RT Arabic:
2024-12-26@15:22:31 GMT

النيجر.. تظاهرات لدعم السلطات الانتقالية

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

خرج الآلاف من أهالي النيجر في نيامي وباقي مدن البلاد في تظاهرات ترفض أي تدخل عسكري في شؤون البلاد معتبرة إياه غزوا وعدونا وترسيخا لمظاهر الاستعمار.

 وأعلن المتظاهرون عقب صلاة الجمعة  دعمهم للسلطات الانتقالية وأهدافها بالتخلص من الهيمنة.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا نيامي

إقرأ أيضاً:

بعد إحراق شجرة عيد الميلاد.. "تظاهرات غاضبة" في دمشق

خرجت تظاهرات عدة في العديد من أحياء دمشق المسيحية، الثلاثاء، احتجاجا على إضرام النار بشجرة خاصة باحتفالات عيد الميلاد قرب حماة.

وهتف المتظاهرون "نريد حقوق المسيحيين" بينما ساروا في شوارع دمشق باتجاه مقر بطريركية الروم الأرثوذكس في باب شرقي.

وتجمع المتظاهرون بعدما تدفقوا بشكل عفوي من أحياء مختلفة للتعبير عن سخطهم ومخاوفهم، بعد نحو أسبوعين من إطاحة تحالف لفصائل معارضة بالرئيس بشار الأسد، وتسلمه السلطة.

وكان الرئيس السابق يقدم نفسه على أنه حامي الأقليات في دولة ذات غالبية سنية.

وقال أحد المتظاهرين ويدعى جورج لوكالة فرانس برس: "نزلنا لأن هناك الكثير من الطائفية والظلم ضد المسيحيين تحت اسم تصرفات فردية". 

وأضاف: "إما أن نعيش في بلد يحترم مسيحيتنا وبأمان في هذه الوطن كما كنا من قبل، أو افتحوا لنا باب اللجوء الكنسي حتى نغادر إلى الخارج".

وحمل بعض المتظاهرين صلبانا خشبية، بينما رفع آخرون العلم الذي تبنته السلطات الجديدة.

وانطلقت هذه التظاهرات الليلية بعد انتشار مقطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي يظهر فيه مقاتلون ملثمون وهم يضرمون النار بشجرة عيد الميلاد في مدينة السقيلبية ذات الغالبية المسيحية الأرثوذكسية في محافظة حماة.

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المقاتلين الذين أحرقوا الشجرة أجانب وينتمون إلى فصيل أنصار التوحيد.

وفي مقطع فيديو آخر انتشر أيضا على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر رجل دين يمثل هيئة تحرير الشام التي تمسك بالسلطة الآن في سوريا، مخاطبا سكان المنطقة بالقول إن مرتكبي هذا العمل "ليسوا سوريين" ومتعهدا بمعاقبتهم.

وأكد إلى جانب رجال دين مسيحيين ووسط ترديد شعارات مسيحية من قبل سكان المنطقة، أن الشجرة سيتم ترميمها وإنارتها بحلول الصباح.

ولا يزال توحيد البلاد التي مزقتها الحرب إضافة إلى وجود فصائل ذات ولاءات متباينة والعديد من الأقليات الدينية، يشكل تحديا أمام هيئة تحرير الشام.

وتدرك الهيئة التي أعلنت فك ارتباطها بتنظيم القاعدة والنأي بنفسها عن الجماعات المتطرفة، أنها تخضع للتدقيق فيما يتعلق بطريقة تعاملها مع الأقليات مثل المسيحيين والعلويين والأكراد بشكل خاص.

ومع ذلك، تواجه الهيئة تحديا كبيرا يتمثل بوجود العديد من المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى صفوفها أو صفوف الفصائل خلال النزاع بعد عام 2001، ومعظمهم من آسيا الوسطى.

مقالات مشابهة

  • مسؤول أممي يدعو المجتمع الدولي لدعم عودة السوريين وإعادة الإعمار
  • عاجل| بيان مهم من وزارة الدفاع في الحكومة الانتقالية السورية: إطلاق عملية أمنية في عدة مدن
  • ترحيل مهاجرين غير شرعيين من النيجر
  • عاصفة ثلجية تضرب البوسنة وانقطاع الكهرباء عن آلاف المنازل
  • الكونغو تفرج عن صينيين احتجزوا بتهمة التعدين غير القانوني
  • قتلى في اشتبكاك بطرطوس مع عناصر من نظام الأسد
  • انقطاع الكهرباء عن 200 ألف منزل في البوسنة بعد عاصفة ثلجية
  • تظاهرات في مصر تنادي بإسقاط النظام.. ما حقيقة تلك المقاطع المتداولة؟
  • بعد إحراق شجرة عيد الميلاد.. "تظاهرات غاضبة" في دمشق
  • تظاهرات في مصر تنادي بإسقاط النظام.. ما حقيقة تلك المقاطع؟