شريف الشعشاعي: ردود الفعل على وتر حساس كانت قاسية
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
وصف الممثل الشاب شريف الشعشاعي، ردود فعل الجمهور معه كانت قاسية بشكل كبير بعد عرض دوره في مسلسل وتر حساس.
وأضاف شريف الشعشاعي في تصريحات لمحطة نجوم إف إم:" اتضايقت في البداية، وبعض المشاهدين بعتولي رسائل على هاتفي، وقالولي (منك لله يا عبد الرحمن)".
وأكد شريف الشعشاعي على أن شخصية «عبد الرحمن» في «وتر حساس» شخصية مترددة، مشيرا إلى أن الشخصية تم رسمها من الصفر بداية من لغة الجسد وطريقة الكلام والملامح التي ظهرت بها خلال الأحداث.
وتابع: “الخطوة المقبلة بعد (وتر حساس) إني هذاكر قراراتي قبل الموافقة على الأدوار المعروضة، لأن العلامة الفارقة في مسيرتي الفنية هو الدور الذي يترك علامة مع المشاهدين”.
وكشف شريف الشعشاعي عن رغبته في المشاركة بأعمال فنية مع عدد من المخرجين المميزين خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا على رغبته في التعاون مع المخرجين: مروان حامد، وشريف عرفة، و محمد شاكر.
وأوضح: “المخرج بيتر ميمي كان له فضل كبير في حياتي الفنية، والمخرج محمد سلامة هو من أعطاني فرصة الظهور في التليفزيون لأول مرة من خلال برنامج الأبواب المغلقة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صبا مبارك مسلسل وتر حساس وتر حساس المزيد وتر حساس
إقرأ أيضاً:
الكشف عن صفقة سريّة كانت ستحصل بين الأسد وإسرائيل.. ماذا تضمّنت عن لبنان وحزب الله؟
كشفت تقارير صحافية إسرائيليّة عن وثائق سرية تشير إلى حدوث تواصل بين الحكومة الإسرائيلية والرئيس السوري السابق بشار الأسد، قبل الإطاحة به مؤخراً.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن تل أبيب حرصت على التواصل مع الدائرة القريبة من بشار الأسد في الفترة الأخيرة، للوصول إلى تفاهمات معه. وأشارت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين بارزين في الاستخبارات الإسرائيلية، إلى أن الموساد تواصل مع مقربين من الأسد عبر رسائل من خلال تطبيق "واتساب"، من خلال عميل سري يدعى موسى، وكانت العملية تهدف إلى إنجاز صفقة سرية.
وتابعت: "الصفقة السرية كانت تنص على أن يتوقف الأسد عن نقل الأسلحة إلى لبنان، وبالتحديد إلى حزب الله، مقابل رفع العقوبات المفروضة على دمشق".
وأردفت قائلة: "كان من المقرر أن يلتقي المدير السابق للموساد يوسي كوهين مع الأسد في موسكو، بشكل سري، للاتفاق على تفاصيل الصفقة، ولكن سقوط الأسد بعد هجوم الفصائل المسلحة، وسيطرتها على مساحات واسعة من سوريا، ودخولها دمشق، أجهض المحاولة تماماً، وهو ما يفسر الأسباب التي دفعت الجميع إلى التخلي عن الرئيس السوري السابق في نهاية المطاف". (الإمارات 24)