فتح وكالات اتصالات الجزائر إستثنائيا اليوم
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تم فتح الوكالات التجارية لاتصالات الجزائر، اليوم الجمعة، بصفة استثنائية، عبر كامل التراب الوطني، بمناسبة نهاية السنة الميلادية.
وحسب ما كشفت عنه ذات المؤسسة في بيان لها، فإنه “وحرصا منها على تلبية تطلعات زبائنها. تعلن اتصالات الجزائر، عن فتح وكالاتها التجارية بصفة استثنائية عبر كامل التراب الوطني يوم الجمعة 27 ديسمبر 2024 بمناسبة نهاية السنة”.
وتكون مواقيت فتح الوكالات التجارية من 8:00 سا إلى 12:00 سا ومن 14:00 سا إلى 18:00 سا.
وتهدف هذه المبادرة إلى “ضمان توفر خدماتها ومرافقة زبائنها في مختلف معاملاتهم. سواء تعلق الأمر بالاشتراكات أو تسديد الفواتير أو المساعدة التقنية. لاسيما خلال هذه الفترة التي تشهد نشاطا مكثفا”.
وأكدت اتصالات الجزائر، أن “فرقها ستكون في خدمة الزبائن للاستجابة بفعالية لاحتياجاتهم. وتقديم خدمات جوارية في أجواء ترحيبية واحترافية”.
هذا وتؤكد اتصالات الجزائر، من جديد “دورها كشريك جدير بالثقة والتزامها الثابت بضمان رضى زبائنها”.
كما دعت ذات المؤسسة، الراغبين في المزيد من المعلومات إلى الاتصال بخدمة الزبائن على الرقم 12 أو زيارة الموقع الإلكتروني: www.algerietelecom.dz .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: اتصالات الجزائر
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: ''إسرائيل كانت تتواصل مع بشار الأسد عبر واتساب''
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الجمعة، إن إسرائيل أجرت خلال السنوات الأخيرة اتصالات مع نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد عبر تطبيق "واتس آب".
وأضافت الصحيفة: "خلال السنوات الأخيرة، أجرت إسرائيل عمليات سرية لإقامة اتصالات مع الأسد وحاشيته".
وأردفت: "أرسل عناصر المخابرات الإسرائيلية رسائل عبر تطبيق واتسآب تحت اسم موسى، ووصلت إلى أعلى المستويات في دمشق".
وتابعت: "كانت هناك أيضا عمليات أخرى تهدف إلى إبرام صفقة سرية (مع إسرائيل) يقوم بموجبها الأسد بوقف نقل الأسلحة إلى لبنان مقابل رفع العقوبات (الدولية) عن النظام".
وقالت إنه مع نهاية العام 2019 "كان من المفترض أن يلتقيه (رئيس الموساد السابق) يوسي كوهين في الكرملين (الرئاسة الروسية)، إلا أن الأسد تراجع".
وكانت الرسائل تُرسل من شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي "أمان" عبر "واتسآب" إلى وزير الدفاع السوري آنذاك علي عباس، بعد تنفيذ إسرائيل غارات على أهداف قالت إنها "إيرانية أو لحزب الله في سوريا"، حسب المصدر