كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

أعرب السيد الشريف نقيب السادة الأشراف، عن خالص تعازيه لرئيس أذربيجان إلهام علييف وجمهورية أذربيجان قيادةً وحكومةً وشعبًا، في الحادث الأليم الذي وقع جرَّاء تحطُّم طائرة ركَّاب وأسفر الحادث عن وقوع العديد من الضحايا والمصابين.

وتقدَّم السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف، بخالص التعازي إلى أسر الضحايا، داعيًا الله تعالى أن يتغمدهم برحمته ويسكنهم فسيح جناته.

ودعا نقيب السادة الأشراف، المولى عز وجل بأن يمن على الجرحى والمصابين بالشفاء العاجل، وأن يعمَّها السلام والأمان وأن يحفظ الجميع من كل سوء.

اقرأ أيضًا:

دليل تركيب عداد كهرباء مسبوق الدفع لأول مرة - نصائح وتفاصيل

القيمة والرابط.. خطوات حصول موظفي الدولة على قرض بدون فوائد

قطع المياه لمدة 6 ساعات عن عدد من مناطق الجيزة غدًا

رئيس الوزراء يستعرض الفرص السياحية بالمنطقة المحيطة بهضبة الأهرام

السيد الشريف نقيب السادة الأشراف نقيب الأشراف يعزي جمهورية أذربيجان ضحايا طائرة الركاب الأذربيجانية رئيس أذربيجان إلهام علييف

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: "أمهات مصر"عن تطبيق البوكليت في 5 محافظات: "خطوة جيدة تساعد في تقليل الغش" الأخبار المتعلقة نقيب الأشراف: معرض "الشئون الإسلامية" حول إصدارات آل البيت علامة فارقة أخبار نقيب الأشراف: مؤتمر "الإفتاء" فرصة مهمة للحديث عن دور الفلسفة الإسلامية أخبار نقيب الأشراف يهنئ عبدالعزيز والمسلماني بمنصبيهما الجديدَين.. والشوربجي أخبار نقيب الأشراف يهنئ اللواء عباس كامل بتعيينه مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية أخبار أخبار مصر

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: سعر الفائدة سعر الدولار الإيجار القديم أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة مسلسلات رمضان 2025 أول أيام شهر رمضان 2025 رمضان 2025 تصفيات أمم إفريقيا 2025 السيد الشريف نقيب السادة الأشراف رئيس أذربيجان إلهام علييف نقیب السادة الأشراف نقیب الأشراف

إقرأ أيضاً:

1900 معتقل في تركيا.. وحكومة أردوغان ترفض انتقادات دولية لسجن أكرم إمام أوغلو

 

 

إسطنبول- رويترز

قالت تركيا اليوم الخميس إنها ترفض التصريحات الدولية "المتحيزة" بشأن اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو والاحتجاجات التي اندلعت على مستوى البلاد واعتقلت نحو 1900 شخص شاركوا في المظاهرات.

وصدر حكم بحبس إمام أوغلو، أكبر منافس سياسي للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على ذمة المحاكمة بتهمة الفساد يوم الأحد.

وأدى اعتقاله إلى أكبر احتجاجات مناهضة للحكومة منذ عشر سنوات وإلى اعتقالات جماعية في أنحاء تركيا.

وقال حزب المعارضة الرئيسي (حزب الشعب الجمهوري) الذي ينتمي إليه إمام أوغلو وأحزاب معارضة أخرى ومنظمات حقوقية وقوى غربية إن القضية ضد رئيس البلدية -الذي أُقيل من منصبه بسبب القضية- هي محاولة ذات دوافع سياسية للقضاء على تهديد انتخابي محتمل لأردوغان.

وتنفي الحكومة أي تأثير على القضاء وتقول إن المحاكم مستقلة.

وفي كلمة لمندوبين من وسائل إعلام دولية في إسطنبول، قال وزير العدل يلماز تونج إن أنقرة طلبت من شركائها الأوروبيين التصرف "بمنطق سليم"، مضيفا أن خطورة الاتهامات الموجهة ضد إمام أوغلو تتطلب اعتقاله.

وقال تونج من خلال مترجم "لا نريد اعتقال أي سياسي، ولكن إذا كان هناك دليل على وجود انتهاك فيمكن أن يحدث ذلك".

ودعا حزب الشعب الجمهوري مواطني تركيا إلى مواصلة الاحتجاج قائلا إنه سينظم مسيرات وتجمعات في مواقع مختلفة في إسطنبول وأماكن أخرى.

ورفض أردوغان الاحتجاجات ووصفها بأنها "استعراضية" وحذر من العواقب القانونية على المتظاهرين.

وقال وزير الداخلية علي يرلي قايا إن 1879 شخصا اعتُقلوا منذ اندلاع الاحتجاجات يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، مضيفا أن المحاكم أمرت بحبس 260 منهم على ذمة المحاكمة. وأضاف أنه تم الإفراج عن 489 ولا يزال 662 آخرين يخضعون للإجراءات، في حين أصيب 150 من رجال الشرطة.

ودعت منظمات حقوقية تركيا إلى التحقيق في ما وصفته بالاستخدام المفرط للقوة من قبل الشرطة في أثناء تفريق الحشود، وحثت الحكومة على السماح بالمظاهرات التي اتسمت بالسلمية إلى حد كبير. وقال قادة غربيون إن القضية تمثل تراجعا ديمقراطيا.

وجاء اعتقال إمام أوغلو قبل أيام من إعلانه مرشحا رئاسيا لحزب الشعب الجمهوري في الانتخابات المقبلة المقررة في عام 2028، وبعد حملة قانونية استمرت لأشهر على المعارضة.

وردا على سؤال حول توقيت الاعتقال، قال تونج إن القضاء لم ينظر سوى في التقارير الجنائية. وأضاف الوزير أن كونه مسؤولا منتخبا لا يعني الإفلات من العقاب.

وفيما يتعلق باعتقال سبعة صحفيين محليين كانوا يغطون المظاهرات في إسطنبول ثم إطلاق سراحهم لاحقا، من بينهم مصور صحفي في وكالة الأنباء الفرنسية، قال تونج إن هناك سوء فهم حول معاملة تركيا للصحفيين وإنها لم تسجن الصحفيين.

وصنفت منظمة مراسلون بلا حدود، المدافعة عن حرية التعبير، تركيا في المرتبة 158 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة لعام 2024.

وقال تونج إن المؤشر لا يعكس الحقيقة.

مقالات مشابهة

  • مراسل سانا بقصر الشعب: استمرار وصول السادة المدعوين لحضور مراسم الإعلان عن التشكيلة الحكومية السورية الجديدة
  • المنفي يتلقى برقية تهنئة بحلول عيد الفطر رئيس أذربيجان
  • «المنفي» يتلقى برقية تهنئة من رئيس أذربيجان
  • الأردن يعزي ميانمار وتايلاند في ضحايا الزلزال الذي ضربهما
  • مصر تعزي جمهورية اتحاد ميانمار ومملكة تايلاند في ضحايا الزلزال المدمر
  • 1900 معتقل في تركيا.. وحكومة أردوغان ترفض انتقادات دولية لسجن أكرم إمام أوغلو
  • نقيب الأطباء: إقرار المسؤولية الطبية إنجاز تاريخي.. وهذه أبرز مكتسباتنا (حوار)
  • وزير النقل: تنفيذ خطة طموحة وشاملة لتحديث أسطول شركات نقل الركاب والبضائع
  • رئيس الوزراء يهنئ الإمام الأكبر شيخ الأزهر بحلول عيد الفطر المبارك
  • الأردن يعزي كوريا الجنوبية في ضحايا حرائق الغابات