، وفتح جميع الكنائس.
غياب مظاهر الاحتفال بالعيد في سوريا هذا العاموتابع: «لكن يوم أمس اقتصرت الاحتفالات داخل المنازل، إذ لم نشاهد الزينة التي أعتدنا عليها خلال السنوات الماضية، كما أن القداس الكبير كان بالأمس في كنيسة سيد الدمشق وحضره المئات من أبناء الديانة المسيحية وسط تدابير أمنية مشددة».
ولفت مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أنّ جميع الشعب السوري يعبرون عن فرحتهم بقدوم العيد، آملين أن يكون عيدا سعيدا على سوريا بعد سقوط نظام بشّار الأسد.