صدى البلد:
2025-02-05@07:55:50 GMT

تفاصيل جديدة حول اغتيال إسماعيل هنية

تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT

كشفت "القناة 12" العبرية، عن تفاصيل جديدة حول عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران يوم 31 يوليو 2024.

وقالت القناة العبرية، إن القنبلة التي قتلت إسماعيل هنية في غرفته كانت موضوعة في وسادته الخاصة، مشيرًة إلى أنها ستنشر يوم السبت معلومات حصرية وتفاصيل جديدة حول عملية الاغتيال.

واستشهد هنية ومرافقه يوم 31 يوليو عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.

والاثنين 23 ديسمبر أقر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمسؤولية تل أبيب عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" وذلك في أول تبنّ إسرائيلي رسمي للاغتيال الذي نفذ في العاصمة الإيرانية طهران.

وخلال خطاب له في حفل تكريم نظمته وزارة الأمن والجيش الإسرائيلي لمجموعة من ضباط الاحتياط وجه كاتس تهديدا للحوثيين قائلا: "سنضربهم بشدة، نستهدف بنيتهم التحتية الإستراتيجية وسنقطع رؤوس قيادييهم تماما كما فعلنا مع هنية ورئيس حركة حماس السابق يحيى السنوار والأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله في طهران وغزة ولبنان، سنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء".

وقال كاتس: "في هذه الأيام التي يطلق فيها الحوثيون صواريخ على إسرائيل، أود أن أوجه لهم رسالة واضحة في بداية كلامي هزمنا حماس، انتصرنا على حزب الله، عطلنا أنظمة الدفاع في إيران وضربنا شبكات الإنتاج.. دمرنا نظام الأسد في سوريا ووجهنا ضربات قاسية إلى محور الشر".

وأضاف: "سنضرب أيضا بقوة تنظيم الحوثيين الذي بقي آخر من يقف ويطلق النار على إسرائيل.. سنستهدف بنيتهم التحتية الإستراتيجية وسنقطع رؤوس قادته تماما كما فعلنا مع هنية والسنوار ونصر الله في طهران وغزة ولبنان سنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء.. من يرفع يده على إسرائيل ستقطع يده، يد الجيش الإسرائيلي الطويلة ستضربه وتحاسبه".

وأوردت وزارة الدفاع الإسرائيلية تصريحات كاتس في بيان رسمي، في إشارة إلى رغبة إسرائيلية في أن تتبنى رسميا ولأول مرة عملية اغتيال هنية التي نفذت في 31 يوليو الماضي في طهران.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حماس إسرائيل إسماعيل هنية إيران المزيد

إقرأ أيضاً:

البصمة الامريكية الجزء2 .. يكشف ادلة جديدة في اغتيال الرئيس الصماد!

وأكد الفيلم الذي تم إنتاجه من قبل دائرة التوجيه المعنوي في القوات المسلحة اليمنية، أن طائرتين من نوع إم كيو -9 تواجدتا بشكل مكثف في سماء مدينة الحديدة في الليلة السابقة لجريمة اغتيال الرئيس الصماد، وكذلك أثناء الاغتيال، كما تم رصد طائرة من هذا النوع إلى جانب طائرتين من نوع إف 15-SA تم استدعاءهما من قبل الولايات المتحدة الأمريكية عند خروج الرئيس من جامعة الحديدة.

???? وثائقي ( البصمة الأمريكية) | الجزء الثاني #البصمة_الأمريكية#الشهيد_الرئيس pic.twitter.com/URMe07OXj7

— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) February 4, 2025   وعرض الفيلم مشاهد من غرفة عمليات إدارة الحرب على اليمن في العاصمة السعودية الرياض، يؤكد أن الولايات المتحدة الأمريكية هي من تقوم بتحديد الأهداف بينما عن وجود غرفة خاصة يتواجد فيها ضباط أمريكيون وبريطانيون ولا يسمح للسعوديين بدخولها، وهي الغرفة المعنية بتحديد الأهداف في اليمن، بينما يراقب ضباط التحالف السعوديين والإماراتيين هذه الأهداف عن طريق شاشة مثبتة في الخارج. ويبين الفيلم أن من مهام هذه الغرفة تحديد وأين ستقف الطائرات السعودية ومنح الطائرات الضوء الأخضر قبل تنفيذها أي غارات ضد اليمن. وبحسب ما استعرضه الفيلم من شهادات وتقارير فإن الولايات المتحدة لم تكن تثق بالسعودية أو الإمارات لتنفيذ عملية بهذا الحجم ولذلك تكفلت بأغلب التفاصيل. وكشف الفيلم عن خطة بديلة جرى وضعها في حال فشلت عملية زرع شريحة الرصد في موكب الرئيس الشهيد صالح الصماد، تتضمن رصد المنزل الذي سيصل إليه واستهدافه هناك. وكان الفيلم قد استعرض في الجزء الأول وثائق وشهادات تكشف الولايات المتحدة أثناء إدارة ترامب ترامب الأولى رفعت سقف المشاركة في العدوان على اليمن ومحت الخط الفاصل بين الدور الإسنادي اللوجيستي إلى المشاركة المباشرة حيث اعتبرت القيادة الأمريكية أن الاستيلاء على مدينة الحديدة جزءا من تحقيق أهداف الأمن القومي الأمريكي. ووفقا لتقارير ووثائق عرضها الفيلم فإن الولايات المتحدة كثفت عملياتها الاستخباراتية بالتزامن مع إعلان تحالف العدوان عن قائمة مطلوبين من القيادات اليمنية، وهو ما أثبته إسقاط القوات المسلحة اليمنية لطائرة إم كيو ناين في سماء محافظة صنعاء في أكتوبر ٢٠١٧م، وهي الطائرة التي اعترف البنتاغون بسقوطها ورفض في ذات الوقت الكشف عن مهمتها في منطقة ليست منطقة عمليات مكافحة الإرهاب المزعومة. وبين الوثائقي أن الولايات المتحدة الأمريكية على الرغم من اعطاءها الضوء الأخضر لتحالف العدوان ببدء معركة الحديدة إلا أنها شككت بقدرة السعودية والإمارات على خوض المعركة دون دعم أمريكي واسع ومباشر وقد وضعت القيادة المركزية الأمريكية خطة شاملة للاستيلاء على مدينة الحديدة كما أجرت مناورات وتدريبات عسكرية على تنفيذ عمليات برمائية ونشرت سفن حربية قبل وأثناء المعركة لدعم العمليات. ويتتبع الفيلم الذي يتألف من ٤ أجزاء تفاصيل الدور الأمريكي في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد صالح الصماد قبل وأثناء وبعد الاغتيال استنادا إلى وثائق وتقارير وشهادات من واشنطن وعواصم أخرى..    

مقالات مشابهة

  • البصمة الامريكية الجزء2 .. يكشف ادلة جديدة في اغتيال الرئيس الصماد!
  • ‏الجيش الإسرائيلي: قوات "الفرقة 91" دمرت البنية التحتية لمخازن الأسلحة لحزب الله جنوبي لبنان
  • إعلام روسي: أجهزة الأمن تدرس حادث موسكو كمحاولة اغتيال محتملة
  • كاتس يهدد حزب الله بدفع ثمن باهظ في هذه الحالة
  • طهران تكشف عن صاروخ باليستي جديد ومنظومات دفاع متطورة
  • كاتس يهدد بالقضاء على حزب الله إذا لم يتوقف إطلاق المسيرات من لبنان
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن يكون هناك حزب الله إذا استمر إطلاق المسيرات
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع نطاق عملياته في شمال الضفة الغربية مستهدفا 5 قرى جديدة
  • خامنئي: غزة انتصرت على إسرائيل وأمريكا بإذن الله
  • تفاصيل جديدة عن مخزون حزب الله من الطائرات دون طيار