الحوثي يقصف الاحتلال.. 18 مصابا بسبب التدافع نحو الملاجئ (شاهد)
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أعلن الإسعاف الإسرائيلي، إصابة 18 شخصا خلال التدافع وهم في طريقهم إلى المنطقة المحمية إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وقالت “الجبهة الداخلية الإسرائيلية” إن صفارات الإنذار تدوي في عشرات المناطق وسط إسرائيل، إثر رصد إطلاق صاروخ من اليمن.
اليمن لا ينام على ضيم .. اليمن يثأر .. اليمن حُر ..#اليمن العزيز المقتدر يدك الصهاينة وينزل مئات الآلاف من قطعان المستوطنين الى الملاجئ في تل ابيب والمدن المحتلة في فلسطين التاريخية pic.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اعترض الصاروخ اليمني قبل دخوله أجواء البلاد.
وأكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق صفارات الإنذار في منطقة غوش دان والساحل، إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وأكدت القناة 12 الإسرائيلية، استئناف هبوط الطائرات بمطار بن غوريون في تل أبيب بعد إيقافها إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، عدوانا جويا واسعا على اليمن، مستهدفة مواقع في العاصمة صنعاء، والحديدة، ومناطق أخرى.
وقالت مواقع محلية، إن القصف استهدف مطار صنعاء الدولي، وميناء الحديدة الاستراتيجي، ومناطق أخرى.
وقالت قناة المسيرة التابعة لجماعة الحوثي إن شخصين استشهدا في الغارات على مطار صنعاء الدولي، كما استشهد شخص آخر جراء الغارات على ميناء رأس عيسى.
وبشأن المواقع التي استهدفتها الغارات الإسرائيلية، الخميس، قالت "المسيرة" إنها شملت بالعاصمة مطار صنعاء الدولي، ومحطة كهرباء حزيز المركزية بمديرية سنحان.
وأوضحت القناة لاحقا، أن الغارات على مطار صنعاء طالت برج المراقبة وقاعة الوصول، قبيل دقائق من هبوط طائرة مدنية تابعة للخطوط اليمنية، ما أدى إلى استشهاد 3 من موظفي المطار، وإصابة 16 آخرين، بينهم قائد طائرة أممية هبطت لنقل المدير العام لمنظمة الصحة العالمية.
ورغم عدم الكشف على الفور عن طبيعة الخسائر التي طالت مطار صنعاء جراء الغارات الإسرائيلية، إلا أنه من المتوقع أن يتسبب في تعطيل حركة الطيران من وإلى المطار لفترة ليست بالقصيرة.
وأضافت أن 11 آخرين أصيبوا نتيجة الغارات الإسرائيلية.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن "إسرائيل" شنت هجوما جويا جديدا على اليمن، تزامنا مع بث كلمة متلفزة لزعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي.
وذكرت الهيئة أن الهجوم الجوي الإسرائيلي شمل أهدافا عدة، بينها مطار صنعاء وميناء الحديدة غربي اليمن، دون إضافة تفاصيل أخرى على الفور.
وتابعت أنه رغم الضغوط الإسرائيلية المستمرة على الولايات المتحدة ودول التحالف الدولي بضرورة إشراكهما في الهجمات على اليمن، فإن "إسرائيل" تهاجم وحدها اليمن للمرة الرابعة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية اليمن الاحتلال القصف الحوثي اليمن قصف الاحتلال الحوثي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إطلاق صاروخ من الیمن مطار صنعاء
إقرأ أيضاً:
عاجل - محققون روس: صاروخ "بانتسير-إس1" وراء إسقاط طائرة الخطوط الأذربيجانية
كشف موقع "يورونيوز" أن رحلة الخطوط الجوية الأذربيجانية رقم 8243 قد أُسقطت فى 25 ديسمبر 2024 بصاروخ أُطلق من منظومة بانتسير-إس1، التى تم نقلها من سوريا إلى روسيا، مما أدى إلى مقتل 38 شخصًا وإصابة 29 آخرين.
وأوضحت التقارير أن أنظمة الحرب الإلكترونية استُخدمت ضد الطائرة الأذربيجانية خلال اقترابها من الهبوط في مطار غروزني، تسبب ذلك في أعطال كبيرة في أنظمة التحكم بالطائرة، ما أدى إلى تحطمها قرب مطار أكتاو في كازاخستان.
ووفقًا لمصادر "أنيو زد"، فقد تمكن المحققون الروس من تحديد هوية الشخص الذي أطلق الصاروخ، بالإضافة إلى الضابط المسؤول عن إصدار الأمر.
فى اليوم التالى لتحطم طائرة الخطوط الجوية الأذربيجانية فى أكتاو، أعلنت مصادر حكومية أذربيجانية لـ "يورونيوز" أن صاروخًا روسيًا من طراز أرض-جو تسبب فى إسقاط الطائرة، وأوضحت المصادر أن الصاروخ أُطلق على الرحلة 8432 خلال نشاط لطائرة مسيرة فوق غروزني، ما أدى إلى إصابة الركاب وطاقم الطائرة بشظايا الصاروخ، قبل أن ينفجر بجانبها أثناء الطيران.
ووفقًا للمصادر، لم يُسمح للطائرة المتضررة بالهبوط فى أى مطار روسى على الرغم من طلب الطيارين إجراء هبوط اضطراري. بدلًا من ذلك، أُمرت الطائرة بالتحليق عبر بحر قزوين باتجاه مطار أكتاو فى كازاخستان. وأظهرت البيانات أن أنظمة الملاحة بنظام تحديد المواقع (GPS) كانت مشوشة طوال مسار الرحلة فوق البحر.
وبعد ثلاثة أيام من الكارثة، صرح الرئيس الأذربيجانى إلهام علييف فى خطاب أن الطائرة "أسقطتها روسيا"، مضيفًا: "لا نقول إن ذلك تم عن قصد، ولكن حدث ما حدث".
أعلن علييف عن ثلاثة مطالب قدمتها باكو لموسكو، وهي: تقديم اعتذار رسمى لأذربيجان، الاعتراف بالمسؤولية عن الحادث، ومعاقبة المتسببين فى الحادث وتحميلهم المسؤولية الجنائية، بالإضافة إلى دفع تعويضات للضحايا وللدولة الأذربيجانية.
وأشار علييف إلى أن المطلب الأول قد تحقق بعد اعتذار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى 28 ديسمبر، حيث وصف الحادث بـ "المأساوي"، لكنه لم يعترف بمسؤولية موسكو عن إسقاط الطائرة.
وفى الوقت ذاته، أعلنت حكومة كازاخستان عن قرارها إرسال مسجلات الطائرة إلى البرازيل لتحليلها، بهدف الكشف جميع الحقائق المتعلقة بالمأساة. وأكدت أن هذه الخطوة تأتى فى إطار تنسيق مع أذربيجان لتحقيق شفاف ومتكامل فى الحادث، ما يعكس التوافق بين البلدين على السعى للوصول إلى الحقيقة وتحقيق العدالة.