شن الجيش التركي والفصائل الموالية له، هجوما على مواقع وتحركات قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في قرى ريف بلدة تل تمر بريف محافظة الحسكة الشمالي الغربي.

وأوضحت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن الجيش التركي والفصائل السورية المدعومة منه قصفوا بلدة تل تمر بالمدفعية الثقيلة.

وفي وقت سابق، اندلعت اشتباكات عنيفة مساء اليوم بين إدارة العمليات العسكرية ومسلحين ينتمون إلى أحد المجموعات الرديفة للجيش السوري سابقا في بلدتي بلقسة وخربة الحمام بريف حمص الشمالي الغربي

وأشارت المصادر إلى أن مجموعة تابعة لإدارة العمليات العسكرية تعرضت لكمين على أطراف بلدة بلقسة بريف حمص الغربي ما أدى إلى مقتل 4 من عناصرها وإصابة آخرين ، هذا الأمر دفع إدارة العمليات بإرسال تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة بينها دبابات وطائرات مسيرة تزامنا مع ارتفع وتيرة الاشتباكات في المنطقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محافظة الحسكة قوات سوريا الديمقراطية قسد الجيش التركي المزيد

إقرأ أيضاً:

هل انسحبت قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل السوري؟

نفت الإدارة السورية الجديدة الأنباء المتداولة حول انسحاب قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل السوري، مؤكدة أن عناصرها منتشرون في نقاطهم وثكناتهم.

ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مدير الأمن في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي قوله: "تناقلت بعض وسائل التواصل معلومات كاذبة حول انسحاب قوات الأمن العام من عدة مواقع في محافظة اللاذقية، وقد استغل هذه المعلومات بعض العناصر الخارجين عن القانون لتنفيذ أعمال إجرامية باستهداف مواقع تابعة لوزارة الداخلية".

وأضاف كنيفاتي: "فشلت محاولاتهم، وأسفرت عن تحييد ثلاثة من المهاجمين، فيما تستمر عملياتنا في ملاحقة المجرمين الفارّين".

وكان القائد العسكري في وزارة الدفاع، ساجد الله الديك، قد قال في تصريح خاص لتلفزيون سوريا يوم الجمعة: "ننفي الأخبار المتداولة عن انسحاب إدارة العمليات العسكرية من مدينة جبلة، ونؤكد تواجد عناصر إدارة العمليات وإدارة الأمن العام في نقاطهم وثكناتهم العسكرية".

وأكد أن "هذه الإشاعات تنتشر بهدف إضعاف الروح المعنوية عند الشعب وسلب فرحة النصر، ونؤكد أننا باقون لحماية شعبنا وحفظ أمنه وأمانه، ونرجو عدم الانجرار وراء الشائعات".

وأشار تلفزيون سوريا إلى أن قوات إدارة العمليات العسكرية تنتشر في محافظتي اللاذقية وطرطوس على الساحل السوري عبر عدد من الثكنات العسكرية، كما عملت وزارة الداخلية خلال الأسابيع الماضية التي تلت إسقاط نظام بشار الأسد على تفعيل المخافر وتزويدها بالكوادر الشرطية والأمنية اللازمة لاستئناف عملها.

مقالات مشابهة

  • 13 قتيلاً من قوات حفظ السلام الدولية في اشتباكات عنيفة في شرق الكونغو الديمقراطية
  • رئيس جهاز الاستخبارات التركي في سوريا
  • مقتل 9 جنود من قوات حفظ السلام بالكونغو الديمقراطية
  • إعلام إسرائيلي عن المحتجزات الأربع المفرج عنهن: خلال وجودنا بغزة كان الجيش يقصف قربنا أحيانا
  • سوريا بعد الأسد.. تعرف على 3 مزارات بريف اللاذقية
  • إصابة 9 من قوات حفظ السلام في الكونغو الديمقراطية
  • حملة أمنية جديدة بريف اللاذقية عقب هجمات لفلول النظام
  • ماذا يجري في سوريا.. هل انسحبت قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل وما حقيقة عودة «ماهر الأسد»؟
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عدة أحياء بالجبل الشمالي في مدينة نابلس
  • هل انسحبت قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل السوري؟