تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصيب 18 إسرائيليا، فجر اليوم الجمعة، أثناء التدافع نحو الملاجئ، بعد إطلاق صفارات الإنذار إثر رصد صاروخ أطلق من اليمن.

وذكرت قناة (الحرة) الأمريكية، نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، أن صفارات الإنذار أطلقت في منطقة جوش دان والساحل، قبيل اعتراض الصاروخ؛ ما أسفر عن إصابة 18 شخصا.


وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن قبل أن يخترق المجال الجوي الإسرائيلي، وذلك بعد ساعات من شن جيش الاحتلال غارات على مدينتي صنعاء والحديدة.


وقال المتحدث الإعلامي لجيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، إنه تم تفعيل صفارات الإنذار وسط إسرائيل، قبيل اعتراض الصاروخ خشية من سقوط شظايا أثناء عملية الاعتراض.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التدافع نحو الملاجئ إطلاق صفارات الإنذار صاروخ أطلق من اليمن

إقرأ أيضاً:

قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  

 

 

بيروت - أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخصين في غارة إسرائيلية طالت جنوب لبنان الأحد6ابريل2025، فيما ذكر الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وجاء في بيان لوزارة الصحة بأن "الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين ارتفعت إلى شهيدين بعد استشهاد جريح متأثرا بإصاباته البليغة".

وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سقوط قتيل على الأقل.

في الأثناء، أعلن الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وقال المتحدث باسمه أفيخاي ادرعي عبر حسابه على منصة إكس، إنه تمّ استهداف العنصرين اللذين "عملا في آلية هندسية" أثناء قيامهما بإعادة بناء "بنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله".

تتزامن الغارة الأخيرة مع زيارة تجريها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان حيث عقدت السبت اجتماعات مع كبار المسؤولين يتقدمهم الرئيس جوزاف عون تم خلالها بحث الوضع في جنوب لبنان إلى جانب قضايا أخرى.

وتواصل إسرائيل شن غارات على مناطق لبنانية خصوصا في الجنوب والشرق رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر في ظل عودة الجدل بشأن نزع سلاح حزب الله إلى الواجهة.

خاض حزب الله الذي كان يتحكّم بالقرار اللبناني خلال السنوات الأخيرة حربا مع إسرائيل على مدى أكثر من عام أضعفت قدراته، بينما قتلت الدولة العبرية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، فاضطر للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار اعتبره خصومه "هزيمة".

وانعكس هذا الإضعاف على الساحة السياسية اللبنانية.

وتأتي ضربة الأحد بعد مقتل قيادي في كتائب عز الدين القسام وابنته ونجله المنضوي أيضا في الجناح العسكري لحركة حماس، في غارة إسرائيلية فجر الجمعة على مدينة صيدا في جنوب لبنان.

والثلاثاء، قتل أربعة أشخاص بينهم القيادي في حزب الله حسن بدير ونجله في غارة اسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، هي الثانية التي تطال العاصمة منذ سريان وقف إطلاق النار.

نصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (ثلاثون كيلومترا من الحدود اللبنانية الإسرائيلية) وتفكيك بناه العسكرية، مع انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة في المنطقة، مقابل انسحاب الجيش الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال الحرب، وعلى تطبيق قرارات دولية سابقة متعلقة بلبنان، ومنها ما يرتبط بنزع سلاح كل المجموعات المسلحة خارج القوات الشرعية.

ويوكل الاتفاق مهمة تفكيك منشآت حزب الله العسكرية الى الجيش اللبناني.

لكن مع انتهاء مهلة انسحابها في 18 شباط/فبراير، أبقت إسرائيل على قوات في خمس مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.

مقالات مشابهة

  • مصادر إسرائيلية: إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن غزة قبيل عيد الفصح
  • ليبرمان: الصواريخ لا تزال تطلق من غزة والحكومة تتحدث عن النصر الكامل
  • صفارات الإنذار تدوي| حماس تقصف تل أبيب بـ 10 صواريخ
  • جيش الاحتلال: صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وأسدود وعسقلان
  • عاجل | الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في الضواحي الجنوبية لتل أبيب وأسدود وعسقلان
  • صافرات الإنذار تدوي في أسدود وعسقلان بعد رشقة صاروخية من غزة
  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • صرخات بدلا من الزغاريد.. إصابة ربة منزل وطالب بطلقات نارية خلال خطوبة بقنا
  • فجر اليوم... إطلاق نار على مقهى في طرابلس
  • إطلاق صاروخين باليستيين من الحوثيين باتجاه إسرائيل