أبرزها زنا المحارم.. عالم بالأوقاف: المخدرات تؤدي إلى ظواهر اجتماعية خطيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
قال الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، إن المخدرات تُعد من أكبر الكبائر التي تهدد الصحة النفسية والمجتمع.
أشار الدكتور أيمن أبو عمر، خلال حلقة برنامج "منبر الجمعة"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الخميس، إلى أن المخدرات تدمر خلايا المخ وتسبب الاكتئاب والاضطرابات النفسية، مما يؤدي إلى الإدمان.
وأكد أن المخدرات تؤدي إلى تدمير خلايا المخ، الاكتئاب والاضطرابات النفسية، و الإدمان، والتأثير السلبي على العلاقات الاجتماعية، التأثير السلبي على الأداء الوظيفي.
حذر الدكتور أبو عمر من أن المخدرات تؤدي إلى ظواهر اجتماعية خطيرة مثل زنا المحارم والجرائم والمتشردين والمتسولين.
وطالب المجتمع بتعزيز الوعي حول مخاطر المخدرات وحث على العمل المشترك لمواجهة هذه الظاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخدرات الأوقاف الزنا زنا المحارم بوابة الوفد المخدرات تؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
إمام بالأوقاف: الزوج ليس ملزما بإعطاء عيدية لزوجته لكنه من باب المحبة
قال الدكتور مصطفى عبد السلام، إمام بوزارة الأوقاف، إن الزوج ليس ملزما بإعطاء عيدية لزوجته.
وأضاف عبد السلام، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن العيدية ليست إلزامًا شرعيًا على الزوج لزوجته، لكنها هدية من باب المحبة.
وقال العلماء إن «العيدية» التي تدفع في العيد ليست واجبة ولم يفرضها الإسلام على أحد، منوها بأن ما يدفع من عيدية يعد صدقة تطوع لأنها تجوز للأغنياء بلا خلاف بين العلماء، ويثاب معطيها، وإن كان قريبا له فله أجران الأول صلة الرحم والثاني: أجر الصدقة.
العيدية تحتسب صدقة ولا يجوز أن تدفع من زكاة المال بل يجب إخراج الزكاة إلى الأصناف الثمانية الوارد في قول الله تعالى: «إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم» (سورة التوبة:60).
حكم إعطاء زكاة الفطر للأخ أو الأختأكد مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، أنه لا حرج فى دفع الرجل أو المرأة زكاتهما لشخص لا يجب عليهما الإنفاق.
وفى إجابة عن سؤال “ما حكم إعطاء الزكاة للأخت؟”، أفاد المركز بأنه لا حرج فى دفع الرجل أو المرأة زكاتهما لشخص لا يجب عليهما الإنفاق عليه كالأخ الفقير والأخت الفقيرة والعم الفقير والعمة الفقيرة وسائر الأقارب الفقراء، مصداقا لقول الله تعالى: {إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم} [التوبة:60]، بل الزكاة فيهم صدقة وصلة كما قال رسول الله: «الصدقة على المسكين صدقة، وهى على ذى الرحم ثنتان.. صدقة وصلة» أخرجه ابن خزيمة فى صحيحه.
وأضاف المركز: "هذا بخلاف الآباء فى حال فقرهم وحاجتهم، فما يعطيه الرجل أو المرأة فى هذه الحالة لا يعد زكاة، وإنما هى نفقة واجبة على كليهما؛ وذلك لحديث: «أنت ومالك لأبيك» أخرجه أحمد، وكذلك الأبناء الفقراء فما يعطى لهم حال فقرهم لا يعد زكاة، وإنما هو صدقة على رأى الجمهور".