نبيل خشبة مسئولًا عن صياغة الهيكلة الإدارية باتحاد اليد
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة اليد برئاسة خالد فتحي، تكليف نبيل خشبة أمين الصندوق ليتولى ملف إعادة صياغة الهيكلة الإدارية للاتحاد.
ومن المقرر أن يبدأ خشبة في وضع رؤية للهيكل الإداري داخل الاتحاد لتتماشى مع التطوير الذي يسعى مجلس الإدارة في تنفيذه على كافة جميع الإدارات واللجان المختلفة.
عقب الانتهاء من إعادة صياغة الهيكلة الإدارية ُيعلن الاتحاد عن الهيكلة الجديدة لتسهيل التواصل بين الإدارات المختلفة وكذلك التواصل مع الأندية على مستوى محافظات الجمهورية.
وعقد مجلس الإدارة اجتماعه الأول أمس الأربعاء، واتخذ خلاله عددًا من القرارات المهمة في إطار خطة تطوير العمل داخل الاتحاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيكلة الإدارية مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة اليد خالد فتحي أمين الصندوق
إقرأ أيضاً:
الإدارة السورية تفرض حظر تجوال بعد معارك مع المسلحين
فرضت إدارة العمليات العسكرية السورية حظر تجوال في مدينتي اللاذقية وجبلة، إضافة إلى بعض المناطق في حمص، اعتبارًا من الساعة 8 مساءً وحتى الساعة 8 صباحًا.
وجاء القرار بعد اندلاع اشتباكات عنيفة بين المسلحين وقوات الأمن في هذه المناطق، بهدف إعادة الاستقرار ومنع تصاعد التوترات.
وشهدت قرية خربة المعزة التابعة لمنطقة صافيتا بريف طرطوس، اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن والمسلحين الذين ينتمون إلى النظام السابق، أسفرت عن مقتل شخصين، أحدهما من قوات الأمن والآخر من المسلحين، والاشتباكات جاءت ضمن حملة أمنية واسعة لملاحقة العناصر المتورطة في جرائم سابقة وتهديد الأمن المحلي، كما شهدت منطقة المزيرعة بريف اللاذقية، وقعت اشتباكات عنيفة بين مسلحين من فلول النظام السابق وعناصر من "فيلق الشام".
تشهد سوريا مرحلة انتقالية بعد سقوط نظام الأسد، حيث تسعى الحكومة الانتقالية، بقيادة محمد البشير، إلى إعادة بناء المؤسسات وتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، رغم التحديات الكبرى التي تواجهها مثل وجود خلايا نائمة من النظام السابق ووجود مسلحين من فصائل متعددة.
وأثارت الاشتباكات قلق المواطنين في المناطق المتضررة من الحظر، فيما طالب البعض بضرورة تعزيز الأمن وتوفير بيئة مستقرة تمكنهم من العودة إلى حياتهم الطبيعية. في الوقت نفسه، دعت بعض الفصائل المسلحة إلى تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، مؤكدة على أهمية ذلك لضمان استقرار البلاد.
من المتوقع أن تستمر الحكومة في تكثيف الحملات الأمنية لملاحقة العناصر المتورطة في هذه الاشتباكات، مع التركيز على استعادة السيطرة على المناطق المضطربة. كما يُتوقع أن تعزز الحكومة دورها في تعزيز الثقة بين المواطنين وقوات الأمن، والعمل على إعادة بناء المؤسسات من أجل تحقيق استقرار طويل الأمد.